responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المجروحين نویسنده : ابن حبان    جلد : 2  صفحه : 250
أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا طَنَّتْ أُذُنُ أَحَدِكُمْ فَلْيَذْكُرْنِي وَلْيُصَلِّ عَلَيَّ وَلْيَقُلْ ذَكَرَ اللَّهُ بِخَيْرٍ مَنْ ذَكَرَنِي أَخْبَرَنَاهُ أَبُو يَعْلَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الرّبيع الزهْرَانِي قَالَ حَدثنَا حبَان بْنُ عَلِيٍّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَكْتَحِلُ بِالإِثْمَدِ وَهُوَ صَائِمٌ أَخْبَرَنَاهُ أَبُو يَعْلَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ قَالَ حَدَّثَنَا حِبَّانُ بْنُ عَليّ عَنهُ
926 - مُحَمَّد بن زِيَاد الْجَزرِي الْيَشْكُرِي الْحَنَفِيّ يروي عَن مَيْمُون بن مهْرَان روى عَنْهُ الْعِرَاقِيُّونَ كَانَ مِمَّن يضع الْحَدِيث عَلَى الثِّقَات وَيَأْتِي عَن الْأَثْبَات بالأشياء المعضلات لَا يحل ذكره فِي الْكتب إِلَّا على جِهَة الْقدح وَلَا الرِّوَايَة عَنْهُ إِلَّا عَلَى سَبِيل الِاعْتِبَار عِنْد أهل الصِّنَاعَة خُصُوصا دون غَيرهم روى عَن بن عَجْلانَ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُتِيَ بِجِنَازَةٍ لِيُصَلِّيَ عَلَيْهَا فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيْهَا وَقَالَ كَانَ يَبْغَضُ عُثْمَانَ أَبْغَضَهُ اللَّهُ رَوَى عَنْهُ عُثْمَانُ بْنُ زُفَرَ وَرَوَى عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مهْرَان عَن بن عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اتَّخِذُوا الْحَمَامَ الْمَقَاصِيصَ فَإِنَّهَا تُلْهِي الْجِنَّ عَن صِبْيَانكُمْ أخبرناه بن قَحْطَبَةَ قَالَ حَدَّثَنَا زِيَادُ بْنُ يحيى الحساني قَالَ حَدثنَا بن بُرَيْدَةَ مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ الْحَنَفِيُّ عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ وَرَوَى عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ عَنِ بن عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَبَّرَتِ

نام کتاب : المجروحين نویسنده : ابن حبان    جلد : 2  صفحه : 250
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست