responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الطبقات الكبرى - ط العلميه نویسنده : ابن سعد كاتب الواقدي    جلد : 7  صفحه : 169
[3128]- أبو حرب بن أبي الأسود الدؤلي.
وكان معروفًا وله أحاديث.
3129- أبو الورد بن ثمامة
بن حزن القشيري. وكان معروفًا قليل الحديث.
3130- أبو صالح البصري.
واسمه ميزان. كان قليل الحديث. روى عنه سليمان التيمي وخالد الحذاء وأبو خلدة.
3131- أبو صالح.
الذي روى عنه يحيى بن أبي كثير. واسمه قيلويه.
3132- واقع بن سحبان.
روى عنه قتادة. وكان قليل الحديث.
3133- حيان بن عمير القيسي.
ويكنى أبا العلاء. وكان قليل الحديث.
3134- أبو الزنباع.
واسمه صدقة بن صالح.
3135- كنانة بن نعيم العدوي.
وكان معروفًا ثقة إن شاء الله.
3136- طَلْقُ بْنُ حَبِيبٍ الْعَنَزِيُّ.
من أهل البصرة تحول إلى مكة وكان مرجئًا وكان ثقة إن شاء الله. روى عن ابن عباس وجابر بن عبد اللَّهَ.
قَالَ: أَخْبَرَنَا عَارِمُ بْنُ الْفَضْلِ قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ يُوسُفَ بْنِ الْحَارِثِ قَالَ: رَأَيْتُ طَلْقَ بْنَ حَبِيبٍ وَحُمَيْدَ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِمْيَرِيَّ يَقُولُ: أَرَاكَ يَا طَلْقُ قَدْ شَمِطْتَ. قَالَ: أَجَلْ فَبَارَكَ اللَّهُ لِي فِيهِ.
قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَبِيعَةَ الْكِلابِيُّ عَنْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ قَالَ:
كَانَ طَلْقُ بْنُ حَبِيبٍ يَفْلِي أُمَّهُ.
قَالَ: أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الأَسَدِيُّ عَنْ أَيُّوبَ قَالَ: قَالَ لِي سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ: لا تُجَالِسْ طَلْقًا.
قَالَ: أَخْبَرَنَا عَارِمُ بْنُ الْفَضْلِ قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَيُّوبُ قَالَ:
رَآنِي سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ جَلَسْتُ إِلَى طَلْقِ بْنِ حَبِيبٍ فَقَالَ: أَلَمْ أَرَكَ جَلَسْتَ إِلَيْهِ لا تُجَالِسْهُ! قَالَ: وَكَانَ يَنْتَحِلُ الإرجاء.

[3128] التقريب (2/ 410) .
3129 التقريب (2/ 486) .
3133 التقريب (1/ 208) .
3135 التقريب (2/ 137) .
3136 التقريب (1/ 380) .
نام کتاب : الطبقات الكبرى - ط العلميه نویسنده : ابن سعد كاتب الواقدي    جلد : 7  صفحه : 169
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست