responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذخيره في محاسن اهل الجزيره نویسنده : الشنتريني    جلد : 1  صفحه : 568
ورد جانب من خطبة الذخيرة في النفح 2: 500، كما نشرها دوزي في النصوص التي جمعها عن تاريخ بني عباد 3: 39 - 56.
ط: ينثال ذلك.
ط: نجوم.
ط: القطر.
ط: الفئتين.
ط: وحذوا ... حذاء.
ط: بغرائب.
ط: المشرق.
النفح: المعادة.
أبو الخطاب قتادة بن دعامة السدوسي (61 - 117 أو 118) ، كان من حفاظ أهل زمانه، وقد تفاوتت فيه الآراء فيه: كان حاطب ليل، كما قيل فيه: فلما يحد من يتقدمه، وأنه كان من علماء الناس بالقرآن والفقه (انظر تهذيب التهذيب 8: 351 - 356) .
ط: لحنوا.
الرذية: الناقة الهزيلة المتروكة التي لا تقدر أن تلحق بالركاب؛ يعني أن أخبارهم وأشعارهم مطروحة منبوذة.
ط: محاسنها.
أبو عمر أحمد بن فرج الجياني (- 360 أو حوالي 366) ؛ عرف بكتابه " الحدائق الذي ألفه للحكم المستنصر، وكان من مقدمي الشعراء في العهد الأموي، وقد سجنه الحكم وصدرت عنه وهو في السجن أشعار كثيرة (انظر الجذوة: 97 والبغية رقم: 331 والمطمح: 79 والمغرب 2: 56 والصلة: 11 واليتيمة 2: 16 والوافي بالوفيات 8: 34 ومعجم الأدباء 4: 236) وله أشعار في كتاب التشبيهات من أشعار أهل الأندلس.
ط: رأياً.
الأصبهاني صاحب كتاب الزهرة هو محمد بن داود الظاهري، وكتابه الزهرة صنفه عنفوان شبابه (انظر ابن خلكان 4: 259 والفهرست: 217 وتاريخ بغداد 5: 256 وطبقات الشيرازي: 175 والوافي 3: 58) وقد نشر القسم الأول من كتابه بتحقيق لكل وطوقان، بيروت 1931.
ط: وضجت.
ط: من برد.
ط: الفرع المتكلفين.
من قول زهير (ديوانه: 58) :
تحمل أهلها منها فبانوا ... على آثار من ذهب العفاء ط: بين التمتع والرقة.
ط: فأروا.
ط: كلاهما.
سيترجم له ابن بسام في القسم الثاني.
ط: حظ.
انظر النفح 3: 154.
ط: يمر بي.
س ط: محاصاة.
ط: بلغني.
ط: الزواج.
ففتحت ... وبيان: لم يرد في ط.
ط: أربي.
ديوان أبي تمام 1: 221 - 222.
قرت الحياض: جمعت الماء.
س: أوريه.
ط: التحاسين.
ط: بالحبل (اقرأ: بالخبل) .
ط: به.
ط س: عين.
ط س: ونقلته.
ط: ضمنته.
ط: أو شنات.
من قول المجنون (الأغاني 2: 73) :
وأدنيتني حتى إذا ما سبيتني ... بقول يحل العصم سهل الأباطح ط: تشعشعت رائحته.
من قول أبي نواس (ديوانه: 325) :
أيها الرائحان باللوم لوما ... لا أذوق المدام إلا شميما
فاصرفاها إلى سواي فإنني ... لست إلا على الحديث نديما ط: لا نتباذ من.
شنترين (Santarem) تقع في البرتغال على بعد 67 كيلومتراً إلى الشمال الشرقي من لشبونه؛ استولى عليها الفونسو الخامس القشتالي سنة 485 فاضطر ابن بسام إلى الفرار عنها (انظر الروض المعطار، الترجمة الفرنسية: 139، ومادة " شنترين " في الموسوعة الإسلامية) .
ط: قمر.
هذا مثل، انظر فصل المقال: 384 والميداني 2: 82.
من قول المتنبي: بهماء تكذب فيها العين والأذن (ديوانه: 469) .
البيت للمتنبي (ديوانه: 248) والرواية فيه: مهالك.
حمص: اسم يطلقه الأندلسيون على إشبيلية.
من قول المتنبي (ديوانه: 12) :
حتى وصلت بنفس مات أكثرها ... وليتني عشت منها بالذي فضلا ط: أنيس.
كمون: مكررة في ط.
ط: الأرض.
ط: وجديد؛ وهذا من قولهم " هو جذيلها المحكك "، يعني أنه يستشفي برأيه كما تستشفي الإبل الجربى بالاحتكاك بالجذل، وهو عود ينصب لذلك الغرض.
لم يسمه هنا، ولعله سير بن أبي بكر الذي تولى إشبيلية في فترة تأليف الذخيرة.
ط: أقصر.
ط: ويمنحون.
ط: أبوه من.
س: باله.
ب س: لحضرة.
والوزير أبو الوليد ... زياد: سقط من ط، وجاء في ب س بعد هذا قوله: " وقع ذكر هؤلاء في المسودة وسقط عند الاتنفاء والنقل "؛ قلت: وليس في نسخ الذخيرة الموجودة بين أيدينا تراجم لهؤلاء.
في النسخ: الطبانية.
ط: الجياني.
ط: والأديب.
زيادة لم ترد في النسخ، لكن الترجمة ثابتة في موضعها من الكتاب، اعتماداً على النسختين ب س، ويبدو أن الترجمة مأخوذة عن " الجذوة " إما إضافة من ابن بسام أو من غيره.
زاد في ط: والأديب أبو أحمد عبد العزيز بن خيرة، وهو المنفتل.
زيادة لم ترد في النسخ، اعتماداً على أن الترجمة وردت في هذا الموضع من الكتاب، ووقع في ط بعد ابن وهبون: " وأبو بكر الخولاني المنجم ".
س ب: صارة.
ط: الثقات.
ط: وقتل.
س ب: وتولى.
ط: الأول.
ط: أدرج.
ط: وأبو الحسن بن فضال.
ط: والشريف المرتضى.
ط: ابن المغربي.
ط: وابن أبي الشخباء.
ط: لأدب.
ط: وصفت.
أجر اللسان: حبسه عن الحركة.
فيه إشارة إلى قول الحطيئة وقد سئل عن أشعر الناس " فحسبك والله بي.... إذا رفعت أحد رجلي على الأخرى ثم عويت عواء الفصيل في اثر القوافي " (الشعر والشعراء: 242 - 243) .
والوزراء: سقطت من ط.
ط: الآصال.
ط: أغفل.
أنظر أخبار المستعين في الجذوة: 19 والحلة السيراء 2: 5 - 12 وابن عذاري 3: 91، 113 وأعمال الاعلام: 114 والمعجب: 90 وابن خلدون 4: 151 والنفح: 428 وبروفنسال 2: 304 وما بعدها، وspanish Islam لدوزي: 547 - 561.
نقل ابن عذاري هذا الوصف في البيان المغرب 3: 118.
ط: نكرات.
ط: تغيير.
ط: العصبية.
شانجة غرسية (Sancho Garcia) صاحب قشتالة؛ وارمنقد Ermengaud أو Armengol أخو ريمند بوريل الثالث صاحب برشلونة، وقد كان لكل منهما دور في الفتنة؛ راجع الجزء الثاني من تاريخ اسبانيا الإسلامية لبروفنسال (صفحات متفرقة) .
س ب: جري.
ط: وآلت من التي.
قرف الندوب: قشرها بعد أن تيبس، والندوب: الجروح؛ وفي هامش ط: أظنه الذنوب، وهو وهم.
شقندة (Secunda) أحد أرباض قرطبة (انظر الروض المعطار: 127 من الترجمة الفرنسية ومادة شقندة في الموسوعة الإسلامية.) .
كان تملك علي بن حمود لسبتة عقب شهر شوال سنة 400 إذ انتزى فيها باسم المستعين (البيان المغرب 3: 96) .
ط: دمه.
نقل ابن عذاري هذا النص 3: 114.
البيان: عشيرته.
انظر هذا الخبر في مروج الذهب 7: 262 وما بعدها، وفي نقل ابن بسام تصرف.
ط: على قتله.
ط: بالإحسان.
ط: فقال.
ط: القلنوسة.
من رأسه: سقطت من ط.
ط: فقال له: يا باغر.
ط: إنه حدث ووله؛ وفي المروج: إنه حدث وإنه ولدي.
ط: بمكاني.
ط: ولعلني استصلحه.
ط: يقتل.
النقل مستمر عن مروج الذهب 7: 267.
ط: وسيق وانتضي.
ط: الحديث.
ط: منذ دفعه إلى باغر ... فيها بذلك السيف.
ط: كان.
فيه إشارة إلى قول الشاعر:
تكاثرت الظباء على خراش ... فما يدري خراش ما يصيد من المثل: " هذا أجل من الحرش " انظر فصل المقال: 471، يضرب لمن كان يخشى شيئاً ثم وقع فيما هو أشد منه.
ط: خيران وطمع.
ط: لزق.
انظر النص في البيان المغرب 3: 117.
ط: معه ... وجثا.
ط: كان.
ط: تحمل في المحلة.
بعدها في س ب: " ومشورة " ولعلها: ومشورة، أي موضع الشورى، وهو القصر.
البيان: يتلبس.
حسبما تقدم: لم ترد في ط.
ط: أمرها.
ط: واجتمع ... فاتخذه.
س ط: سلائحهم.
ط: بعدهم.
ط: البطل.
ط: فأظهره.
ط: وتطير؛ وتمطر: استخفى.
ط: وجاء بهم.
ط: بها.
ط: به.
ط: وجدد.
وبكى عليه: ليست في ط.
ط: منيره؛ س: مهوه؛ ب: فهوه.
ط: هلاك.
ط: الآخرة.
ط: ما تقدم.
نقل النص في البيان المغرب 3: 118.
ط: مد.
البيان: وقف.
ط: الرشيد هارون؛ انظر أبيات هارون في الحلة 2: 9 والجذوة: 21 والمعجب 92 والأغاني 16: 269 والغيث 2: 326، وقد نسبتها المصادر للرشيد، إلا أنها أدرجت في ديوان العباس بن الأحنف: 279.
انظر الحلة والجذوة والمعجب والغيث في التعليق السابق.
ط: الأبطال.
وقع هذا البيت آخراً في ط.
انظر في أخبار المستظهر: الجذوة: الجذوة: 24 والحلة 2: 12 - 17 وفيه نقل عن ابن حيان، والبيان المغرب 3: 135 والمعجب: 105 وأعمال الأعلام: 134 والنفح 1: 488 وبروفنسال 2: 334 ودوزي (Spanish Is) : 574.
ط: فتجند.
فيها: سقطت من ط والحلة.
ط: أراد.
ط: بعد.
ط: الجماعة.
ط: للمسجد.
ط: فكنت.
كذا يرد في النسخ بالخاء المعجمة " مخامس "، وفي الجذوة (ص: 288) من اسمه عثمان بن مخامس، بالحاء المهملة.
ط: لا تصلح بسواه.
ط: شرقي.... في: سقط من ط.
س ب: هاتفين.
ط: صرامة.
ط: وبراعة ظرفه.
ط: المنهتك.
والطعام: سقطت من ط.
ط: مراتب.
ط: أنواع.
انظر أيضاً البيان المغرب 3: 137.
ط: الشيطان.
ط: طالبوه.
ط والبيان: بطائل.
البيان: تعدى عليه؛ ط: تعرى.
ط: طلب.
ط: تقتض.
نقل الخبر في البيان المغرب 3: 138.
ط: ذلك حسن.
ط: سجنه.
ط: يبتر؛ س: نتر.
ط: بالرجالة.
ط: الأغلال.
ط: وأشار.
ط: ونجا.
الابزن (Basin) : الحوض؛ وفي س ب والبيان: أتون، حيث وقعت.
ط: مختفياً.
ط: وقام الدائران؛ وفي بقية النسخ: وقام الفاسقان، البيان: وقام الدائران الفاسقان، كما أثبته.
البيان: وعنبر.
ط: فوجد.
ط: الرهابة.
انظر البيان المغرب 3: 139 وأعمال الإعلام: 134 والحلة السيراء.
الحلة والبيان: حدوث.
الحلة: شنف؛ ط: منتف.
ط: جليبة.
وردت القصيدة في الحلة، وبعض أبياتها في الجذوة.
ط: عزيزة.
البيان، س ب: بيت؛ ط: عيش.
الحلة: لما بي.
ط: جوائدها؛ س ب: جرائرها.
ط: ويسبي.
انظر الحلة 2: 15.
ط: بسلامه.
ط: الظبي.
س ب: الماء.
ط: اخترامه.
الحلة 2: 16.
س ب والحلة: ينوب عن.
الحلة 2: 16 والنفح 1: 436، 489.
الحلة 2: 16 والبيان المغرب 3: 140 والنفح 1: 490.
النفح: الطرس.
النفح: ملكه.
النفح الأعصر.
المستظهر بالله: سقطت من ط.
ط: بما أظهرت.
البيان: لدى الرئاب.
ط: وهو القائل زعموا يوم الوثوب عليه.
ط: مع بعض.
ط: ونصله.
ترجمة ابن دراج في الجذوة: 102 (والبغية رقم: 342) والصلة: 44 والمطرب: 145 والمغرب 2: 60 ومواضع متفرقة من النفح؛ واليتيمة 2: 104 وابن خلكان 1: 135 والوافي 8: 49 والمسالك 11: 201 وعبر الذهبي 3: 142 والشذرات 3: 217. وقد نشر ديوانه الدكتور محمود مكي (دمشق 1961) وصدره بمقدمة هامة، حشد فيها مزيداً من المصادر التي أوردت له خبراً أو شعراً (المقدمة: 19 - 20) وانظر دراسة عنه في كتابي: تاريخ الأدب الأندلسي، عصر سيادة قرطبة: ط ثانية؛ ودراسة لبلاشير في Hesperis: 99 121 (1933) ، انظر أيضاً كتاب التشبيهات.
ط: نظمه ونثره مع ما يتعلق بذلك من خبره.
اليتيمة 2: 104، وليس في اليتيمة " بلغني أن أبا عمر القسطلي ".
اليتيمة: الفحول، وكان ... ينظم ويقول.
ط: قدره.
س ب: ويستغيثهم.
ط: عقله.
ط: أقام.
ط: عند من بره.
بالغة: لم ترد في ط.
وأنا أقول ... والأقلام: سقط من ط.
جملة من: لم ترد في ط.
لم يرد هذا الفصل في ط.
ط: فصل له من رقعة.
ط: استشفي ... بعد؛ س: استشفي.
مضمن، وهو للحطيئة (ديوانه: 208) .
لم هذا الفصل في ط.
ط: أخطاه.
ط: أنقاض.
ط: سماك.
ط: فخرهم.
ومن كتاب له: سقط من ط، والكلام متصل بما قبله.
ط: وشفي العليل وسقي الغليل.
ط: على.
ط: لؤد.
الديوان: 516.
في النسخ: مجر؛ والتصحيح عن الديوان.
ط: أسوة.
س ب: وحرمة.
س ب والديوان: رجعت.
الديوان: حزن.
ط: قال ابن حيان.
للخليفة يومئذ: لم يرد في ط.
ط: فمدحه بقصيدته.
الديوان: 60 - 66.
س ب والديوان: الأعياد.
الديوان: بك.
ب س والديوان: لنا.
ط والديوان: يومك.
في النسخ: النوال، وقراءة الديوان أدق.
الديوان: في ساعة.
الديوان: يوم.
في النسخ: جبي شرنبة؛ وشرنبة نهير من فروع تاجه يسمى اليوم Rio Jarama، قاله محقق الديوان: 63.
اسم المعركة التي دارت بين المستعين والمهدي سنة 400.
الديوان: بكت.
الديوان: الغواة.
في النسخ: يعيدها، ورواية الديوان أصح.
هذه هي قراءة الديوان، وفي الأصول: وقوامها، ولا أراه صواباً.
أرمنقود (Ermengaud) قد مر التعريف به ص: 36. وقد قتل في عقبة البقر.
آر (Guadiaro) واد في جنوب الأندلس كانت عنده الوقعة بين المستعين والمهدي في 6 ذي القعدة 400؛ ورواية الديوان: ودنت لها في آر.
الديوان: يشيع.
زيادة من الديوان.
الديوان: رأينا ... توده.
الديوان: ولتهننا.
انظر الديوان: 54 - 59.
الديوان: الشرك.
ط: ميدان.
الديوان: ثوب.
س ب والديوان: سمي.
س ب: حكمت.
س ب: كلامه ... نظامه.
ط: الحرب.
وقع هذا البيت متقدماً على الذي قبله في ط؛ ورواية الديوان: بكل زناتي.
في وصف ... إليه: سقط من ط.
س ب: وساعد.
الديوان: 173.
الديوان: إقدام.
ط: واحتوى.
ط: وما استكنت؛ الديوان: ولا أسكنت.
في النسخ: زيادة، وصوبته عن الديوان.
في النسخ: فتترك؛ س ب: عزته.
الديوان: بنصر.
الديوان: ونخبة.
الديوان: بيض الصوارم.
الديوان: عاذ ... كما عاذ.
هذه هي القراءة الصحيحة، لأن الميت يضجع على شقه الأيمن؛ وهي قراءة ط ب؛ وفي الديوان " جنبيا "، وهو بمعناه.
الديوان: ببحريك.
ثناه الأسى مسيا: أي أن الأسى رد الصباح مساء، وهي قراءة ط ب والديوان، وفي المطبوعة " نساه الأسى نسيا "، ولا أراه صحيحا.
انظر الديوان: 124 - 131.
ط: موج.
الديوان: ببغائها.
الصرى: الماء الذي طال ركوده.
الديوان: وليعلم ... بعدهم.
جار مجرى المثل: انظر فصل المقال: 10 والميداني 2: 54.
الحارث الجفني، أي أحد ملوك بي جفنة الغسانيين.
س ب: تكسو.
هذه هي قراءة ط؛ وب س: بحدك؛ وفي الديوان " بحدل " وهو شيخ الكلبيين الذين نصروا الأموية في معركة مرج راهط.
ط: أرى القسطلي ذهب مذهب أبي الطيب حيث يقول في قصيدة يمدح بها ابن العميد.
ديوان المتنبي: 541.
الديوان: وسمعت.
ط: أهل وقتنا يصف إبلا، وانظر ديوان الأعمى التطيلي: 243 - 245 وهو مكن قصيدة كتب بها إلى ابن بياع السبتي الذي يرد ذكره فيما يلي.
ط: كقول بعض أهل العصر، وانظر ديوان التطيلي: 250 وهو مأخوذ عن الذخيرة إلا أنه يلتئم في موضعه من القصيدة: 38، ص 100 - 105.
ط: هوجاء.
ط: البيت.
ديوان الهذليين: 1230.
ط: من أخرى في الوزير.
سيعرف به ابن بسام في هذا القسم الأول من الذخيرة؛ وقصيدة ابن دراج هذه في ديوانه: 43 - 48.
الديوان: فيك.
بعد هذا البيت وقع خرم في ب ضاعت بسببه أوراق.
ط: آخر.
شروح السقط: 53.
تجيء ترجمته في القسم الثاني من الذخيرة.
سيترجم له ابن بسام في هذا القسم من الذخيرة.
ط: وفيها يقول.
في النسخ: أصفى الناس، وآثرت رواية الديوان.
الديوان: ريبة.
ديوان المتنبي: 3.
الديوان: جياده.
س والديوان: بوجهي.
الديوان: الضلوع.
هو أبو عيينة بن محمد بن أبي عيينة، أحد المطبوعين من الشعراء المولدين (انظر ترجمته في الاغاني 19: 20 وطبقات ابن المعتز: 288 ومعجم المرزباني: 109 والشعر والشعراء: 750) والبيت من قصيدة له في الشعر والشعراء: 751 والكامل للمبرد 2: 32.
ترجمة عمارة في طبقات ابن المعتز: 316 والأغاني 23: 424 والخزانة 2: 497 وتاريخ بغداد 12: 282 ومعجم المرزباني: 78 والكامل 1: 29، وبيته يرد في القسم الثالث.
شروح السقط: 33.
ديوان المتنبي: 502.
شروح السقط: 186.
ديوان ابن زيدون: 267.
ديوان ابن زيدون: 287.
عبد الجليل بن وهبون: ترد ترجمته في القسم الثاني.
من جملة ... المجموع: سقط من ط.
زاد في ط: من أخرى، وسقط قوله: " من قصيدة أولها ".
ديوان ابن دراج: 81 86.
الديوان: بكل.
ديوان ابن دراج: 297 - 304.
الديوان: دعيني.
ط: بما ليس له من شبيه.
ولا مثيل ولا عديل: سقط من ط.
ط: واستمطئ.
ومنها: سقطت من ط.
ط: وآية.
ط: فقد.
وقال من أخرى؛ أما ابن أزرق فكان أحد كتاب منذر بن يحيى التجيبي صاحب سرقسطة.
انظر ديوان ابن دراج: 327 - 331.
البيت غير واضح المعنى، ونقله على حاله محقق الديوان، إذ انفرد به وبالأبيات قبله كتاب الذخيرة؛ وهو مما ورد في ط دون غيرها.
الديوان: حواها الرق.
ط: دعوت.
الديوان: صفح ... تحوي.
س والديوان: النعيم.
س والديوان: يطوق.
ط: ذيب (اقرأ: ديف) .
الديوان: ضلال.
ط: فجال ... وحن؛ والتصويب عن الديوان.
الديوان: ويستثير.
الديوان: يحن.
ط: حاز.
قال أبو الحسن: سقطت من ط.
لم يردا في القسم الثالث من الكتاب:
ط: طويلة، وإنما مرت فيها ألفاظ لو قرعت ... الخ.
ط: في خروج.
وقد أثبت ... وأولها: سقط من ط؛ وانظ القصيدة في ديوان ابن دراج: 75 - 81.
الديوان: الندى.
فيه إشارة إلى الآية: 16 من سورة سبأ.
الديوان: الرواعد.
هذا البيت شديد الاضطراب في الأصول، وقد اعتمدت قراءة محقق الديوان، وهي وجه مرجح.
بعد هذا البيت ورد في س ب ومنها، وليس ثمة حذف.
ط: والديوان: نفوساً.
اليتيمة 3: 138.
ستأتي ترجمة أبي العرب في القسم الرابع من الذخيرة؛ وانظر التكملة: 386 والسلفي 68، 138 والمسالك 11: 181 والخريدة 2: 219 وابن خلكان 3: 334، والبيت في الخريدة.
ط: وفيها يقول.
الديوان: يسيل.
الديوان: من بعد.
الديوان: للحلول.
في س: بغض، والتصويب عن الديوان.
ترجمة ابن شرف في القسم الرابع من الذخيرة، انظر المطبوعة 4 / 1: 133 وما بعدها؛ والبيت يقع في ص: 178، وراجع ترجمة ابن شرف في الوافي 3: 97 ومعجم الأدباء 19: 37 والخريدة 2: 224 والمغرب: 230 والصلة: 545 والمطرب: 71 ومسالك الأبصار 11: 43 وبغية الوعاة: 47 والزركشي: 278 وفوات الوفيات 3: 359 ومعالم الإيمان 3: 39 وعنوان الأريب 1: 56.
إلى هنا تنتهي ترجمة ابن دراج في النسخ ما عدا س التي تنفرد بما تبقى منها؛ ويبدو إن هذه الزيادة دخيلة لأنها فصلت بين قصيدته عن ابن حمود وبين إيراد الخير عن علي بن حمود نفسه.
ديوان ابن دراج: 86 - 94.
الديوان: آواك.
الديوان: النجح.
الديوان: عن.
الديوان: حز.
الديوان: عنا ... بنا.
س: إخوان.
الديوان: آيس.
الديوان: المفجع.
قبل هذا البيت في س: ومنها، ولكن لا حذف هنالك.
الديوان: تظفروا.
الديوان: حصى.
س: بموج.
س: وإيمانه للأهل، وهو خطأ.
الديوان: الهدى.
الديوان: شهد.
الديوان: عريان.
الديوان: الندى.
الديوان: في الضحى.
س: زاد ... فرادوا.
ط: إمرة.
ترجمة علي بن حمود وأخباره في جذوة المقتبس: 21 والبيان المغرب 3: 119 - 124 والمعجب: 98 وجمهرة ابن حزم: 50 - 51 وأعمال الأعلام: 128 وابن خلدون: 4: 152 ونفح الطيب 1: 431، 482 وبروفنسال 2: 326 والصوفي (نهاية الخلافة الأموية) : 256 ودوزي (Spanish Is.) : 562.
س: القتبي.
س: لفظتهم.
س: إلى طرف من بلاد المغرب.
وتبربروا معهم: سقطت من ط.
ط: غمائها.
س: شرح.
قارن البيان المغرب 3: 122.
س: الأسماء الخلافية.
س: وهو اسم.
ط: قبله.
س: صاحب الأندلس.
ط: ولما صارت الخلافة إليه.
ط: بربر.
ط: أطوع البشر.
سقط في ط من هذا النص قوله: " وهو مفتوح الباب "، " للوارد والصادر "، " في الأرض ذات الطول والعرض " مما يشير إلى طبيعة هذه النسخة التي تعتمد الإيجاز كثيراً وبخاصة إن كان النص منقولاً عن ابن حيان؛ وعلى هذا سأقلل من الإشارة إلى ما ينقصها في سائر الكتاب، اقتصاداً واكتفاء.
ط: مباشرة.
س: رقابهم.
ط: ينتسبون.
ط: بعينيه.
ط: لنفيسة.
س: لأهل الأندلس.
س: أهلكوا.
ط: مزال العدال.
ط: إلا بموكلين.
ط: وأمروا.
ط: قبض.
لم يرد هذا العنوان في ط؛ وقارن بالبيان المغرب 3: 122.
س: جسرهم الله تعالى على مواثبته في قصره وموضع محله وأمنه.
س: بدروا.
س: هامته.
س: فضربوه.
واستطال.... ودخل عليه فلم يرعهم ... الخ.
ط: إلى إشبيلية عن أخله القاسم.
ط: ليقف على صحة ذلك.
ط: فانكف.
ط: فصلى عليه وأنفذه.
ط: إلى أن.
ط س: الجياني.
هذا الديلمي المنتزي بعد الثلاثمائة هو مرداويج بن زيار - فيما أقدر - وقد استولى على أصبهان وحاول الأتراك قتله في الحمام سنة 315 وظنوا أنهم قضوا عليه؛ ولكنه عاش بعد ذلك (انظر تكملة تاريخ الطبري: 51) .
ط: برازقه.
ط: تعلق.
الأخبار عن أبي حفص أحمد بن برد قليلة إذ له ترجمة موجزة في الجذوة: 111 (البغية رقم: 387) وعلى الجذوة اعتمد ابن بشكوال في الصلة: 24 وقد مر ذكره في البيان المغرب لصلته بالكتابة عن عبد الملك المظفر ابن المنصور ثم عن غيره حتى عهد يحيى بن علي بن حمود.
هو عبد الملك بن إدريس الجزيري (- 394) ، كان كاتبا في دولة المنصور بن أبي عامر، ثم حبس في إحدى القلاع الأندلسية، وله رسائل وأشعار كثيرة (انظر ترجمته في الجذوة: 261 (البغية رقم: 1058) والمطمح: 13 والصلة: 350 واعتاب الكتاب 193 والمغرب 1: 321 واليتيمة 2: 102 والنفح؛ وسيذكره ابن بسام في القسم الرابع من الذخيرة.
جاء في النسخة ط: " ولم أجد حين إخراج هذه النسخة من رسائله إلا ما لا يكاد يعرب ولا يوضح مشهور دلائله، وقد أثبت منها على ذلك بعض ما ألفيته هنالك "، ويبدو أن العبارة المثبتة بدلا من رواية ط تمثيل عهدا تاليا، حين أتيح لابن بسام العثور على عدد من رسائله يمثل صورة أوضح عن فنه النثري.
س: فصل: عهد عقد هشام.
ورد هذا العقد في البيان المغرب 3: 44 وتاريخ ابن خلدون 4: 148 وأعمال الأعلام: 91 ونفح الطيب نقلا عن ابن خلدون 1: 424.
ط: القدر.
ط: ونفض، وآثرنا ما جاء في المصادر، وفي البيان: ونظر.
ط: ومن.
ط: ورعته؛ النفح: وصيانته.
النفح: مرتبته.
ط: أمور مكنون.
ط: وله من أخرى.
ط: ومن أعجب العجب.
إشارة إلى الآية: 13 من سورة نوح " ما لكم لا ترجون لله وقارا ".
ط: سلطانهم.
س: القدرة.
ط: سبع ... محيل.
ط: عدة.
القنداق: من الإغريقية (Kontakion) وهو الكتاب الرسمي أو البراءة أو ما أشبه (انظر ملحق دوزي) ؛ وفي س: الكتاب.
ط: وإن قوما منهم.
ط: الرقوق.
ط: قبل.
ط: الصفة.
س: وله من أخرى عن سليمان بن (اقرأ: إلى) هذيل بن رزين، وهذا هو الأشبه بالصواب، أعني أن الرسالة قد تكون موجهة عن سليمان المستعين إلى هذيل لأن هذيلا أبى التخلي عن هشام والدخول مع منذر التجيبي وغيره في تأييد دعوة سليمان، وظل كذلك حتى توفي هشام، فسلك هذيل مسلك منذر، فرضي منه سليمان بذلك وعقد له على ما بيده، فزاده ذلك بعادا من سليمان (البيان المغرب 3: 181) .
ط: ويبلو.
س: أجناسا.
ناظر إلى الآية: 102 من سورة التوبة.
ناظر إلى الآية: 118 من سورة هود.
ط: فالسعيد.
ط: الهناة.
ط: تهيأ.
الدوسر: الأسد الصلب الموثق الخلق، وفي س: ذو سن؛ ولو قرأت " ذي سن " لكان ذلك أنسب للحديث عن مروان بن الحكم.
عد في هذه الفقرة عددا من العائلات الهامة التي كانت تعد موالي لبني أمية، وهي عائلات احتلت مراكز هامة في الإدارة والمجتمع، إذ كان الولاء رابطة سيادة؛ وبعض مؤسسي هذه العائلات دخلوا الأندلس عربا أحرارا أو موالوا بني أمية في المشرق، ثم انتقل ولاؤهم إلى بني أمية بالأندلس (انظر تفصيل ذلك في فجر الأندلس للدكتور حسين مؤنس، وبخاصة ص 408 - 410) .
س: فرقت.
ط: وله من أخرى عنه إليهم.
س: هم العارفون.
سقط جانب من هذه الرسالة في ط.
ط: حسبناه.
مطموس في س؛ ولم يرد في ط.
لعله يعني بالطالبي " علي بن حمود " فقد قدمه والياً على سبتة، ثم كان من خروج علي عليه ما كان.
أغلب الظن أنه عبد الله بن عبيد الله بن الوليد المعيطي، أموي كان بقرطبة في الفتنة وخرج منها إلى شرق الأندلس، وقد دعا له مجاهد العامري بالخلافة سنة 405 (انظر الصلة: 261 والبيان المغرب 3: 116) .
المتغير: الخارج في زي العيارين وسلوكهم.
لم يرد هذا الفصل والذي يليه في ط.
انظر التعليق: 1، ص: 108 إذ كان منذر ممن والوا المستعين ونبذوا خلافة هشام المؤيد.
صاف السهم: حاد عن الهدف.
تبدأ الرسالة في ط من هنا.
ط: قدم.
س: ناصرا.
س: اجترح.
ديوان أبي تمام 2: 115.
قارن بما ورد في أخبار أبي تمام: 203 - 205، وبيت عمران من أبيات في زهر الآداب: 855 والموازنة 1: 72 وتهذيب ابن عساكر 4: 66 حيث ذكر أنها لبعض الخوارج من أصحاب قطري، وذلك أقرب إلى الصواب من نسبة الأبيات والموقف نفسه إلى عمران (انظر شعر الخوارج: 169 الطبعة الثانية) .
بقية هذا الفصل لم ترد في ط.
ط: بنا.
باغه (أو بيغه كما في س) : Rriego تعد ولاية قرطبة وتقع بينها وبين غرناطة (انظر الروض المعطار: 76 من الترجمة الفرنسية) .
ط: بأبي.
س: كف يد.
س: فحنقت.
ط: بمداخلته.
ط: وهمة نفسه.
قارن بما في البيان المغرب 3: 30.
س: المذكورة، والتصويب عن البيان.
ط: فصار.
س: بالقصة.
ط: فأخبر.
أبو حاتم محمد بن عبد الله بن هرثمة بن ذكوان (- 414) كان هو وأخوه أبو العباس أحمد عميدي بيت بني ذكوان منذ أيام المنصور، وكان أبو حاتم صاحب المظالم، حسن السيرة ذا بصر بالفقه (انظر الصلة: 477 والبيان المغرب 3: 32 وترتيب المدارك 4: 667 وديوان ابن شهيد: 89 والنباهي: 86 - 87) .
ذكر في البيان (3: 32) أن اسمه خلف بن سعيد وأنه كان أحد الموالي صنائع ابن أبي عامر الأندلسيين.
ط: جذبه، والبيان: والقضاء يجذبه.
ط: عتابه.
البيان: ويولي.
هما خلف بن خليفة وحسن بن فتح، كما في البيان (3: 33) .
ط: منازل عيسى وأصحابه.
س: وقبض جميع.
س: كالتراب.
ط: وأعظم الناس قتله.
ط: وسار منهم خلق كثير إلى الزاهرة ليروا رأسه.
س: آياته.
قارن بالبيان 3: 35.
البيان: فأولت.
س: عيش غير.
ط: بزور.
س: فالعلم.
ط: الأمر.
س: مخضوب.
البيت في زهر الآداب: 7 والمسالك 14: 71، منسوباً لكثير، وانظر ديوانه: 176.
اليتيمة: 3: 176.
اليتيمة: ذي ملة.
ط س: يرسم، وآثرت ما في اليتيمة لأنه أدق.
أبو المغيرة عبد الوهاب بن أحمد بن عبد الرحمن بن سعيد بن حزم (- 438) ؛ له ترجمته في الصلة: 361 والجذوة: 273 (البغية رقم: 1110) والمغرب 1: 357 والمطمح: 22 والنفح 1: 616 - 618، 620 (نقلاً عن المطمح) 2: 79 - 81.
س: والقمر.
س: تمام الصلة بالعائد.
ط: وحدث.
س: ممتطياً.
انظر النفح 3: 156، وأبو علي ابن الربيب القروي لعله الحسن بن محمد التميمي التاهرتي الأصل، كان عارفاً بالأدب وعلم النسب قوي الكلام يتكلفه بعض التكلف، وكان عبد الكريم النهشلي يعده شاعراً متقدماً (انظر المسالك 11: 319 نقلاً عن الانموذج) .
النفح: بلادكم إذ كانت؛ ط: بلادكم. (ويتلو ذلك في النفح: علمائهم، أدبائها ... الخ) .
س: الخارس.
تثعبن الحفاث: اتخذ هيئة الثعبان، والحفاث: حيوان كالثعبان يفح فحيحه ويثب مثل وثبه، ولكنه غير مؤذ (الحيوان 6: 33، 345) .
النفح: وراتب.
زاد في النفح: وإن ألف أن يخالف ولا يوالف.
ناظر إلى الآية: 31 من سورة الحج.
هو الشاعر ابن مقبل، الذي يقول في وصف قدح:
غدا وهو مجدول وراح كأنه ... من الصك والتقليب في الكف أفطح
خروج من الغمى إذا صك صكة ... بدا والعيون المستكفة تلمح (انظر ديوانه: 28 - 29 وثمار القلوب: 218) وقدح ابن مقبل يضرب في حسن الأثر.
النفح: دغفل، وهو دغفل النسابة من بني ذهل بن ثعلبة وكان عالماً بأنساب العرب. (انظر ديوان القطامي: 31، واللسان والتاج: عض) .
أبو العميثل: عبد الله بن خليد (أو خالد أو خويلد) : أعرابي خدم طاهر بن الحسين تجدد؛ وطبقات ابن المعتز: 287 وابن خلكان 3: 89 - 91.
النفح: رحلة.
ط: فالكتب.
فارط القطا: المتقدم منها نحو الورد.
هذا مثل، انظر فصل المقال: 76 والميداني 2: 251.
س:: ومارى.
ناظر إلى قول المتنبي (ديوانه: 505) :
ذكر الفتى عمره الثاني وحاجته ... ما فاته وفضول العيش أشغال الجنن: القبر.
باعتمادك ... الإفك: سقط من ط.
هو لكثير في ديوانه: 222 ولعبد الرحمن بن الحكم في الأغاني 15: 117 (ط. دار الكتب) والغيث: 70 ويروى لعمرو بن معد يكرب؛ انظر القسم الثالث: 11.
ط: بآداب.
البيت لقعنب ابن أم صاحب من قصيدة في مختارات العلوي: 7 - 9 والحماسية رقم: 606 (شرح المرزوقي: 1450) ، وعقنب شاعر إسلامي كان موجوداً أيام الوليد ابن عبد الملك (86 - 91) .
ط: والأكياس.
ط: وتعمد.
س: أبو الحسن.
ديوان المتنبي: 111.
راجع ترجمة بن طاهر في القسم الثالث من الذخيرة: 24 وكذلك ترجمة ابن عبد العزيز: 40.
انظر رسائل البديع: 84 وزهر الآداب: 732.
وقلت أهذا الطامع ... مغناها: سقط من ط.
س: نسيانك.
ط: فتفيت.
هذه قراءة تقديرية، إذ اللفظة لم ترد في ط، ووردت في س: بنك؛ والخب: الخداع.
انظر فصل المقال: 357 والميداني 2: 10 والفاخر: 90 والضبي: 7.
ط: جوارحه.
س: وهوى.
ستأتي ترجمته في هذا القسم من الذخيرة.
هو علي بن محمد بن منصور بن بسام المعروف بالبسامي (- 302 أو 303) ؛ انظر ترجمته في الفهرسيت: 150 (فلوجل) ومعجم المرزباني: 154 وتاريخ بغداد 12: 63 ومعجم الأدباء 14: 139 ومروج الذهب 4: 297 واعتاب الكتاب: 188 ووفيات الأعيان 3: 363 والفوات 3: 92 واللباب (البسامي) والهدايا والتحف: 139.
س ط: ابنه.
هنا تعود النسخة ب فتشترك مع ط س.
تكررت هذه القصة في القسم الثالث من الذخيرة: 498.
ط: فرثاه بالقصيدة التي يقول فيها.
البيت من قصيدة أوردها المبرد في الكامل 4: 62 وانظر طبقات ابن المعتز: 122 - 124 ونهاية الأرب 3: 83.
ط: عبد المجيد.
انظر الذخيرة 3: 669.
المطمح: 89 والنفح 7: 55 (نقلاً عن المطمح) .
المطمح: ضرجت؛ النفح: صوحت.
النفح والمطمح وب: وجد.
ط: ولأبي الحسن هذا.
ط: ياذا.
شروح السقط: 28.
شروح السقط: 160، باختلاف في الرواية.
سترد ترجمته في القسم الثاني.
نسب البيت في س ب إلى ابن عبد الغفور أيضاً.
ترد ترجمته في القسم الثاني.
س ب: نفضت عليه صباغها.
ترجمته في القسم الثالث: 821.
س ب: سمراء.
انظر ترجمته في القسم الثالث: 448.
ديوان ابن الجهم: 162 عن شرح المقامات 1: 131.
ديوانه: 36 والغيث 2: 345 ونهاية الأرب 2: 39 وشرح المقامات 1: 131.
في النسخ: بمقلة.
زهر الآداب: 229 - 232 وابن بسام هنا يتابعه؛ وفي ط: وأبو حفص الشطرنجي قبله القائل.
ط: البصائر.
ديوان أبي نواس: 250.
ب س وزهر الآداب: فضائلها.
زهر الآداب: ولم نختبر ولم نذق.
زهر الآداب: 232 والصناعتين: 206 والموازنة 1: 83 وأخبار أبي تمام: 220.
لم يرد هذا الفصل في ط.
ب س: وللعرسيين.
حرصاً: لها وجه من معنى، ولعلها أن تقرأ " ترصا " وهو الأحكام.
ب: ظلم.
ب س: بأديب.
في ط ب س: الاندال، وبهامش ط: الأذيال.
ط: اللعب.
ط: أجنب.
ط: غريب.
وحالي حال ... فلان: سقط من ط، وجاء في موضعه: " وفي فصل منها ".
ط: تلبسه.
البختج: العصير المطبوخ، والحب: وعاء مثل الدن.
ط: والتمهد.
سقط هذا الفصل والذي يليه من ط.
ديوان المتنبي: 478.
س ب: يولي.
ط: أتت.
ط: وهو.
ديوان المتنبي: 271.
ديوان المعتمد: 10.
ط: النثر والنظم.
ديوان ابن هانئ: 30.
سقط هذا الفصل من ط.
الأبس: التحقير؛ وربما كانت " الألس " أي الكذب والغش.
ديوان المتنبي: 14.
البيت للعباس بن الأحنف، ديوانه: 84 (رقم 159) والشعر والشعراء: 476، 707، وروايته: أشكو الذين.
أبو عمر يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر النميري القرطبي (- 463) ؛ انظر ترجمته في ابن خلكان 7: 66 وترتيب المدارك 4: 808 وتذكرة الحفاظ: 1128 والصلة: 640 والجذوة: 344 (وبغية الملتمس رقم: 1442) والمغرب 2: 407 والديباج المذهب: 357.
ديوان المتنبي: 526.
س ب: أعلام.
ط: كنا نروي.
ط: من مقابح يحليها (اقرأ: يجليها) العار ويكشفها.
ط: يخاطب.
ديوان أبي نواس: 325.
ط: لسهم؛ ولعل الصواب: " لا مدب فيها لسهم ".
ط: ارفق.
ط: ولعالم.
ط: ومكابدة.
ط: مدارسهم.
الجربياء: الريح التي تهب بين الجنوب والصبا؛ وقيل هي النكباء التي تجري بين الشمال والدبور، وقيل هي ريح شمالية باردة.
ط: وقلت في كتابك " واتأخها ".
انظر نفح الطيب 1: 79.
تمثل به وأبو المغيرة، وهو للأشل البكري الأزرقي كما في البيان 1: 42 والكامل 1: 31 وشعر الخوارج: 130.
من قول قاتل محمد السجاد:
يذكرني حاميم والرمح شاجر ... فهلا تلا حاميم قبل التقدم النفح: تلينهم.
ديوان البحتري: 1133.
ترجمة أبي محمد في الجذوة: 290 (البغية رقم 1204) والصلة: 395، وطبقات الأمم: 86 والمطمح: 55 والمغرب 1: 354 والمعجب: 30 وتاريخ الحكماء للقفطي: 156 وتذكرة الحفاظ: 1146 ومسالك الأبصار (ج -: 8) ونفح الطيب 1: 77 ومعجم الأدباء 12: 235 وعبر الذهبي 3: 239 والشذرات 3: 299 وابن خلكان 3: 325 وفي طوق الحمامة أخبار كثيرة عنه، وقد كتبت عنه دراسات كثيرة في العصر الحديث.
ط: وله في ذلك عدة تواليف.
هذه التهمة موجودة في طبقات صاعد: 86.
ط: على.
هو داود بن علي بن خلف (- 270) أصبهاني الأصل، نشأ ببغداد، وأوجد القول بالظاهر فاستقل بمذهب بعد أن كان شديد العصبية للشافعي (انظر ابن خلكان 2: 255 وتاريخ بغداد 8: 369 والفهرست: 216 وطبقات السبكي 2: 42 وتذكرة الحفاظ: 572) .
ط: واستسناده.
ط: يرقه.
ب: متلقنه.
لبلة (Niebla) في الجنوب الغربي من إسبانيا؛ انظر الروض المعطار، الترجمة الفرنسية: 203 والموسوعة الإسلامية؛ وابن حزم من قرية قريبة منها تدعى منت لشم.
ط: العلم.
ط: فيهم.
ط: المناظرة.
ومزقت ... لسبيله: لم يرد في ط.
ط: وبالأندلس.
في بعض هذا جانب من الغرابة، فابن حزم في رسالة في أسماء الخلفاء والولاة يعتقد بإمامة ابن الزبير ويقول في مروان ابن الحكم " وهو أول من شق عصا المسلمين بلا تأويل ولا شبهة وبايعه أهل الأردن وخرج على ابن الزبير " (جوامع السيرة: 359، وانظر نقاشنا في المقدمة: 12 لهذا القول أيضاً) ويقول ابن حزم أيضاً في المحلى 1: 236 " مروان ما نعلم له جرحة قبل خروجه على أمير المؤمنين عبد الله بن الزبير ".
نشر هذا الكتاب في خمسة أجزاء (القاهرة: 1317 - 1321) .
هو رسالة نشرتها مع مجموعة من رسائله (انظر الرد على ابن النغريلة: 137) ؛ القاهرة 1960.
أكثر النقل عنه ابن رضوان في كتاب " الشهب اللامعة "، واستخرج الأستاذ إبراهيم الكتاني ما أورده ابن رضوان ونشره مستقلا.
هو رسالة في صورة " مذكرات " (انظر رسائل ابن حزم 113 - 173) القاهرة 1954. وقد نشرتها السيدة ندى طومش وترجمتها إلى الفرنسية. (بيروت: 1961) .
من هذا الكتاب قطعة بدار الكتب المصرية.
ابن عباد: سقطت من ط.
ط: الراقبين.
جذوة المقتبس: 291 - 293.
هو أبو المطرف عبد الرحمن بن أحمد بن سعيد بن بشر بن غرسيه، ويعرف بابن الحصار، كان عالماً بارعاً متفنناً في العلوم، ولاه علي بن حمود قضاء الجماعة صدر سنة 407 وبقي في منصبه حتى سنة 419 حين عزله المعتد، وتوفي سنة 422 (الصلة: 313 والجذوة: 241 والبغية رقم: 993) .
ط: ومن شعره ما أنشد الحميدي في كتابه.
ط: للعبد قصة.
لم يرد هذا في ترجمة ابن حزم من جذوة المقتبس.
ورد البيت في الأغاني 22: 52 والغيث 1: 147 لأبي حفص الشطرنجي.
انظر النفح 2: 82 - 83.
ديوان أبي تمام 3: 338.
ديوان البحتري: 633.
ديوان الصنوبري: 403.
اليتيمة 2: 402 وابن خلكان 4: 52، 407.
يبدو وكأنها معارضة لابن زيدون، انظر ديوانه: 479 - 498.
ط: نبيت.
ط: الليل.
ومنها: سقطت من ط.
العراص: الرمح حين يكون لدن المهزة.
ط: ميعاد الخليل.
القنعاس: الجمل العظيم الضخم.
منكوتاً: مطروحاً.
ط: فشككت.
ط: وعتيبة وابن الحباب؛ س ب: وعتيبة بن أبي الحباب.
ديوان أبي تمام: 205 وفي الديوان: دفع الإله؛ وفي بعض أصوله " خلى " موضع " جلى ". وذو النون سيف كان لعمرو بن معد يكرب، وروي أنه كان لمالك بن زهير سيف بهذا الاسم.
راجع أخبار منذر بن يحيى التجيبي في البيان المغرب 3: 175 - 181 وأعمال الإعلام: 196 - 201 والمغرب 2: 435 وبروفنسال 2: 321 - 330 ودوزي (Span. Ish Is.) 568 - 569 وقد نقل دوزي هذا الفصل عن الذخيرة في كتابه Recheres (الملحق رقم 14 ص 35 من الملاحق) .
جاء هذا الفصل في ط كثير الحذف؛ وقارن بما في البيان المغرب.
ط: وقرفه.
البيان: وسدها بيسير.
ط: واعتقب.
ط: عقداه بحضرة منذر.
ط: وهوى اثره ريمنده.
ط: مدوش.
ط: وابن أزداق.
ب س: هشام.
ط: فأوطن.
تطيلة (Tudela) على بعد 78 كيلومتراً إلى الشمال الغربي من سرقسطة (الروض المعطار، الترجمة الفرنسية: 80 - 81) .
ط: اجتاز بنا.
ط: لعقد مصاهرتهما.
فخرصتها: أي قدرت عددها تخميناً؛ ط: فخرستها.
ط: إلى أن.
ط: الطاغية.
ط: شيعهم.
من هنا حتى آخر الفصل سقط من ط.
قارن بالبيان المغرب 3: 178، وما نقله دوزي في Recherches (الملحق رقم: 16 ج - 1، ص 39 من الملاحق) ويلاحظ أن البيان يتفق في المحذوف من النص مع النسخة ط.
البيان: عبد الله بن الحكم.
ب س ودوزي والبيان: خدم السوء.
البيان: دفع عنه.
ط: حاسراً.
البيان: عصاه.
ب س ودودزي والبيان: وتوطيداً.
واضطربت لها حالهم: سقطت من ط والبيان.
ط: من جاورهم.
ط: في جمعه.
ط: وسارع إلى سرقسطة إذ فجأه الخبر؛ البيان: حين مجيئه (اقرأ: فجأه) الخبر.
ب س ودوزي: التقدير.
ط: رياسة الملك؛ البيان: لحق طعمه الملك.
ط: للناس.
ط والبيان: عن قاضي.
ط: مرسل؛ ب س: مزمل.
روطة اليهود: (Rueda de Jalon) في ولاية سرقسطة. وهذه التسمية تميزها عن ورطة ثانية في ولاية وشقة وعن روطة ثالثة في ولاية قادش.
ط: يرتصد.
ط والبيان: مع نفسه أخوين لمنذر.
انظر عن الحماديين، تاريخ ابن خلدون 6: 171 - 177 وقد حكم بلقين بن محمد 447 - 454 حيث قتل على يد الناصر بن علناس.
من قول الشاعر:
يغضي حياء ويغضى من مهابته ... فلا يكلم إلا حين يبتسم س ب: شرود.
ب س: وتطارح.
ب س: المقلقلة.
ط: راحة.
ط: إلى غرب العدوة.
ط: وليفتكن.
ط: أنه.
ترجمة ابن شهيد في المطمح: 16 والمطرب: 147. واليتيمة 2: 35 والجذوة: 124 (والبغية رقم: 437) ومعجم الأدباء 2: 218 واعتاب الكتاب: 203 وابن خلكان 1: 116 والمغرب 1: 78 والخريدة 2: 555 والوافي 7: 144 والمسالك 11: 206 وقد جمع شعره كل من يعقوب زكي (القاهرة: 1969) وشارل بلا (بيروت: 1963) ولشارل بلا محاضرات عنه (عمان: 1966) وانظر فصلا عن ابن شهيد في كتابي " تاريخ الأدب الأندلسي - عصر سيادة قرطبة: 270 الطبعة الثانية.
ط: شيخ قرطبة.
ط: في غير مكان.
ب س: الحادة.
من رجل ... قبيحة: سقط من ط.
ب س: ماله.
يتحدث ابن بسام في القسم الثالث: 249 عن المؤتمن عبد العزيز بن عبد الرحمن ابن أبي عامر الذي كان يلقب أيضاً بالمنصور ثم سماه خليفة قرطبة القاسم بن حمود " المؤتمن ذا السابقتين " وقد ظل والياً على بلنسية حتى سنة 452 وخلفه ابنه عبد الملك (وانظر أيضاً البيان المغرب 3: 164 - 165) .
ب س: برد.
ط: المصفر.
ط: يجزء من أجزائها.
ب س: يدعونه بشاكر.
ب س: البذل والعطاء.
ط: نجب.
ط: تمكن.
ط: قال.
ط: أدلي.
الزوج من البقر أو البغال المتخذة للحرث، ثم تكون الالة اللفظة على مقدار من المساحة.
ط: ومنتقاه.
ط: جاء.
الديوان (يعقوب زكي) : 155 ويضاف إلى مصادر تخريجها الوافي 7: 146.
الوافي: الغيد.
ب س: والوافي: وأزعج.
ط: فتضامنت.
المسالك: الحماحم.
الوافي: صبر على حرب المسالم؛ ط: حرب على جرد المسالم.
ط: أجياد.
ط: والقصف؛ المسالك: وانقضت اللوائم.
كذا في الأصول والمصادر، وأرجح أنه " الإباية ".
ب س: أيقنت؛ والصواب ما أثبته، والمعنى أنني طرحت له الأخذ وهي جمع أخذة ومعناها رقية تشبه السحر، ومما يقوي هذا قوله بعد ذلك: " وتلوث من سور العزائم ".
ط: حبات؛ المسالك: مأمول.
الوافي: القوادم.
ط: بالسحر.
ط: أغن.
الخبعثنة: الرجل العظيم الخلق؛ الوثيق الخلق، الجرئ.
ب س: زحام المزاحم.
الدآدي: الليالي الثلاث الأخيرة من الشهر.
ط: بالغرو.
ط: مرت.
ط: ويستحلب.
ط: صوجا؛ س: صرما.
ط: موجاً؛ ب: قهره.
ب س: شوهاء.
ب س: ورفلت؛ ط: وأرفلت.
ب س ط: وحسبت.
لخلخ: طيب.
ط: تشريطه.
ط: وصوبت.
زاد في ط: منها.
س ب، أريحية كأريحية الشباب.
زاد في ب س: فوادهما أنك من نيله والحقني أنك من نسله.
ط: المملوك.
الديوان: 165.
ط: دعون.
ب س: صلفاً.
ب س: غرابهم.
ط: موشحاً.
ط: بعمانها.
ب س: هاديكما.
ط: ساقط.
ب س: يدي.
ب: دونهانها؛ ذوبانها.
ب س: مخلوع.
ط: شهم.
انظر الديوان: 168 ولم ترد إلا في الذخيرة.
ب س: عبثت.
ط: ترضيت.
البيتان لابن الرومي في ديوان المعاني 2: 189.
ب س: الشباب.
ديوان ابن شهيد: 116.
في النسخ: وغزير ... بغزيره؛ ولا معنى له؛ وفي اللسان (غرر) عيش غرير: أبله لا يفزع أهله؛ اما " غرير " الثانية فتعني الغلام الحدث السن.
ط: بنقش؛ ب: بحسن.
ط: عن متعرف؛ وأرى صوابه " غير معقر " - بالقاف - أي غير دهش ولا متهيب.
ب س: كالميت مطروحاً.
ط: فملكته.
ب: بجدوره؛ س: بحدوره.
ط: تأثيره.
ديوان ابن شهيد: 178.
ب س: النجعة؛ ولا أراه صواباً، لأنه بعد ثلاثة أبيات يقول: " فعلمنا أنها نفحة من ورث الجود ... ".
ب س: وأسير.
ط: حشرها.
س: دأبنا.
ط: فإنا.
ب س: على الأستاه.
ارجح أنه هو جعفر بن فتح، قدمه صاحبه محمد بن الفرضي أبو عبد الله وزير يحيى بن علي بن حمود (312 - 313) كما قدم أبا القاسم ابن الأفيلي؛ (البيان المغرب 3: 132) وكان ابن شهيد يعدهم خصوماً له؛ وسيأتي الحديث عن ابن الفرضي فيما يلي.
ط: تطول.
الديوان: 164 (عن الذخيرة وحدها) .
ط: حدهما.
كذا ولعل الصواب " وخبئ ".
ب س: قميار.
ناظر إلى الآية: 65 - 66 من سورة البقرة.
ب ط: القلات.
انظر الآية: 82 من سورة هود.
في النسخ: الكرنجات؛ والكيرنجات: أدوات في شكل عضو الرجل (كير بالفارسية: عضو الذكر) ؛ انظر محاضرات الأدباء 3: 272 (وقد صحفت هنالك " كير بيخات ") .
هذا مثل، انظر فصل المقال: 219 والميداني 1: 344 وجمهرة ابن دريد 1: 154، 2: 217.
الموم: البرسام.
ارتبك: نشب ولم يكد يتخلص.
كذا في ب س؛ وفي ط: لصحبته، ولعله أن يقرأ: لصبحته الرمك، أي الخيول؛ والرهك - بتسكين الهاء - الطحن بين حجرين.
انظر الميداني 1: 165 وسرح العيون: 430.
ب س: سره.
ط: وصفاق.
أي أن حمزة بن عبد المطلب عم النبي قتل على يد وحشي، وكان عبداً حبشياً، وبسطام بن قيس سيد بني شيبان قتله عاصم بن خليفة، وكان يعد في البلهاء.
ديوان ابن شهيد: 146 (عن الذخيرة وحدها) .
اليتيمة 2: 46.
اليتيمة 2: 47.
اليتيمة 2: 47.
الديوان: 150 (عن الذخيرة وحدها) .
الديوان: 87 (عن الذخيرة وحدها) .
في النسخ: ولم يثنيه.
وكتب الوزير أبو مروان ... في تراب: سقط كله من ط.
هذا النص متصل في ط بقوله: " وكسرى فتك به مرازبة له "، دون أي فاصل، وكأنه تتمة للحديث عن الفرضي والتحذير منه.
ط: وعندها.
ب س: العلم.
يوالس: يخادع ويداهن.
الرزدق: الصف من الناس.
س ب: فاستحقوه (اقرأ: فاسحقوه) .
ب: بالبرق.
ط: يرقو ... ويصفو.
ط: نفس.
ط: أستوثقه.
ط: حبالنا.
ط: وضع.
ديوان ابن شهيد: 138 (عن الذخيرة وحدها) .
ط: بسعد.
ط: تخرق.
ديوان ابن شهيد: 169 (عن الذخيرة وحدها) .
ط: عبثه.
ط: بدا.
ط: يوماً ترى.
ب: صبيحته؛ ط: صبيته.
ط: وتنافرا.
ط: وليقضي.
س: كذبه وانحائه علي.
س: خلو.
ط: ولذا.
ط: ترى.
البلينة: الحوت.
ط: لتصرف.
س: الأشباه.
ط: على المخلوق أحسن من تقى ... الخ.
س: موف على ذروة العقل.
س ب: كميتا.
الكران: العود وقيل الصنج.
ط: ومصرخ.
سقط هذا الفصل من ط.
ط: الانتساب.
ط: علينا الأيام.
في النسخ: أبو الحبيش، وسوابه ما أثبت، لأنه يتنحدث عن مجاهد، وكنيته " أبو الجيش ".
ط: شهيدي أمتك.
هذا الفصل شديد الإيجاز في ط.
ط: ويستحمل.
في النسخ: إلى الحبيش.
هكذا ورد هذا الاسم في نسخ الذخيرة، وفي المغرب (2: 31) اشكهباط، وفي النفح (2: 95) اشكنهادة؛ واسمه محمد بن قاسم، وكنيته أبو بكر، وهو ممن شهد الفتنة، ثم استقر آخرا في دانية عند مجاهد العامري.
ب س: الأرض.
الحش: أن يريش الرامي سهمه ويلزق به القذذ، استعدادا للرمي؛ ومثل هذا لا بد له من سداد وثبات جنان، أما الرعدة فإنها لا تتفق وهذا الحش لأنها تسبب طيش السهم عند الرمي.
التقصص: التتبع، أي تتبع معاني الآخرين.
هذه قراءة تقديرية، والمعنى أن الغرب بطبعه لا يصلح للسهام، فإذا أعددته ليكون سهما فإن الحز لن يزيد من قيمته؛ كما أن السليط يضيء في قنديل بسيط، ولا يضيء إذا وضع في القصب، وهي أنابيب من الجوهر.
ب: حبلك؛ ب س: أجرا.
س: صناعة الكلام وإصابة ...
ط ب: بل بالطبع.
النحو والغريب: زيادة من س.
زاد في ب س: ألاعم صباحاً أيها الطلل البالي، وقوله....؛ وانظر ديوان امرئ القيس: 31.
ديوان أبي نواس: 45.
س: ديناراً.
ط: في الشهر.
س: واشتار من ثغره.
ط: يوسف الاسرائيلي.
وردت الأبيات منسوبة لأعرابي في شرح المختار من شعر بشار: 250 وأمالي القالي 2: 271 وحماسة ابن الشجري: 161 وأمالي المرتضى 1: 500.
المختار: المنقى.
س: بكل شيء حسن.
وزاد في ب س: فانصرف إلي وعرفني بما جرى وسألني أن اكشف له السر فقلت ...
ب س: قارعت.
ب س: بجميع.
ب س: أضعف (اقرأ: أصعب) .
أي أن العرب يفتخرون بأولئك الذين لا يستطيع أهل الكلام هدم بنيانهم؛ وفي العبارة بعض التواء؛ وانظر حديث الجاحظ (في الحيوان 2: 93 والبيان 4: 41) عن هجو الشعراء للأشراف.
يعني خالد بن صفوان وشبيب بن شيبة وكانت الحال بينهما قائمة على المناقشة والمحاسدة؛ وكلمة خالد هذه في البيان 1: 47 قال الجاحظ: وتدل كلمة خالد هذه على أنه يحسن أن يسب سب الأشراف.
ط: وسهل بن هارون وأصحابهم.
ب س: ويطيب على قلوب أهله.
ط: عليه.
ط: ويحرر.
س ب: القلائل الأعداد.
س ب: اهتضمها.
ب س: عندنا.
ب س: ينحتون من.
ب س: أفكار.
من أبيات في المختار من شعر بشار: 15 والشعر لمحمد بن قرلمان.
ب س: بالألفة.
ط: وتبسيطه.
يعني ابن الافليلي.
ط: البرهان.
ط: الجدال.
ط: قنص.
ب س: ضنانة.
ط: حيث.
في النسخ: حراجيات، والصواب " خراجيات " بالخاء المعجمة، وقد جاء في رسالته ابن عبدون في الحسبة: 50 " يجب أتن ينهى دور الخراج عن كشف رؤوسهن خارج الفندق " فسماهن " نساء دور الخراج "؛ وقال ابن هشام في كتاب لحن العامة: " ويقولون لمن يسكن في الفنادق من النساء: خرجيرات، والصواب " خراجيات " منسوبات إلى الخراج " (انظر مجلة معهد المخطوطات 3 - 1: 156) .
لعل صوابه: " وتسمعان ".
ومن العجب ... هذا كله: سقط من ط؛ وبدئت العبارة بقوله: " ومن الغرائب أنه يسمينا العلج ويسمي البديع ".. الخ.
ط: لشامته.
ط: أظافير.
ط: كان واحداً في البلاغة.
ط: يلبس.
ط: لسهل.
ب: مما ينسبه.
ب س: ويدير.
ب س: وتجربة.
ب: يحيلوا.
ب س: يقع.
ب س: باعثاً.
ط: قد غص بالطماطم؛ ب س: بالجماجم.
ط: مصدرها.
هو أبو بكر يحيى بن حزم شيخ من شيوخ الأدب، قال الحميدي (الجذوة: 351 والبغية رقم: 1466) وهو الذي خاطبه أبو عامر ابن شهيد برسالة التوابع والزوابع التي سماها " شجرة الفكاهة " وهو من بيت خر غير بيت الفقيه أبي محمد علي بن أحمد بن سعيد بن حزم " قلت: إن جهل هذه الحقيقية وهي عدم وجود ايه صلة من قرابة بين أبي بكر ابن حزم والفقيه المشهور، أوقع عدداً من الدارسين في استنتاجات خاطئة حول رسالة التوابع والزوابع (انظر مثلاً: ابن شهيد لشارل بلا س: 54، 95) .
ط: لما رأيت.
ب س: فتساقطت.
ب س: أولى أن له سلطاناً.
ب س: يوقدني.
ط: ثغر.
ب س: إثر.
الحائر أو الحير: المكان المطمئن يجتمع فيه الماء، ثم سموا البستان به.
ب س: على باب.
يعني أنه مكن قبيلة أشجع التي تنتمي إلى الجن مثلما أن صاحبه ابن شهيد من أشجع (الإنس) .
ط: تصورت لك رغبة.
ط: وتذاكرت معه أخبار.
ب س: من اتفق من هذه الطوائف.
ب س: الأدهم.
ط ب: فسرنا.
ط: إلا ما عرضت لنا وسمعت.
الصواب: " قال " - أي زهير.
ديوان امرئ القيس: 56 وعجز البيت: وحلت سليمى بطن قو فعرعرا.
ديوان ابن شهيد: 107.
ب س: تكنفتها.
السفاسق: طرائق السيف وشطيه.
ط: شجرها شجر سام.
ط: وشجر.
ديوان طرفة: 76؛ وفيه " لهند "؛ والحزان: جمع حزيز، وهو الغليظ من الأرض؛ والشريف: واد بنجد؛ وعجز البيت " تلوح وأدنى عهدهن محيل ".
ديوان ابن شهيد: 140.
ب س: الجودان؛ وسقط البيت من ط. والحوذان: نبت ينبت مسطحاً في جلد الأرض لازقاً بها.
ط: فقلت.
التليل: العنق.
ط: حتى
ب س: اذهب فقد أجرتك.
ط: بعده.
ديوان قيس بن الخطيم: 7.
ط: أنشدني يا شمعني.
ديوان ابن شهيد: 82.
ط: إلينا.
ديوان ابن شهيد: 217.
اليتيمة: خمر.
ديوان ابن شهيد: 97 (اعتماداً على الذخيرة وحدها) .
في الأصل: تلو، والتصحيح عن الديوان.
ناظر إلى المثل: " في كل واد بنو سعد " أو " أينما أوجه ألق سعداً "، انظر الميداني 1: 34 والعسكري 1: 61 (تحقيق الأستاذ أبو الفضل إبراهيم) .
يلاحظ إيراده " الكون " و " الفساد " في هذا السياق، كأنه يومئ إلى ثقافة فلسفية.
ب س: الموت.
ط: ولن.
ب س: المنون.
ب س: حازم.
ب س، أصاب4 وأصمى بدارهم.
ب س: يضرب.
الهادي: العنق.
ديوان ابن شهيد: 147 وهي في رثاء الوزير حسان بن مالك بن أبي عبدة، وكان من الأئمة في اللغة والآداب، روى عن أبي العباس ابن ذكوان مذاكرة، وعمل كتاب سماه " ربيعة وعقيل " في الأسمار، وتوفي قبل العشرين وأربعمائة (الجذوة: 183 والبغية رقم 662) .
المغرب: حين.
المسالك: الرزايا.
ط: بعذري.
ب س: بواطن.
س: عوداً وبدأة.
البيتان لسويد بن كراع، الشعر والشعراء: 23، 530 وانظر الأغاني 12: 345 في ترجمة سويد، والبيان 2: 12.
ب س: ماءورند؛ والناورد هنا بمعنى " الميدان "، وهي من الفارسية ومعناها: معركة، قتال.
ط: على أنه من.
ط: أنيسه.
ديوان البحتري: 83 وعجزه: " في مغاني الصبا ورسم التصابي ".
ديوان ابن شهيد: 85.
المغدودن: المسترخي.
ب س: لبرص.
ب س: على.
ط: أجزت.
ط س: نوافجه.
ب س: أو قد صرنا.
ب س: وأرقلت.
ب س: متشدة.
ب س: شرك.
ب س: وبيمينه.
الطهرجارة: الفنجال أي شيه كأس أو طاس يشرب به.
ط: اقرع أذنيه.
ب س: فصرخت.
ديوان ابن شهيد: 115.
المطمح والنفح: شربت.
المطمح والنفح: يصرف عصيره.
المطمح والنفح: السرور شعارهم.
المطمح والنفح وس: مصفر؛ ب: مصفن.
ب س: لأهدأ تأنيساً؛ ط: لأشد من تأنيسي.
ديوان أبي نواس: 128.
ديوان أبي نواس: 75، وعجز البيت: " فلو قد شخصتم صبح الموت بعضنا ".
ديوان أبي نواس: 88 وانظر الذخيرة 3: 463.
ط: تركت.
ديوان ابن شهيد: 102.
الديوان: أصبيح؛ المطمح: أصباح.
أكثر المصادر: زنداً.
النفح: نعسته.
المغرب: متفتلا.
ب س: عن.
في الأصول: غمك.
المطمح: مائلا لطفاً وأعطاني اليدا.
ب س: مهما.
الديوان: صد لي.
المغرب: أمشي في الكدى.
المغرب: وثناه.
في الأصول: يعرو.
المغرب: خدي.
ديوان ابن شهيد: 170 (عن الذخيرة وحدها) .
انظر ديوان ابن شهيد: 89 ومطلع هذه القصيدة وارد في ترتيب المدارك 4: 667 (ولم يرد في الديوان) وهو:
إذا لم تجد إلا الأسى لك صاحبا ... فلا تمنعن الدمع ينهل ساكبا
هوت بأبي العباس شمس من التقى ... وأسى شهاب الحق في الغرب غاربا والمرثي في هذه القصيدة هو أبو العباس ابن ذكوان (- 413) ؛ انظر ترجمته في الجذوة: 121 (البغية رقم 425) والصلة: 37 والمغرب 1: 210 - 212 وترتيب المدارك 4: 662 والنباهي: 84 - 87 والحلة السيراء 1: 27 وصفحات متفرقة من البيان المغرب ج - 3.
ديوان ابن شهيد: 99 وعجز البيت: " يجود ويشكو حزنه فيجيد "؛ وقد كتبها حين سجنه علي بن حمود (انظر المطمح: 20) .
ب س: بعيدهم.
ب س: الظاعنين.
ب س: طرباً.
ب س: عيونك.
ديوان ابن شهيد: 124.
ب س: بروض.
ب س: كخط.
ب س: وهو ذو قنص.
ب س: حتى لاح لنا.
ب س: حشيت.
ب س: أنك تتناول.
ديوان ابن شهيد: 142 وعجز البيت: " ورجع صدى أم رجع أشقر صاهل ".
ط: زهواً؛ ب س: زهراً.
ط والمغرب: وحلقت؛ ب س: نجمها.
المسالك، حافل.
ب: التمحتهم.
ب س: لم ينجده طيب.
ط: تأتيهم.
ديوان ابن شهيد: 165؛ وانظر ما تقدم ص: 205.
ب س: حتى إذا سمعها.
ط: فلما انتهينا ... إذا.
ط: به.
ط: فقلت.
ط: بجهل (اقرأ: لجهل) مني.
ط: الكلام.
قد حاولت شرح هذه اللفظة " طولق " في القسم الثالث: 653، وفي ظني أن معناها مما جاء في (Vocabulista) لم يتحدد بوضوح: وكلمة " يفرش " هنا قد تفيد أنها حصير أو بساط أو ما أشبه، على أن يقترن ذلك بالشعوذة أو بالدعوة إلى بيع العقاقير أو التكلم ببذاءة، أو غير ذلك من الأمور.
في كلية ودمنة: 31 فارقي بهذه الرقية " شولم، شولم " سبع مرات؛ فلعل حركة مشولم هي حركة الراقي وهو يردد لفظة شولم.
ط: ارقهم.
ب س: لما يأتي منه.
ط: للبيان لعصبا (اقرأ: لعصيانا) .
ب س: العير.
ب س: بفكيك.
ط: رسائلي.
ب س: فبال.
اللمص: الفالوذج.
الشوابير: جمع شابورة، وهي السمكة أو نوع من السمك، ولم يتضح لي ماذا يعني ذلك في السياق.
ط: القبيطي؛ وهو صواب أيضاً.
ب س: لا يؤذي على.
ب س: غير.
ب س: فصاح.
ب س: وهل هنا.
ب س: وهل هنا.
في أخبار ابن القوطية أن ابن هذيل لقيه عائداً من ضيعة له بسفح جبل قرطبة، فسأله:
من أين أقبلت من لا شبيه له ... ومن هو الشمس والدنيا له فلك فأجابه:
من منزل يعجب النساك خلوته ... وفيه ستر على الفتاك إن فتكوا (انظر ابن خلكان 4: 369) فلعل ابن القوطية تمثل به، وغير في بعض لفظه.
تبصان: تلمعان؛ ب س: بنصران.
ب س: آخرها؛ ط: مناخيرها.
ب س: النعام.
ب س: مرجعاً.
ط: عيبه.
ط: تجاري.
ط: داراهما.
يمكن القول إن أبا بكر هو ابن حزم الذي خاطبه في أول الرسالة، لأنه هو الذي اقتصر على قوله: " له تابعة تؤيده " كما سيجسء القول، وأما ابن القاسم فقد صرح بأنه ابن الإفليلي، ويبقى الثالث وهو أبو محمد، وليس لدي ما يعين على التعرف إليه.
ديوان ابن شهيد: 114 والنفح. 3: 439 والمسالك.
النفح والمسالك: فأعجزهم.
البيت للحطيئة، ديوانه: 128.
ط: فقال.
ب س: سكتته (اقرأ: شكته) .
تكسر: تقاس مساحتها وتقدر.
اليتيمة 2: 46.
الشونيزة: الحبة السوداء.
ط: أوثقتها.
اليتيمة: كل كافر ومسلم.
ب س واليتيمة: أحقر.
اليتيمة 2: 47.
قاتل حذيفة هو قيس بن زهير.
ب س: موصوفاً.
ب س: سرد (اقرأ: سدد) .
اليتيمة 2: 46.
برهوت: واد أو بئر بحضر موت يرون أنها مقر أرواح الكفار.
ديوان ابن شهيد: 121.
ديوان ابن شهيد: 119.
ط: من.
ب س: الصعب.
ب س: الليل.
ط: خبيث.
ط: مهانة.
ب س: تابعة.
الطرمذة: المفاخرة والتنفج.
ديوان أبي تمام 4: 386.
الديوان: صحيفة.
الديوان: هل أنت.
أخبار أبي تمام: 194 - 199، وانظر الشعر في ديوانه 4: 463.
الصولي: لو كان هذا منظوماً خفتاه، أما منثوراً فهو عارض لا حقيقة له.
الصولي: والذكر.
الصولي: مضطرب الأحشاء؛ الديوان: مشتغل الأحشاء.
ب والصولي: دن.
الصولي: محقاً.
أبو القاسم إبراهيم بن محمد بن زكرياء القرشي الزهري المعروف بالإفليلي (352 - 441) ؛ انظر ترجمته في الصلة: 94 وأنباه الرواة 1: 183 والجذوة: 142 والبعية رقم: 485 ومعجم الأدباء 2: 4 وابن خلكان 1: 51.
ط: النياقي (اقرأ: اليناقي) ؛ وفي ب س: السباسي، وفي ابن أبي أصيبعة (2: 47) البسباسي؛ والشبانسي هو قاسم بن محمد القرشي المرواني، ذكر ابن حزم أنه قرف وشهد عليه عند القضاة بما يوجب القتل فسجن، ثم تشفع إلى المنصور ابن أبي عامر فاطلقه (الجذوة: 310 والبغية رقم: 1296) .
الحمار هو سعيد فتحون السرقسطي، وقد ذكر أنه امتحن من قبل المنصور وسجن مدة (انظر الجذوة: 216 والبغية رقم: 813 وطبقات صاعد: 68 والذيل والتكملة 4: 40 وبغية الوعاة: 256) .
موسى بن الطائف: ذكر الحميدي (الجذوة، 317 والبغية رقم: 1325) أنه كان شاعراً مشهوراً أيام المنصور بن أبي عامر، ونسب إليه الأبيات " لا تنسى من سحتك المكسوب " وهي أبيات أوردها ابن بسام في القسم الثالث: 320 - 321 لابن مهروان السرقسطي، وانظر هجائه هذا في الغيث 2: 123.
ب س: تعلم.
بيت الأفوه في ديوانه (الطرائف الأدبية: 13) والخزانة 2: 196 وزهر الآداب: 1000 والصناعتين: 225 والوساطة: 274.
انظر ديوان النابغة: 57، وزهر الآداب: 998 والصناعتين: 225 والوساطة: 274 والمطرب: 162.
ديوان أبي النواس: 69 وزهر الآداب: 998 والصناعتين: 226 والوساط: 274 والمطرب: 161.
ديوان صريع الغواني: 12 وزهر الآداب: 998 والصناعتين 226 والمطرب: 162.
ديوان أبي تمام 3: 82 وزهر الآداب: 988 والصناعتين: 226 والوساطة: 274 والمطرب: 162.
ب س: الفرسان.
ديوان المتنبي: 247 والمطرب: 162.
ط: كما.
أورد ابن خلكان (1: 117) بيتين من هذه القصيدة ونسبهما لابن شهيد، ولعله تابع في ذلك صاحب المطرب: 161؛ ونرى ابن شهيد هنا ينسب الأبيات إلى جني اسمه فاتك ابن الصقعب، فهل هو يعني نفسه؛ إن جنيه هو زهير لا فاتك، فهل كان له غير تابع واحد - يبدو ذلك، لأن هذا الجني نفسه هو الذي استطاع أن يأخذ معنى امرئ القيس " سموت إليها ... " البيت، وأن يحله في أبياته " ولما تملأ من سكره "؛ وهذا امرئ القيس من فعل ابن شهيد والأبيات ثابتة له؛ فلماذا اختار ابن شهيد في هذا الموقف أن يكون له تابعان - وقد أدرجت الأبيات العينية في ديوان ابن شهيد: 123.
ط: حولي.
ديوان امرئ القيس: 31.
ديوان عمر: 123 وفيه " خشية القوم ".
ب س: بركن أزور كركن أزوركم ذلك.
ب س: لتنبسط.
البيتان لإسماعيل ابن يسار من قصيدة له في الأغاني 4: 417 وذكر أبو الفرج (418) إن فيهما غناء لابن سرفج، وأنه غنى بهما في حضرة الوليد بن يزيد؛ وانظر أيضاً الأغاني 9: 281 - 282، 284
حتى إذا الليل خبا ضوءه ... وغابت.......... الأغاني (9: 281) .
الأغاني: خفي.
ب س: فقلت.
ب س: لتخلص.
ب س: وملت.
ب س: دنا فالتمس.
انظر الأغاني 9: 281 - 282.
ب س: به، وأثبت رواية ط والأغاني.
نسب هذا الشعر لوضاح اليمن، انظر الأغاني 6: 203 - 204، وروايته: قالت لقد أعييتنا حجة، فأت ... البيت. وانظر الفوات 2: 272 في ترجمة وضاح اليمن (واسمه عبد الرحمن بن إسماعيل بن عبد كلال) وتهذيب ابن عساكر 7: 295.
ب س: جاريت.
ديوان المتنبي: 302.
انظر ما تقدم ص: 249.
ديوان المتنبي: 479.
ديوان ابن شهيد: 95.
ط ب: أتينا.
ب س: لحومها.
ب س: كان ملء.
ب س: عمن.
ديوان المتنبي: 318.
ديوان المتنبي: 540 - 541.
ديوان المتنبي: 294؛ وفي ط: كل ظام.
الديوان: في الوغى.
ب س: مما.
ط: استعزمت.
انظر ما تقدم ص: 209.
ب س: همتي.
ديوان ابن شهيد: 137.
ديوان ابن شهيد: 91.
ديوان ابن شهيد: 111 (عن الذخيرة) .
ب س: كصابي ... مظافر.
ب س: ولو أن لي في الجو كسراً.
ب س: لم.
ط: الخطائر.
العناني: جمع عناز؛ جاء في الامتاع والمؤانسة (2: 174) :
أبو العباس قد حج ... وقد عاد وقد غنى
وقد علق عنازاً ... فهذا هم كما كنا وشرح المحققان العناز بأنه طبل كان يعلقه المخنثون وأصحاب الغناء في أعناقهم؛ ويقترح محققو هذا القسم من الذخيرة أن تقرأ اللفظة " عثانين ".
استمده من قول الشاعر:
رويدك حتى تنظري عم تنجلي ... عملية هذا العارض المتألق ب س: ببلجة.
ب س: أخا.
ط ب: فكة.
ديوان ابن شهيد: 151.
ط: بفصل.
ط: تقضهني (اقرأ: تعضهني) .
ب س: الهمم.
المطمح: كلفت؛ ولعل صواب القراءة هنا " ألمت ".
نيطة: اسم موضع.
ب س: سائر.
ترجمة عبد الملك بن أحمد بن عبد الملك بن عمر بن محمد بن عيسى بن شهيد والد أبي عامر في الجذوة: 261 (البغية رقم: 1057) .
ذكر ابن سعيد أخا أبي عامر دون أن يسميه وأنشد له ثلاثة من الأبيات السابقة (المغرب 1: 86) .
ذكر ابن سعيد أيضاً عم أبي عامر دون أن يسميه وأورد له الأبيات (المغرب 1: 85) .
البيتان " أتيناك لا عن حاجة ... " وردا في ترجمة أحمد بن عبد الملك بن عمر، وهو جد أبي عامر، وفي المطمح: 9 (وعنه نفح الطيب 1: 380 - 382) والجذوة: 123 (البغية رقم: 439) والحلة 1: 237.
الجذوة (267) : من خشية.
هو عبد الملك بن عمر بن محمد بن عيسى بن شهيد؛ ترجم له الحميدي في الجذوة: 267 (البغية رقم 1072) ، وأورد له ثلاثة أبيات مما نسبه أبو عامر.
ط: تأبى.
ديوان ابن شهيد: 106 (عن الذخيرة وحدها) .
ب س: ناجيته.
ط: عربياً.
س: ففهمت.
ط: ونتعهد.
ب س: الأدب.
ب س: الوحش.
ب س: تميمة.
ب س: فاستضحك.
ط: فانصرفت ... رضية.
ط: الطائر.
ب س: ولا تحكم في الأصول.
ط: ما حكم.
ط: بك.
يريد النبي إبراهيم.
ط: فتكلمت.
هذا الفصل كله حتى قوله: انتهى كلام ابن حيان، لم يرد في النسخة: ط.
ديوان ابن شهيد: 126 (عن الذخيرة وحدها) .
ب س: شكوت.
ستأتي ترجمته في هذا القسم من الذخيرة.
بدائع البدائه: 255 ونفح الطيب 3: 348 وديوان التطيلي: 145.
انظر المصادر السابقة.
في النفح 3: 347 أن البيت الثاني للأعمى إجازة.
ورد بهامش ب 13 بيتاً لابن دراج في وصف الحمام، وهي قصيدة في ديوان: 252 - 253 في مدح يحيى بن منذر، ويستطيع القارئ أن يراجعها هنالك، ولا داعي لاثباتها.
ديوان ابن شهيد: 94 وبدائع البدائه: 353 والنفح 3: 260 وأخطأ ابن ظافر وتابعه المقري، إذ جعل صاحب المجلس هو الحاجب المظفر نفسه لا ابنه.
قال أبو عامر وابن حيان: كذا جاء، ولعل الصواب: قال ابن حيان، وجاءت " أبو عامر " سهواً.
من هنا تعود نسخة ط إلى الاشتراك من ب س.
بدائع البدائه: 83 - 84 والنفح 3: 610 - 611.
في النسخ: جلي، وأثبت ما في البدائع والنفح.
النفح: ولا ترام.
ب س والنفح والبدائع: الدواة.
ط: سماه؛ وإدريس هو ابن اليماني العبدري اليابسي، وقد أثبت ابن ظافر (بدائع البدائه: 84) أبياتاً هجا فيها إدريس أبا جعفر ابن عباس.
ديوان ابن زيدون: 593 (نقلا عن الذخيرة) .
ط: جرى.
ط: في الألثغ.
انظر ابن خلكان 6: 9، 7: 227.
أبو القاسم حسين بن وليد بن نصر المعروف بابن العريف (- 395) قرطبي كان عالماً بالنحور والعربية، له رحلة إلى المشرق، واستأدبه المنصور لأبنائه، وكان كثير المديح في أشعاره (ابن الفرضي 1: 134) .
ب س: بحرف.
ب س: مثالا.
ب س: قد ملح في قوله؛ وانظر ديوان المتنبي: 388.
ترجمته في القسم الثاني من الذخيرة.
ديوان ابن شهيد: 91 (عن الذخيرة وحدها) .
س: يا ظبا الهند.
س: أخذت.
ط: حلاته (اقرأ: خلا به) .
ط: مضيء.
الحرجف: الريح الباردة الشديدة الهبوب.
الكنهور: السحاب المتراكب.
س: يمتطي الفصل.
ديوان ابن شهيد: 163 والنفح 3: 440.
النفح: بنان.
العثان: الدخان.
البيتان للأعمى التطيلي، ديوانه: 52.
ديوان أبي تمام 1: 114.
ترد ترجمته في القسم الرابع من الذخيرة، وهو أبو محمد عبد الله بن محمد التنوخي (انظر ابن خلكان 5: 348، 6: 159) .
س: الضرغام.
س: فأمر ابن الحناط أن يصنع في ذلك شعراً.
ديوان ابن شهيد: 131.
س: مجدك.
شروح السقط: 441.
س: كقول أبي عبد الله ابن الحداد من أهل المرية من قصيدة يمدح بها ابن صمادح يقول فيها؛ وستأتي ترجمة ابن الحداد في هذا القسم من الذخيرة.
س: باسلات.
ط: مضمتة.
ورد هذا البيت في اليتيمة 1: 37.
انظر ديوان أبي فراس: 119 واليتيمة 1: 37، وابن بسام ينقل خبر المبرقع عن اليتيمة 1: 36 - 37؛ وانظر خبره: سيف الدولة لكانار ص: 220 نقلا ابن ظافر، إذ يقول: " في سنة 336 ظفر الأمير سيف الدولة بالقرمطي الملقب بالهادي واستنقذ أبا وائل ... الخ ".
ديوان المتنبي: 259 - 260.
انظر الجذوة: 23 والبيان المغرب 3: 188 وأعمال الأعلام: 136.
ط: البرزيلي.
زاد في س: وخامر ناموسه الأمة.
البيان بالكثرة.
البيان: في جبل منيع الصعود.
البيات نذود.
ط: فساقها.
البيان: وعجب.
البيان: إلى مكان عرفه في سورها الجوفي.
س: بنيه.
س: يستوفي ذكره.
ديوان ابن شهيد: 130 (عن الذخيرة وحدها) .
ديوان المتنبي: 379.
ديوان ابن شهيد: 132 (عن الذخيرة) .
س: الهوى.
ط: للهوى.
ديوان ابن هانئ: 95.
البيت من أبيات لابن الرعلاء الغساني، والرعلاء أمه، انظر الخزانة 4: 187 وحماسة ابن الشجري: 51 والسمط: 8، 603.
ديوان المتنبي: 312.
هنا تنتهي ترجمة ابن شهيد في ط.
ديوان ابن شهيد: 153.
كذا ورد.
انظر الجذوة: 348.
س: بجفوننا.
المختار من شعر بشار: 247 والعقد 6: 14 والزهرة: 294.
هو أحمد بن أبي فنن كما في زهر الآداب: 1012 والسمط: 198 والمختار: 220 والزهرة: 320.
السمط: 496 والأمالي 1: 208 وزهر الآداب: 942.
زيادة من زهر الآداب: 942 والأمالي 1: 206.
لم يرد في ديوانه، وهو لبشار عند ابن خلكان 1: 224 والسمط: 197.
لم يرد في ديوانه.
ديوان ابن شهيد: 171 (عن الذخيرة) .
ديوانه: 152 (عن الذخيرة) .
س: في الدجى.
س: بثوبي أدم.
ورد بيت مضطرب قبل هذا وهو:
فقلت أمر بهم فاشعر ... بضرب فاحذر حان ندم س: لا كنته بحال.
س: أمر.
ديوانه: 145 (عن الذخيرة) .
ديوانه: 133 (عن الذخيرة) .
تنفرد نسخة دار الكتب ببعض أبيات هذه القصيدة والقصائد التالي، وتخل بها النسخة س.
يذر الحب: يأخذه بأطراف الأصابع.
س: فلا بأس.
س: الملا.
ستأتي ترجمة من اسمه اللمائي في هذا القسم من الذخيرة؛ ولعله شخص آخر.
الديوان: 172.
ديوان ابن شهيد: 149 (عن الذخيرة) .
ديوانه: 107 (عن الذخيرة) .
ديوانه: 113.
س ب: أول الأمر.
ديوانه: 129.
س: أصحابي.
ذكره الفتح في القلائد: 153 (وعنه النفح 1: 535 - 636) وكناه " أبا مروان ".
ديوانه: 98 والقلائد: 153 والنفح 1: 636.
القلائد والنفح: نعمنا.
القلائد والنفح: شكرك.
ديوان ابن المعتز 4: 354 وزهر الآداب: 774.
شروح السقط: 1468.
سترد ترجمته في هذا القسم من الذخيرة.
ب: ونصوص.
ترجمة ابن زيدون في الجذوة: 121، 379 (البغية رقم: 426) والقلائد: 79 والمطرب: 164 والمعجب: 162 والمغرب 1: 63 واعتاب الكتاب: 207 والنفح (في صفحات متفرقة) والخريدة 2: 48 وابن خلكان 1: 139 والوافي 7: 87 ومقدمة سرح العيون، ومقدمة تمام المتون.
ب س: غاية.
ب س: أخبرني.
أبو محمد ابن عبد البر الكاتب، انظر القسم الثالث: 125.
ط: باستجلاب.
في الأصول: أبي محمد؛ وقد جاء في الفهرست العام في مقدمة الذخيرة أبو عمرو، وفي القسم الثاني (نسخة الرباط رقم 1324 الورقة 38ب) أبو عمر، واسمه يوسف ابن جعفر، وكان أبوه جعفر أحد الكتاب صدر الفتنة عند عدد من الملوك، وتوفي جعفر سنة 435.
ب س: الديوان.
ط: تأتي.
ب س: بالنظم الخطير.
هو عبد الله بن أحمد بن عبد الملك بن هشام، أبو محمد ابن المكوي القرطبي، كان أبوه أبو عمر أحمد بن عبد الملك (ترتيب المدارك 4: 635) مولى بني أمية، وكان من أفقه أهل زمانه وأحفظهم لمذهب مالك، وعظم قدره بالأندلس وصار معتمداً لجميع قضاتها وحكامها فيما اختلفوا فيه، توفي منبعث الفتنة البربرية (401) ؛ أما ابنه أبو محمد فقد استقصاه أبو الحزم ابن جمهور سنة 432 ولم يكن من القضاء في ولارد ولا صدر لقلة علمه، ثم صرفه أبو الوليد ابن جمهور، وبقي خاملاً حتى أدركته منيته سنة 448 (انظر الصلة: 267 - 268 والمغرب 1: 160) .
يتضح من التعليق السابق أن يجن ابن زيدون تم بين 7 محرم 432 و 3 بقين من ربيع الأول 435، وهي الفترة التي تولى فيها ابن المكوي.
ب س: فشفع.
ب س: اصطنع.
هو ادريس بن يحيى بن علي الملقب بالعالي، بويع سنة 434 تم خلعه أهل مالقة سنة 438 (انظر البيان المغرب 3: 217) .
ب س: أمراء.
ب س: والمنفعة.
س: يحصى.
موضع هذه العبارة في ب س: وكيف يصح ذلك وهو منقول عن عمر رضي الله عنه؛ وهي عبارة غريبة في موقعها.
هذه هي الرسالة الجدية، التي شرحها الصفدي في تمام المتون؛ ونصها كما أورده الصفدي ناقلا عن خط ابن ظافر (صاحب ذخائر الذخيرة) يدل على أن ابن بسام يوجز كثيراً بالحذف، ويغير بعض التغييرات الطفيفة محافظة على السياق الموجز.
من قول أبي شجرة السلمي وكان من الفتاك (تمام المتون: 186 - 187) .
ورويت رمحي من كتيبة خالد ... وإني لأرجو بعدها أن أعمرا يعني عثمان بن عفان، وفيه إشارة إلى قول حسان (تمام المتون: 191)
ضحوا بأشمط عنوان السجود به ... يقطع الليل تسبيحاً وقرآنا البيت للعتبي، انظر تمام المتون: 121.
تمام المتون (264) وعاث العقوق في مواتي.
إشارة إلى قول امرئ القيس:
وانك لم يفخر عليك كفاخر ... ضعيف ولم يغلبك مثل مغلب من المثل: " لو غير ذات سوار لطمتني "؛ فصل المقال: 381 والميداني 2: 81 والعسكري 2: 193 (تحقيق أبو الفضل) وفيها: لو ذات سوار.
البيت للبحتري، ديوانه: 1984.
انظر فصل المقال: 127، 486 والميداني 2: 150 والضبي: 79 وتمام المتون: 294.
إشارة إلى الآية " وجوه يومئذ خاشعة عاملة ناصبة " (الغاشية: 2، 3) .
من قول العباس بن الأحنف:
كنت كأني ذبالة نصبت ... تضيء للناس وهي تحترق من قول أبي تمام:
وإن صريح الرأي والحزم لامرئ ... إذا بلغته الشمس أن يتحولا من قول البعيث (تمام المتون: 313) :
طمعت بليلي أن تريع وإنما ... تقطع أعناق الرجال المطامع فصل المقال: 187 والميداني 1: 160 وتمام المتون: 318.
ب س: زواله.
ب س: يخفى.
ب س والصفدي: ورد منهل بر.
ب س: فنزل.
من قول عمرو بن الاهتم أو حاتم:
أضاحك ضيفي قبل إنزال رحله ... ويخصب عندي والزمان جديب ب س والصفدي: ومقيل؛ والبيت لعمرو بن الاهتم من مفضلية له قافية (المفضليات: 249) .
معجم البلدان (منعج) لبعض الأعراب.
ب س: تعلق (اقرأ: بعلق) ؛ وفي تمام المتون: بعقد.
في النسخ: عوز؛ وصوبته عن تمام المتون: 339 إذ فيه إشارة إلى المثل " بدل أعور " انظر الميداني 1: 59 وفصل المقال: 81.
اللفاء: الشيء الخسيس.
البيت لعدي بن الرقاع؛ الشعر والشعراء: 517 وتمام المتون: 340.
فصل المقال: 10 والميداني 2: 54 والعسكري 2: 150 وتمام المتون: 337.
فصل المقال: 202 والميداني 2: 14 وتمام المتون: 341.
البيت للمتنبي، ديوانه: 324.
ب س والصفدي: واكرم غير مكرم؛ وما ثبت هنا فإنما هو من المثل " كدمت غير مكدم "، فصل المقال: 355 والميداني 2: 57.
من قول المتنبي (ديوانه: 513) :
لا تشك إلى خلق فتشتمه ... شكوى........ الميداني 1: 191.
من قول بشار:
إذا أيقظتك حروب العدا ... فنبه لها عمراً ثم نم ناظر إلى قول بشار:
فبالله ثق إن عز ما تبتغي وقل ... إذا الله سنى عقد أمر تيسرا البيت لأبي تمام، ديوانه 3: 60 وتمام المتون: 366.
الصفدي: ميسرك.
الإشكاء: إزالة الشكوى.
الصفدي: مكان.
الصفدي: أحسن.
الصفدي: بيده ... عليه.
ب س: حتى.
الصفدي: يستكد؛ ب: يستنكر.
ب س: وهي هذه الأبيات، وانظر ديوان ابن زيدون: 278.
ب س: وفق.
ديوان البحتري: 2073.
ديوان أبي تمام 3: 60 وانظر ما سبق: 344.
ديوان ابن الجهم: 45.
ط: من قصيدة.
ديوانه: 250.
في النسخ: إن.
ب: عصر غير محتضر.
ب س: السرى.
ب س: وبات.
أولى مؤنث صفة للفظة " وهجرة "، والهجرة الأولى دليل السابقة؛ وإنما أنبه إلى ذلك لأن محقق الديوان قد وقع في الخطأ لدى شرحه البيت (ص 259) إذ قرأ " أولى " على أنها أفعل تفضيل.
شروح السقط: 119.
س: ومنه قول أبي تمام وقد تقدم إنشاده؛ وانظر ديوانه 3: 280.
ديوان البحتري: 757 - 758 وفيه " عود الأراكة ".
ديوان أبي تمام 2: 99.
اليتيمة 3: 61.
اليتيمة 4: 61.
ديوان ابن الرومي: 563.
ديوان المتنبي: 92.
ط: وإنما أشار إلى.
ب س: ماء.
ب س: عفوه؛ ولم يورده صلاح خالص في مجموع شعره.
ط: وقال من أخرى وهو أيضاً بتلك الحال من الاعتقال؛ وانظر ديوان ابن زيدون: 261.
ط: يبكي الحمام على قتلي.
ب س: وغاضها.. بمطلعها.
ط: قرسطت.
ب س: الفتل.
الحسل: ولد الضب؛ ولعله إنما يريد " زلة الحذر " لأن الضب - وهو أبو الحسل - مشهور بالحذر.
ب س: وهذا مأخوذ من قول الآخر.

نام کتاب : الذخيره في محاسن اهل الجزيره نویسنده : الشنتريني    جلد : 1  صفحه : 568
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست