responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السلوك لمعرفه دول الملوك نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 5  صفحه : 346
وَفِي ثالثه: ركب السُّلْطَان للصَّيْد ببركة الْحَاج وَعَاد. وَفِي خامسه: تولى الْأَمِير قلمطاي الدوادار عرض أجناد الْحلقَة بمار الْأَمِير سودن النَّائِب وألزم أَرْبَاب الْأَخْبَار الثَّقِيلَة الْعبْرَة الْكَثِيرَة المتحصل بِالسَّفرِ إِلَى قتال تيمور وَاسْتمرّ الْعرض أَرْبَعَة أَيَّام فِي الْأُسْبُوع وَهِي: السبت والأحد وَالثُّلَاثَاء وَالْأَرْبِعَاء. وَفِي سادسه: ركب السُّلْطَان وتصيد ببركة الْحَاج وَدخل إِلَى الْقَاهِرَة من بَاب القنطرة وَخرج من بَاب زويلة إِلَى القلعة وَركب إِلَى الجيزة فِي ثامنه وَعَاد فِي عاشره. وَفِيه اسْتَقر حسن بن قراجا فِي ولَايَة قطيا بعد وَفَاة الصارم إِبْرَاهِيم الباشقردي. وَفِي ثَالِث عشره: ركب السُّلْطَان وتصيد بِالْبركَةِ وَعَاد وَركب فِي سَابِع عشره إِلَى الجيزة. وَعَاد فِي تَاسِع عشره وَركب فِي ثَانِي عشرينه إِلَى الصَّيْد بِالْبركَةِ وَعَاد. وَفِي رَابِع عشرينه: خرج المطبخ إِلَى لِقَاء ابْن أويس. وَفِي خَامِس عشرينه: اسْتَقر شمس الدّين مُحَمَّد بن الدَّمِيرِيّ فِي نظر الأحباس بعد وَفَاة تَاج الدّين مُحَمَّد المليجي وَاسْتقر زين الدّين طَاهِر بن حبيب الْحلَبِي - موقع الدست - فِي نظر الخزانة عوضا عَن المليِجي. وَفِي سَابِع عشرينه: ركب السُّلْطَان للصَّيْد بِالْبركَةِ وَعَاد وَركب فِي تَاسِع عشرينه إِلَى الصَّيْد بالجيزة وَعَاد فِي يَوْم الثُّلَاثَاء ثَالِث ربيع الأول. وَفِي خامسه: عمل السُّلْطَان المولد النَّبَوِيّ على الْعَادة. وَفِي سابعه: ركب السُّلْطَان وتصيد بِالْبركَةِ وَعَاد. وَفِي حادي عشره: انْتهى عرض أجناد الْحلقَة. وَفِي ثَانِي عشره: نُودي بِالْقَاهِرَةِ ومصر أَن من عرض على النَّائِب والدوادر من أجناد الْحلقَة وتَعين للسَّفر فليحضر للعرض على السُّلْطَان فِي يومي الْخَمِيس والاثنين. وَفِيه طرحت البضائع على التُّجَّار وَأخرج الْقَمْح من الْأُمَرَاء لعمل البشماط برسم السّفر.

نام کتاب : السلوك لمعرفه دول الملوك نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 5  صفحه : 346
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست