مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
حدیث
رجال
درایه
حدیثی
تراجم و طبقات
انساب
نهج البلاغه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الشقائق النعمانيه في علماء الدوله العثمانيه
نویسنده :
طاشْكُبْري زَادَهْ
جلد :
1
صفحه :
427
الْمَعْرُوف بكينكجي فِي مَدِينَة قسطنطينية بِخَمْسَة وَعشْرين فعامل الطّلبَة بالدرس والافادة مَعَ اشْتِغَاله بالزهد وَالْعِبَادَة ثمَّ ترك التدريس وسلك مَسْلَك الصُّوفِيَّة السَّادة وَكَانَ سَبَب فَرَاغه على مَا حُكيَ انه رأى فِي مَنَامه وَهُوَ فِي اوائل طلبه بِمَدِينَة بروسه انه يمشي فِي بعض الطّرق فَسمع اصواتا عالية فقصدها فاذا بِقوم من الصُّوفِيَّة قعدوا يذكرُونَ الله تَعَالَى ويرفعون اصواتهم بِالذكر الْجَمِيل ويزينونها بمفاخر التمجيد والتهليل فتقرب مِنْهُم فاذا بِرَجُل مراقب فِي نَاحيَة مِنْهُم فَلَمَّا وَقع نظره عَلَيْهِ رفع رَأسه وَأَشَارَ بِيَدِهِ ودعا اليه فَلَمَّا حصل عِنْده قَالَ لَهُ لم لم تدخل فِي هَذِه الْحلقَة وَلَا تلتحق بِتِلْكَ الطَّائِفَة فَأجَاب بَان فِي قلبِي مَا يَمْنعنِي عَن ذَلِك ويعوقني عَنهُ وَهُوَ اتمام مراسم الطَّرِيق واحراز مآثر الْعُلُوم الظَّاهِرَة والاجتماع بالمولى الْفُلَانِيّ والاشتغال عَلَيْهِ فاذا حصل الي ذَلِك لَا يبْقى فِي خاطري مَا يشوش عَليّ فالتحق بكم وادخل فِي مذهبكم وَلما انتبه وَمضى عَلَيْهِ السِّتُّونَ وتنقلت بِهِ الاحوال والشؤون وَهُوَ مكب على الطّلب والاشتغال واكتساب الْفضل والكمال الى ان اتى قسطنطينية فَبين هُوَ يسير فِي بعض طرقاتها بزمرة من خلانه وَطَائِفَة من اخوانه فاذا بِأَصْوَات عالية تخرج من زَاوِيَة فقصد المرحوم هَذَا الْمَكَان بِمن عِنْده من الاصحاب والخلان فاذا بِقوم يذكرُونَ الله الْمجِيد ويرفعون اصواتهم بالتمجيد والتوحيد وصفت الْمَلَائِكَة بهم وانزلت السكينَة فِي قُلُوبهم فَقرب مِنْهُم فاذا براجل مراقب يراصد ربه ويراقب فَلَمَّا حضر عِنْده قَالَ الم يَأن للَّذين آمنُوا ان تخشع قُلُوبهم لذكر الله وَاعْلَم ان الْمولى الْفُلَانِيّ قد مَاتَ وَذهب عرض الِاشْتِغَال عَلَيْهِ وَفَاتَ فَتَأَمّله المرحوم فاذا هُوَ الَّذِي رأى فِي الْمَنَام وَجرى بَينهمَا من الْكَلَام فَلم يُؤَخر فِي الانابة والابتهال وَتَابَ على يَده فِي الْحَال ثمَّ سَأَلَ عَن الرجل فاذا هُوَ الشَّيْخ رَمَضَان والزاوية زَاوِيَة عَليّ باشا وَكَانَ الشَّيْخ رَمَضَان الْمَزْبُور معدودا من الرِّجَال ومعروفا بِالْفَضْلِ والكمال صَاحب الكرامات الجلية والمراتب الْعلية
مِنْهَا مَا حَكَاهُ المرحوم وَقَالَ اني كنت فِي بعض الاحيان عندالشيخ اذ دخل عَلَيْهِ شخص وَسلم عَلَيْهِ وَقَالَ ان الْمولى محيي الدّين المشتهر بجوي زَاده يسلم
نام کتاب :
الشقائق النعمانيه في علماء الدوله العثمانيه
نویسنده :
طاشْكُبْري زَادَهْ
جلد :
1
صفحه :
427
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir