مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
حدیث
رجال
درایه
حدیثی
تراجم و طبقات
انساب
نهج البلاغه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
السلوك لمعرفه دول الملوك
نویسنده :
المقريزي، تقي الدين
جلد :
5
صفحه :
393
(سنة تسع وَتِسْعين وَسَبْعمائة)
أهل الْمحرم يَوْم الْخَمِيس. فَفِيهِ ركب. السُّلْطَان وتصيد ببركة الْحَاج وَعَاد من يَوْمه. وَفِي ثَانِيه: اسْتَقر تغري برمش السيفي فِي ولَايَة الشرقية عوضا عَن عَليّ بن غلبك ابْن المكللة وَفِي خامسه: ركب الْأَمِير سودن طاز الْبَرِيد لإحضار الْأَمِير تنم الحسني نَائِب الشَّام. وَفِي عاشره: توجه السُّلْطَان إِلَى سرحة سرياقوس وَنزل بالقصور على الْعَادة فِي كل سنة وَخرج الْأُمَرَاء وَأهل الدولة فَأَقَامَ إِلَى سادس عشرينه وَعَاد إِلَى القلعة. وَاسْتقر مُحَمَّد بن قرابغا الأنباقي فِي ولَايَة أكوم الرُّمَّان وعزل أسنبغا السيفي. وَحضر الْأَمِير عَلَاء الدّين ألطبغا نَائِب الْملك الظَّاهِر مجد الدّين عِيسَى صَاحب ماردين فأنعم عَلَيْهِ وعَلى من مَعَه ورتب لَهُم اللحوم والجرايات. وَكَانَ سَبَب قدومه أَن الظَّاهِر عِيسَى لما قبض عَلَيْهِ تيمور لنك وَأقَام فِي أسره قَامَ ألطبغا بِأَمْر ماردين وَمنع تيمور لنك مِنْهَا. وَكَانَ الظَّاهِر قد أَقَامَ فِي
مملكة
ماردين الْملك الصَّاع شهَاب الدّين أَحْمد بن إسكندر بن الْملك الصَّالح صَالح وَهُوَ ابْن أَخِيه وَزوج ابْنَته فقاتل أَصْحَاب تيمور قتالاً شَدِيدا وَقتل مِنْهُم جمَاعَة فشق هَذَا على تيمور ثمَّ أفرج عَن الظَّاهِر بعد أَن أَقَامَ فِي أسره سنتَيْن وَسَبْعَة أشهر وحلفه على الطَّاعَة لَهُ وَإِقَامَة - الْخطْبَة باسمه وَضرب السِّكَّة لَهُ وَالْقَبْض على ألطنبغا وَحمله. فعندما حضر إِلَى ماردين فر مِنْهُ ألطنبغا إِلَى مصر فرتب لَهُ السُّلْطَان مَا يَلِيق بِهِ. وقدمت رسل تيمور إِلَى دمشق فعوقوا بهَا وحملت كتبهمْ إِلَى السُّلْطَان فَإِذا فِيهَا
نام کتاب :
السلوك لمعرفه دول الملوك
نویسنده :
المقريزي، تقي الدين
جلد :
5
صفحه :
393
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir