responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكشف الحثيث نویسنده : سبط ابن العجمي، برهان الدين    جلد : 1  صفحه : 58
98 - أَحْمد بن مُحَمَّد بن سعيد بن عقدَة الْحَافِظ أَبُو الْعَبَّاس مُحدث الْكُوفَة شيعي متوسط ضعفه غير وَاحِد وَقواهُ آخَرُونَ ذكر لَهُ الذَّهَبِيّ تَرْجَمَة طَوِيلَة فِي مِيزَانه وَمِنْهَا قَرَأت بِخَط يُوسُف بن أَحْمد الشِّيرَازِيّ يَعْنِي بِهِ أَبَا يَعْقُوب الصُّوفِي مُفِيد بَغْدَاد وَشَيخ الصُّوفِيَّة بالرباط الارجواني وَصَاحب الْأَرْبَعين البلدانية سُئِلَ الدَّارَقُطْنِيّ عَن بن عقدَة فَقَالَ لم يكن فِي الدّين بِالْقَوِيّ وأكذب من أَتَّهِمهُ بِالْوَضْعِ إِنَّمَا بلاؤه من هَذِه الوجادات
99 - أَحْمد بن مُحَمَّد بن صَالح بن عبد ربه أَبُو الْعَبَّاس المنصوري القَاضِي من أهل المنصورة روى عَن أبي روق الهزاني حَدِيثا بَاطِلا فَهُوَ افته انْتهى لفظ الْمِيزَان وَقد ذكر فِي تَرْجَمَة أَحْمد بن مُحَمَّد بن بكر أبي روق الحَدِيث الْمشَار إِلَيْهِ هُوَ مَرْفُوع أول من قَاس إِبْلِيس فَلَا تقيسوا ثمَّ قَالَ فالحمل فِيهِ على المنصوري وَكَانَ ظاهريا يَأْتِي بعد ورقة انْتهى
100 - أَحْمد بن مُحَمَّد بن الْأَزْهَر بن حُرَيْث السجسْتانِي عَن عَليّ بن حجر وبابته ذكر لَهُ الذَّهَبِيّ تَرْجَمَة مُطَوَّلَة وفيهَا تَضْعِيفه قَالَ بن حبَان وَكَأَنَّهُ كَانَ يعملها فِي صباه ذكر ذَلِك عقب طرق حَدِيث عبد الرَّحْمَن بن سَمُرَة لَا تسْأَل الامارة فمقتضاه أَنه وضع وَالله أعلم
101 - أَحْمد بن مُحَمَّد بن الْحجَّاج بن رشدين بن سعد أَبُو جَعْفَر الْمصْرِيّ قَالَ بن عدي كذبوه وَأنْكرت عَلَيْهِ عَلَيْهِ أَشْيَاء قَالَ الذَّهَبِيّ قلت فَمن أباطيله رِوَايَة الطَّبَرَانِيّ وَغَيره عَنهُ قَالَ حَدثنَا حميد بن عَليّ البَجلِيّ الْكُوفِي واه ثَنَا بن لَهِيعَة عَن أبي عشانة عَن عقبَة بن عَامر مَرْفُوعا قَالَت الْجنَّة يَا رب أَلَيْسَ وَعَدتنِي أَن تزينني بركنين قَالَ ألم أزينك بالْحسنِ وَالْحُسَيْن فماست كَمَا تميس الْعَرُوس انْتهى فَقَوله فَمن أباطيله إِشَارَة مِنْهُ أَنه من وَضعه وَالله أعلم

نام کتاب : الكشف الحثيث نویسنده : سبط ابن العجمي، برهان الدين    جلد : 1  صفحه : 58
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست