responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الوافي بالوفيات نویسنده : الصفدي    جلد : 9  صفحه : 156
وَبعدهَا رَاء وهاء أَبُو سليط غلبت عَلَيْهِ كنيته ذكره مُوسَى بن عقبَة وَابْن إِسْحَاق فِي من شهد بَدْرًا وأحداً وَقيل فِي اسْمه يسيرَة وَقيل أسيرة وَأمه آمِنَة بنت عجْرَة أُخْت كَعْب بن عجْرَة البلوي وروى عَنهُ ابْنه عبد الله ابْن أبي سليط عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي النَّهْي عَن أكل لُحُوم الْحمر الإنسية يعد فِي أهل)
الْمَدِينَة
(آسِيَة)

3 - (آسِيَة البغدادية)
ذكرهَا أَبُو الْقَاسِم ابْن حبيب فِي كتاب عقلاء المجانين من جمعه ذكرت آسِيَة هَذِه لعبد الله بن طَاهِر فَدَعَا بهَا فأخلت عَلَيْهِ ولزمت الصمت خَمْسَة أَيَّام فَقَالَ لَهَا عبد الله أخرساء أنتِ مَا لكِ لَا تنطقين قَالَت لَا وَلَكِنِّي أَقُول من الْبَسِيط
(قَالُوا نراكَ تُطيل الصمتَ قلتُ لَهُم ... مَا طولُ صمْتي من عِيٍّ وَلَا خَرَسِ)

(الصمتُ أحمدُ فِي الحالينِ عَاقِبَة ... عِنْدِي وأحسنُ بِي من منطقٍ شكِسِ)

(قَالُوا فأنتَ مُصيبٌ لستَ ذَا خطإٍ ... فَقلت هاتوا أروني وَجه مقتَبِسِ)

(أأنْشُرُ البَزَّ فِي مَن لَيْسَ يعرفهُ ... أم أنثر الدُرَّ بَين العُمْي فِي الغَلَسِ)

(الأشتر النَّخعِيّ)
اسْمه مَالك يَأْتِي إِن شَاءَ الله تَعَالَى فِي حرف الْمِيم فِي مَكَانَهُ
الأشتري الْمُتَكَلّم اسْمه مُحَمَّد بن عبد الرحمان
الأشتيخني مُحَمَّد بن عمر
(أشج عبد الْقَيْس)
وَيُقَال أشج بني عصر بِفَتْح الْعين وَالصَّاد الْمُهْمَلَتَيْنِ العصري الْعَبْدي هُوَ من ولد لكيز بِالْكَاف الْمَفْتُوحَة وبالياء آخر الْحُرُوف سَاكِنة ابْن أفصى بن عبد الْقَيْس كَانَ سيد قومه وَفد فِي وَفد عبد الْقَيْس فَقَالَ لَهُ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَا أشج فِيك خصلتان يحبهما الله وَرَسُوله قَالَ وَمَا هما قَالَ الْحلم والأناة وَقيل الْحلم وَالْحيَاء فَقَالَ يَا رَسُول الله أشيءٌ من قبل نَفسِي أم شَيْء جبلني الله عَلَيْهِ قَالَ بلَى شَيْء جبلك الله عَلَيْهِ فَقَالَ الْحَمد لله الَّذِي جبلني على خلقين يرضاهما الله وَرَسُوله وَقيل إِن اسْم الْأَشَج الْمُنْذر بن عَائِد

نام کتاب : الوافي بالوفيات نویسنده : الصفدي    جلد : 9  صفحه : 156
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست