مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
حدیث
رجال
درایه
حدیثی
تراجم و طبقات
انساب
نهج البلاغه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
10
11
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
10
11
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الطبقات الكبرى - ط العلميه
نویسنده :
ابن سعد كاتب الواقدي
جلد :
2
صفحه :
56
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُوسَى. أَخْبَرَنَا زُهَيْرٌ. أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ عَنِ الْمُهَلَّبِ بْنِ أَبِي صُفْرَةَ قَالَ: [قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - حِينَ حَفَرَ الْخَنْدَقَ وَخَافَ أَنْ يُبَيِّتَهُ أَبُو سُفْيَانَ فَقَالَ:
إِنْ بُيِّتُّمْ فَإِنَّ دَعْوَاكُمْ حم لا يُنْصَرُونَ] .
حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ. أَخْبَرَنَا شَرِيكٌ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنِ الْمُهَلَّبِ بْنِ أَبِي صُفْرَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم - قَالَ: [قَالَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَيْلَةَ الْخَنْدَقِ: وَإِنِّي لا أَرَى الْقَوْمَ إِلا مُبَيِّتِيكُمُ اللَّيْلَةَ. كَانَ شِعَارُكُمْ حم لا يُنْصَرُونَ] .
أَخْبَرَنَا عَارِمُ بْنُ الْفَضْلِ. أَخْبَرَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ قَالَ: قَالَ سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ: حَاصَرَ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الْمُشْرِكُونَ فِي الْخَنْدَقِ أَرْبَعًا وَعِشْرِينَ لَيْلَةً.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ الْعَبْدِيُّ عَنْ مَعْمَرٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَبِي الْمُسَيِّبِ قَالَ:
لَمَّا كَانَ يَوْمُ الأَحْزَابِ حُصِرَ النَّبِيُّ - صَلَّى الله عليه وسلم - وأصحابه بضع عشرة ليلة حتى خلص إلى كل امرئ منهم الكرب وحتى [قال النبي. ص: اللَّهُمَّ إِنِّي أَنْشُدُكَ عَهْدَكَ وَوَعْدَكَ.
اللَّهُمَّ إِنَّكَ إِنْ تَشَأْ لا تُعْبَدْ] . فَبَيْنَا هُمْ عَلَى ذَلِكَ أَرْسَلَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِلَى عُيَيْنَةَ بْنِ حِصْنِ بْنِ بَدْرٍ: أَرَأَيْتَ إِنْ جَعَلْتُ لَكُمْ ثُلُثَ ثَمَرِ الأَنْصَارِ أَتَرْجِعُ بِمَنْ مَعَكَ مِنْ غَطَفَانَ وَتُخَذِّلُ بَيْنَ الأَحْزَابِ؟ فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ عُيَيْنَةُ: إِنْ جَعَلْتَ لِيَ الشَّطْرَ فعلت. فأرسل النبي.
ص. إِلَى سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ وَسَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ فَأَخْبَرَهُمَا بِذَلِكَ فَقَالا: إِنْ كُنْتَ أُمِرْتَ بِشَيْءٍ فَامْضِ لأَمْرِ اللَّهِ. قَالَ: [لَوْ كُنْتُ أُمِرْتُ بِشَيْءٍ مَا أَسْتَأْمِرُ بِكُمَا وَلَكِنْ هَذَا رَأْيٌ أَعْرِضُهُ عَلَيْكُمَا. قَالا: فَإِنَّا نَرَى أَنْ لا نعطيهم إلا السيف] .
قال محمد بن حُمَيْدٍ. قَالَ مَعْمَرٌ عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ: فَبَيْنَا هُمْ عَلَى ذَلِكَ إِذْ جَاءَ نُعَيْمُ بْنُ مَسْعُودٍ الأَشْجَعِيُّ. وَكَانَ يَأْمَنُهُ الْفَرِيقَانِ جَمِيعًا. فَخَذَّلَ بَيْنَ النَّاسِ فَانْطَلَقَ الأَحْزَابُ
مُنْهَزِمِينَ
مِنْ غَيْرِ قِتَالٍ فَذَلِكَ قَوْلُهُ: «وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتالَ.
أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْمَجِيدِ الْحَنَفِيُّ الْبَصْرِيُّ. أَخْبَرَنَا كَثِيرُ بْنُ زَيْدٍ قَالَ:
سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: دَعَا رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - في مسجد الأحزاب يوم الاثنين ويوم الثلثاء وَيَوْمَ الأَرْبِعَاءِ فَاسْتُجِيبَ لَهُ يَوْمَ الأَرْبِعَاءِ بَيْنَ الصَّلاتَيْنِ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ فَعَرَفْنَا الْبِشْرَ فِي وَجْهِهِ. قَالَ جَابِرٌ: فَلَمْ يَنْزِلْ بِي أَمْرٌ مُهِمٌّ غَائِظٌ إِلا تَوَخَّيْتُ تِلْكَ السَّاعَةِ مِنْ ذَلِكَ الْيَوْمِ فَدَعَوْتُ اللَّهَ فَأَعْرِفُ الإِجَابَةَ.
أَخْبَرَنَا عَتَّابُ بْنُ زِيَادٍ. أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ. قَالَ: أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي
نام کتاب :
الطبقات الكبرى - ط العلميه
نویسنده :
ابن سعد كاتب الواقدي
جلد :
2
صفحه :
56
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
10
11
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
10
11
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir