responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 8  صفحه : 384
بْن نَافِع فَقَالَ ليس بثقة، وَهو عقيلي من أهل الجزيرة.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ الوازع الَّذِي روى عَنْهُ علي بْن ثَابِت لَيْسَ بثقة.
حَدَّثَنَا ابْن حَمَّاد، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ سألت أبي عن الوازع بْن نَافِع فَقَالَ ليس حديثه بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال وازع بْن نَافِع العقيلي، عَن أبي سَلَمَة وسالم منكر الحديث سمع منه علي بْن ثَابِت.
وقال النسائي وازع بْن نَافِع متروك الحديث.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ علي بن مرداس الهمداني، حَدَّثَنا مُحَمد بن عُبَيد الأسدي، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ ثَابِتٍ عَنْ الْوَازِعِ بْنِ نَافِعٍ عَنْ سَالِمٍ بْنِ عَبد اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ شَهِدَ الْفَجْرَ فِي جَمَاعَةٍ فَكَأَنَّمَا قَامَ لَيْلَهُ، ومَنْ شَهِدَ الْعِشَاءَ فِي جَمَاعَةٍ فكأنما قام نصف ليله.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يزيد المؤدب، حَدَّثَنا أَبُو مُسْلِمٍ الْوَاقِدِيُّ عَنْ عَلِيِّ بْنُ ثَابِتٍ عَنِ الْوَازِعِ بْنِ نَافِعٍ، عَن أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ كَذَبَ عَلِيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ من النار.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، أَخْبَرنا عَمْرو النَّاقِدُ، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ ثَابِتٍ الْجَزْرِيُّ، حَدَّثَنا الْوَازِعِ بْنِ نَافِعٍ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ قَال: كُنا نُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غَزْوَةٍ إِذْ تَبَسَّمَ فِي صَلاتِهِ فَلَمَّا قَضَى صَلاتَهُ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللهِ رَأَيْنَاكَ تَبَسَّمْتَ قَالَ مَرَّ بِي مِيكَائِيلُ وَعَلَى جَنَاحِهِ أَثَرُ غُبَارٍ، وَهو رَاجِعٌ مِنْ طَلَبِ الْقَوْمِ فَضَحِكَ الي فتبسمت إليه

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 8  صفحه : 384
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست