responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الطبقات الكبرى - ط العلميه نویسنده : ابن سعد كاتب الواقدي    جلد : 6  صفحه : 172
ابن نُضَيْلَةَ. وَقَرَأَ عُبَيْدُ بْنُ نُضَيْلَةَ عَلَى عَلْقَمَةَ. وَقَرَأَ علقمة على عبد الله. فأي قراءة أصح من هذه؟.
وقال غير يحيى بن آدم: إن عبيد بن نضيلة قد قرأ على عبد الله بن مسعود ثم قرأ على علقمة بعد ذلك. قالوا وتوفي عبيد بن نضيلة بالكوفة في ولاية بشر بن مروان.
وَمِنْ هَذِهِ الطَّبَقَةِ مِمَّنْ رَوَى عَنْ عمر بن الخطاب وعبد الله بن مسعود ولم يرو عن علي بن أبي طالب
1998- عَمْرُو بْنُ مَيْمُونٍ
الأَوْدِيُّ أود بْن صعب بْن سعد العشيرة من مذحج. روى عن عمر وعبد الله. وسمع من معاذ باليمن فِي حَيَاةِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم - وروى عن أبي مسعود الأنصاري وعبد الله بن عمرو وسلمان بن ربيعة والربيع بن خيثم.
أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى قَالَ: أَخْبَرَنَا إِسْرَائِيلُ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ فِي حَدِيثٍ رَوَاهُ عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ أَنَّهُ كَانَ يُكْنَى أَبَا عَبْدِ اللَّهِ.
وَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ: مَاتَ عَمْرُو بْنُ مَيْمُونٍ سَنَةَ أَرْبَعٍ أَوْ خَمْسٍ وَسَبْعِينَ فِي أَوَّلِ خِلافَةِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ.
قَالَ: أَخْبَرَنَا قَبِيصَةُ بْنُ عُقْبَةَ قَالَ: حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ:
كَانَ عَمْرُو بْنُ مَيْمُونٍ إِذَا دَخَلَ الْمَسْجِدَ فَرُئِيَ ذُكِرَ اللَّهَ.
1999- الْمَعْرُورُ بْنُ سُوَيْدٍ
الأَسَدِيُّ أحد بني سعد بن الحارث بن ثعلبة بن دودان ابن أسد. روى عن عمر وعبد الله وأبي ذر.
قَالَ أبو نعيم: بلغ المعرور بن سويد عشرين ومائة سنة.
وَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ وَاصِلٍ قَالَ: كَانَ الْمَعْرُورُ بْنُ سُوَيْدٍ يَقُولُ لَنَا: يَا بَنِي أَخِي تَعَلَّمُوا مِنِّي. وَكَانَ كَثِيرَ الْحَدِيثِ.
2000- هَمَّامُ بْنُ الْحَارِثِ النَّخَعِيُّ.
روى عن عمر وعبد الله وأبي مسعود الأنصاري

1998 التقريب (2/ 80) .
1999 التقريب (2/ 263) .
2000 التقريب (2/ 321) .
نام کتاب : الطبقات الكبرى - ط العلميه نویسنده : ابن سعد كاتب الواقدي    جلد : 6  صفحه : 172
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست