responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الجواهر المضيه في طبقات الحنفيه نویسنده : القُرَشي، عَبْد القَادِر    جلد : 2  صفحه : 249
62 - أَبُو الْحُسَيْن بن الْخضر النَّسَفِيّ القَاضِي الْأُسْتَاذ شمس الْأَئِمَّة الْحلْوانِي
63 - أَبُو الْحُسَيْن قَاضِي الْحَرَمَيْنِ كَانَ عِنْد الْكَرْخِي ثمَّ انْتقل إِلَى أبي طَاهِر الدباس وَولى الْقَضَاء بِالْحرم وَعَاد إِلَى نيسابور فَمَاتَ بهَا وَبِه وبأبي سهل الزجاجي تفقه فُقَهَاء نيسابور
64 - أَبُو الْحُسَيْن الْقَدُورِيّ اسْمه أَحْمد بن مُحَمَّد بن أَحْمد تقدم
65 - أَبُو الْحُسَيْن الأصولي مَذْكُور فى الْقنية
66 - أَبُو حَفْص الْكَبِير اسْمه أَحْمد بن جَعْفَر تقدم وتكرر ذكره بالكنية فى الْهِدَايَة لَهُ أَصْحَاب وَأَتْبَاع كَثِيرُونَ قَالَ السَّمْعَانِيّ فى بَاب الخيزاخري هى قَرْيَة من بُخَارى فِيهَا جمَاعَة من الْفُقَهَاء من أَصْحَاب أبي حَفْص الْكَبِير كَانَ يَقُول لَو أَن رجلا عبد الله خمسين سنة ثمَّ أهْدى يَوْم النيروز إِلَى رجل من الْمُشْركين بَيْضَة يُرِيد بهَا تَعْظِيم ذَلِك الْيَوْم فقد كفر ويحبط علمه
67 - أَبُو حَفْص السفكردي ذكره الخاصي وَيَأْتِي فى الْأَنْسَاب
68 - أَبُو حَمَّاد قَالَ يزِيد بن كميت كَانَ لأبي حنيفَة رَضِي الله عَنهُ جَار سوء يكنى أَبَا حَمَّاد وَكَانَ يلتقط البعر والشوك ويبيعه فَرُبمَا شرب ويغني أضاعوني وَأي فَتى أضاعوا وَكَانَ أَبُو حنيفَة إِذا سَمعه يضْحك مِنْهُ وَأَخذه الحرس لَيْلَة سكرانا فسجنه ففقد أَبُو حنيفَة صَوته فَقَالَ مَا فعل أَبُو حَمَّاد الذى كَانَ يَقُول أضاعوني وَأي فَتى أضاعوا قَالُوا حبس قَالَ مَا علمت فَلَمَّا أصبح توجه إِلَى الْوَالِي فخلصه ثمَّ قَالَ يَا أَبَا حَمَّاد لم يضيعك جيرانك ووهب لَهُ مائَة دِرْهَم وَهَذِه الْحِكَايَة مَشْهُورَة وَأَخْبرنِي بعض مشائخي وَزَاد فَتَابَ وَرجع واشتغل وَصَارَ كَبِيرا
69 - أَبُو حَمْزَة السكرِي سمع أَبَا حنيفَة يَقُول إِذا جَاءَ الحَدِيث صَحِيح الْإِسْنَاد عَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أخذناه وَإِذا جَاءَ عَن أَصْحَابه تخيرنا وَلم نحرج

نام کتاب : الجواهر المضيه في طبقات الحنفيه نویسنده : القُرَشي، عَبْد القَادِر    جلد : 2  صفحه : 249
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست