شمس الدّين أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن الْفَخر عَليّ بن عبد الرَّحْمَن بن عبد الْمُنعم بن نعْمَة الْمَقْدِسِي بنابلس وَدفن هُنَاكَ
سمع من ابْن البُخَارِيّ والأبرقوهي
وَأَجَازَ لَهُ أَحْمد ابْن زين الدّين الدِّمَشْقِي وَابْن علاق والنجيب وَغَيرهم بإفادة الشَّيْخ نصير الدّين الْحَارِثِيّ
وَكَانَ يذكر بِشَيْء من الْفِقْه ويقصد للزيارة والتبرك
ومولده فِي سنة سِتّ وَسِتِّينَ وست مئة
514 - وَفِي صَبِيحَة يَوْم الِاثْنَيْنِ ثَالِث الشَّهْر توفّي الْمعدل الْأَصِيل عَلَاء الدّين عَليّ بن إِبْرَاهِيم بن فلاح بن مُحَمَّد بن حَاتِم الجذامي الإسكندري ثمَّ الدِّمَشْقِي بهَا وَصلي عَلَيْهِ الظّهْر من يَوْمه بالجامع وَدفن بمقبرة الْبَاب الصَّغِير
حضر على مُحَمَّد بن عمر ابْن النن جُزْء الْأنْصَارِيّ