responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المجروحين نویسنده : ابن حبان    جلد : 1  صفحه : 210
174 - جَابر بْن نوح الْحمانِي إِمَام مَسْجِد بَنِي حمان بِالْكُوفَةِ كنيته أَبُو بشر روى عَنْهُ أَبُو كريب وَغَيره يَرْوِي عَن الأَعْمَش وَابْن أَبِي خَالِد الْمَنَاكِير الْكَثِيرَة كَأَنَّهُ كَانَ يخطء حَتَّى صَار فِي جملَة من سقط الِاحْتِجَاج بِهِمْ إِذَا انفردوا
175 - جَابِر بْن مَرْزُوق الجدي شيخ من أهل جدة سكن مَكَّة يروي عَن عَبْد اللَّهِ بْن عَبْد الْعَزِيز الْعمريّ الزَّاهِد روى عَنْهُ قُتَيْبَة بْن سَعِيد وَعلي بْن بَحر الْبري يَأْتِي بِمَا لَا يشبه حَدِيث الثِّقَات عَن الْأَثْبَات لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِهِ وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْن عَبْد الْعَزِيز الْعمريّ الزَّاهِدِ عَنْ أَبِي طَوَالَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ يُدْعَى بِفَسَقَةِ الْعُلَمَاءِ فَيُؤْمَرُ بِهِمْ إِلَى النَّارِ قَبْلَ عَبَدَةِ الأَوْثَانِ ثُمَّ يُنَادِي مُنَادٍ لَيْسَ مِنْ عَلِمَ كَمَنْ لَمْ يَعْلَمْ وَهَذَا خَبَرٌ بَاطِلٌ مَا قَالَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلا أَنَسٌ رَوَاهُ وَأَبُو طَوَالَةَ اسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ الأَنْصَارِيُّ مِنْ ثِقَاتِ أَهْلِ الْمَدِينَةِ لَيْسَ هَذَا مِنْ حَدِيثِهِ فَكَانَ الْقلب إِلَى أَنه مَعْمُول أميل
176 - جلد بْن أَيُّوب عداده فِي أهل الْبَصْرَة يَرْوِي عَن مُعَاوِيَة بْن قُرَّة روى عَنْهُ جَرِير بْن حَازِم وَهُوَ صَاحب حَدِيث الْحيض ثَلاث أَربع خمس سِتّ سبع ثَمَان تسع عشرَة فَمَا ذاد على الْعشْرَة فَهُوَ اسْتِحَاضَة يَرْوِي عَن مُعَاوِيَة بْن قُرَّة عَن أَنَس وَهَذَا مَوْضُوع عَلَيْهِ مَا أعلم أحدا منأصحاب رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أفتى بِهَذَا وَأَعْلَى شَيْء لأَصْحَاب الرَّأْي فِيهِ قَوْل خَالِد بْن معدان وَقَالَ حَمَّاد بْن زيد رَأَيْت الْجلد وَهُوَ

نام کتاب : المجروحين نویسنده : ابن حبان    جلد : 1  صفحه : 210
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست