responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الطبقات الكبرى - ط العلميه نویسنده : ابن سعد كاتب الواقدي    جلد : 6  صفحه : 16
[طبقات الروات عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه وغيره]
الطبقة الأولى من أهل مكة ممن روى عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه وغيره
1530- علي بن ماجدة
السهمي وهو أبو ماجدة. روى عن أبي بكر وعمر بن الخطاب. رضي الله عنهما.
1531- عُبَيْدُ بْنُ عُمَيْرِ
بْنِ قَتَادَةَ اللَّيْثِيُّ ويكنى أبا عاصم. وكان ثقة كثير الحديث.
قَالَ: أَخْبَرَنَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا صخر بن جويرية قال: حدثنا إسماعيل المكي قال: حدثني أبو خلف مولى بني جمح في حديث رواه عن عائشة فيه ذكر عبيد بن عمير أنه كان يكنى أبا عاصم.
قَالَ: حَدَّثَنَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ قَالَ: أَوَّلُ مَنْ قَصَّ عُبَيْدُ بْنُ عُمَيْرٍ عَلَى عَهْدِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ.
قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَطَاءٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا حَبِيبُ بْنُ الشَّهِيدِ قَالَ: قَالَ إِنْسَانٌ لِعَطَاءٍ: مَنْ أَوَّلُ مَنْ قَصَّ؟ قَالَ: عُبَيْدُ بْنُ عمير.
قَالَ: أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ عَنْ عَطَاءٍ قَالَ: دَخَلْتُ أَنَا وَعُبَيْدُ بْنُ عُمَيْرٍ عَلَى عَائِشَةَ فَقَالَتْ: مَنْ هَذَا؟ فَقَالَ: أَنَا عُبَيْدُ بْنُ عُمَيْرٍ. قَالَتْ: قَاصُّ أَهْلِ مَكَّةَ؟ قَالَ: نَعَمْ. قَالَتْ: خَفِّفْ فَإِنَّ الذِّكْرَ ثقيل.
قَالَ: أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَيْمَنَ قَالَ: رَأَيْتُ عُبَيْدَ بْنَ عُمَيْرٍ وَكَانَتْ لَهُ جُمَّةٌ إِلَى قَفَاهُ أو نحو ذلك.
قَالَ: أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عبد الواحد بن أيمن قال: رأيت

1530 الجرح والتعديل (6/ 204) .
1531 تهذيب الكمال (895) ، وتهذيب التهذيب (7/ 71) ، وتقريب التهذيب (1/ 544) ، والتاريخ الكبير (5/ 455) ، والجرح والتعديل (5/ 409) .
نام کتاب : الطبقات الكبرى - ط العلميه نویسنده : ابن سعد كاتب الواقدي    جلد : 6  صفحه : 16
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست