responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الوافي بالوفيات نویسنده : الصفدي    جلد : 18  صفحه : 170
(أتظن أَنَّك لَو سفكت دمي ... يَا من يتيه بحسنه زهوا)

(هَل كنت منتقلاً ومنصرفاً ... عَمَّا تحب لحالة أُخْرَى)

3 - (أَبُو سعيد الْعَنْبَري)
عبد الرَّحْمَن بن مهْدي الْعَنْبَري مَوْلَاهُم وَقيل مولى الأزد أَبُو سعيد الْبَصْرِيّ اللؤْلُؤِي الْحَافِظ أحد الْأَئِمَّة الْأَعْلَام ولد سنة خمس وَثَلَاثِينَ وَمِائَة وَتُوفِّي سنة ثَمَان وَتِسْعين وَمِائَة سمع أَيمن بن نائل وَعمر بن أبي زَائِدَة وَهِشَام بن عبد الله وَمُعَاوِيَة بن صَالح وَإِسْمَاعِيل بن مُسلم الْعَبْدي قَاضِي جَزِيرَة كيش وَعبد الله بن بديل الْمَكِّيّ وَعبد الْجَلِيل بن عَطِيَّة وَأَبا خلدَة خَالِد ابْن دِينَار السَّعْدِيّ وَشعْبَة وسُفْيَان والمسعودي وخلقاً كثيرا
قَالَ أَحْمد ابْن حَنْبَل هُوَ أفقه من يحيى بن سعيد وَإِذا اخْتلف هُوَ ووكيع فَابْن مهْدي أثبت لِأَنَّهُ أقرب عهدا بِالْكتاب قَالَ أَحْمد الْعجلِيّ شرب عبد الرَّحْمَن وَالطَّيَالِسِي البلاذر فبرص عبد الرَّحْمَن وجذم الآخر وَتُوفِّي بِالْبَصْرَةِ وروى لَهُ الْجَمَاعَة
3 - (ابْن حديج قَاضِي مصر)
عبد الرَّحْمَن بن مُعَاوِيَة بن حديج الْكِنْدِيّ التجِيبِي الْمصْرِيّ قَاضِي مصر لعبد الْعَزِيز بن مَرْوَان وَصَاحب شرطته روى عَن أَبِيه وَأبي بصرة الْغِفَارِيّ وَعبد الله بن عَمْرو وَلم يخرجُوا لَهُ شَيْئا وَتُوفِّي سنة خمس وَتِسْعين لِلْهِجْرَةِ
3 - (ابْن أبي الموال الْمدنِي)
عبد الرَّحْمَن بن أبي الموال الْمدنِي مولى آل عَليّ بن أَبى طَالب يروي حَدِيث الاستخارة لَيْسَ)
يرويهِ غَيره وَهُوَ حَدِيث مُنكر قَالَ الشَّيْخ شمس الدّين أخرجه العجاري قَالَ وَأهل الْمَدِينَة يَقُولُونَ إِذا كَانَ حَدِيث غلط الْمُنْكَدر عَن جَابر وَأهل الْبَصْرَة يَقُولُونَ ثَابت عَن أنس يحيلون عَلَيْهِمَا قَالَ ابْن عدي وَقد روى حَدِيث الاستخارة غير وَاحِد من الصَّحَابَة كَمَا رَوَاهُ ابْن أبي الموال توفّي سنة ثَلَاث وَسبعين وَمِائَة وروى لَهُ البُخَارِيّ وَالْأَرْبَعَة

نام کتاب : الوافي بالوفيات نویسنده : الصفدي    جلد : 18  صفحه : 170
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست