(قد أغْنى إِلَه النَّاس طُراً بفضله ... فتركُك لي خَطبٌ على يسير)
(إِذا مَا أتيت البابَ لم أر آذَانا ... ضَحوكاً وَلَا مَن بِالسَّلَامِ يُشير)
فبلغت أبياتُه المعتصم فَدَعَاهُ وَوَصله وَاعْتذر إِلَيْهِ وَأمر أَن لَا يُحجب عَنهُ
3 - (أَبُو سَلَمة اللّغَوِيّ)
النَّضر بن سلمةَ بن عبد الله أَبُو سَلمَة النَّيْسَابُورِي اللّغَوِيّ التَّمِيمِي سمع أَحْمد بن سعيد الدَّارمِيّ وروى كتاب الْمغرب عَن عبد الله بن مخلد وسَمعه مِنْهُ النَّاس روى عَنهُ الْأُسْتَاذ أَبُو سهل الْحَنَفِيّ وَمُحَمّد بن عبدِ الله ذكره الْحَاكِم وروى عَن
نام کتاب : الوافي بالوفيات نویسنده : الصفدي جلد : 27 صفحه : 80