responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الوافي بالوفيات نویسنده : الصفدي    جلد : 9  صفحه : 153
هُوَ بِضَم الْهمزَة وَفتح السِّين أَبُو عِيسَى وَأَبُو يحيى وَأَبُو عتِيك وَأَبُو الْحضير وَأَبُو الْحصين بالصَّاد وَالنُّون وَأَبُو عَتيق سِتَّة أَقْوَال فِي كنيته أشهرها أَبُو يحيى وَهُوَ قَول ابْن إِسْحَاق وَغَيره أسلم قبل سعد بن معَاذ على يَدي مُصعب بن عُمَيْر وَكَانَ مِمَّن شهد الْعقبَة الثَّانِيَة وَهُوَ من النُّقَبَاء لَيْلَة الْعقبَة وَلم يشْهد بَدْرًا فِي قَول ابْن إِسْحَاق وَغَيره قَالَ شهد بَدْرًا وأحداً وَمَا بعدهمَا من الْمشَاهد وجرح يَوْم أحد سبع جراحات وَثَبت مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حِين انْكَشَفَ النَّاس وَكَانَ أحد الْعُقَلَاء الكملة أهل الرَّأْي آخى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بَينه وَبَين زيد بن حَارِثَة وَكَانَ أحسن النَّاس صَوتا بِالْقُرْآنِ وَحَدِيثه فِي اسْتِمَاع الْمَلَائِكَة قِرَاءَته حِين نفرت فرسه حَدِيث صَحِيح وَتُوفِّي سنة عشْرين وَقيل سنة إِحْدَى وَعشْرين لِلْهِجْرَةِ وَحمله عمر بن الْخطاب بَين العمودين حَتَّى وَضعه بِالبَقِيعِ وَصلى عَلَيْهِ وَأوصى إِلَى)
عمر بن الْخطاب فَنظر عمر فِي وَصيته فَوجدَ عَلَيْهِ أَرْبَعَة آلَاف دِينَار فَبَاعَ نخله أَربع سِنِين بأَرْبعَة آلَاف وَقضى دينه
3 - (البراد الْمدنِي)
أسيد بِفَتْح الْهمزَة وَكسر السِّين الْمُهْملَة ابْن أبي أسيد البراد بِفَتْح الْبَاء وَتَشْديد الرَّاء الْمدنِي كَانَ صَدُوقًا روى لَهُ أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه توفّي قبل الْأَرْبَعين وَالْمِائَة
3 - (أسيد بن جَارِيَة)

3 - (بِفَتْح الْهمزَة وَفِي أَبِيه بِالْجِيم)
أسلم يَوْم الْفَتْح وَشهد حنيناً وَهُوَ جد عَمْرو ابْن سُفْيَان بن أسيد روى عَنهُ الزُّهْرِيّ عَن أبي هُرَيْرَة حَدِيث الذَّبِيح إِسْحَاق
3 - (العباسي الْكُوفِي)
أسيد بن زيد بن نجيح العباسي الْكُوفِي الْجمال بِفَتْح الْهمزَة وَكسر السِّين روى عَنهُ البُخَارِيّ حَدِيثا وَاحِدًا توفّي قبل الْعشْرين والمائتين

نام کتاب : الوافي بالوفيات نویسنده : الصفدي    جلد : 9  صفحه : 153
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست