responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 4  صفحه : 130
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ السلمي بالبصرة، حَدَّثَنا هدبة، حَدَّثَنا أَبُو جَنَابٍ الْقَصَّابُ سَمِعْتُ زِيُادَ النُّمَيْرِيَّ يَحْلِفُ بِاللَّهِ لَسِمَعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَحْلِفُ بِاللَّهِ سَمِعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَقُولُ الشَّفَاعَةُ لأَهْلِ الْكَبَائِرِ مِنْ أمتي.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ المثنى، حَدَّثَنا عَبد الْوَاحِدِ بْنُ غِيَاثٍ، حَدَّثَنا أَبُو جَنَابٍ، حَدَّثني زِيَادُ النُّمَيْرِيُّ قَالَ أَبُو جَنَابٍ وَحَلِفَ ثَلاثَةَ أَيْمَانٍ بِاللَّهِ الَّذِي لا إِلَهَ إلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ أَنَّهُ سَمِعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ وَحَلِفَ بِاللَّهِ الَّذِي لا إِلَهَ إلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَقُولُ الشَّفَاعَةُ لأَهْلِ الْكَبَائِرِ مِنْ أُمَّتِي.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا الأَزْرَقُ بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ أَبِي بُكَير، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ جَابِرٍ الْجَعْفِيِّ عَنْ زِيَادٍ الْجَعْفِيِّ عَنْ زِيَادٍ النَّمِيرِيِّ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ قَالَ أَتَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَجَرَةً فَهَزَّهَا حَتَّى تَسَاقَطَ مِنْ وَرَقِهَا مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَتَسَاقَطْ ثُمَّ قَالَ الأَوْجَاعُ وَالْمُصِيبَاتُ أسرع في ذنوب بن آدَمَ مِنِّي فِي هَذِهِ الشَّجَرَةِ.
قَالَ ابنُ عَدِي وَلِزِيَادِ بْنِ النُّمَيْرِيِّ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ، عَن أَنَس والذي ذكرت له من الحديث من يرويه عنه فيه طعن والبلاء منهم لا منه وعندي إذا روى عن زياد النميري ثقة فلا بأس بحديثه.

688- زياد بْن أبي زياد الجصاص واسطي.
متروك الحديث، وقِيلَ: بصري، يُكَنَّى أبا مُحَمد.
- حَدَّثَنَا السَّاجِيُّ، حَدَّثَنا ابْنُ الْمُثَنَّى، حَدَّثَنا عرعرة بن البرند، حَدَّثَنا زياد الجصاص عن الحسن

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 4  صفحه : 130
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست