responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التاريخ الكبير للبخاري بحواشي المطبوع نویسنده : البخاري    جلد : 4  صفحه : 45
نا يعقوب بن إبراهيم نا عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي بكر (ابن) مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ وَيَحْيَى بْنُ سَعِيدِ بْنِ قَيْسٍ عَنْ سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ [1] أَحَدِ بَنِي سَعْدِ بْنِ بَكْرٍ لَهُ صُحْبَةٌ وَسَابِقَةٌ، وَقَالَ لِي عُبَيْدٌ نا يُونُسُ عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ عَنْ سَعْدِ (2) بْنِ عُمَارَةَ وَلَهُ صُحْبَةٌ: أَسْبِغِ الْوُضُوءَ، وَالأَوَّلُ أَصَحُّ.
حَدَّثَنِي يَحْيَى بْن بشر عَنْ روح نا هشام عَنْ مُحَمَّد بْن شبيب سَمِعت عَبْد الملك بْن عمير عَنْ سَعْد الخير قَالَ لابنه بِهِذا.

1913 - سَعْد بْن الأطول الجهني، نا سُلَيْمَانُ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ أَبِي جَعْفَرٍ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ عَنْ سَعْدِ بْنِ الأَطْوَلِ أن أخاه توفى وترك ثلاثمائة درهم وترك ولد: فَأَرَدْتُ أَنْ أُنْفِقَ عَلَيْهِمْ فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ أَخَاكَ مَحْبُوسٌ بِدَيْنٍ فَاقْضِ، فَقَضَيْتُ ثُمَّ جِئْتُ فَقُلْتُ قَضَيْتُ: وَلَمْ يَبْقَ إِلا امْرَأَةٌ تَدَّعِي دِينَارَيْنِ وَلَيْسَ لَهَا بَيِّنَةٌ قَالَ: أَعْطِهَا فَإِنَّهَا صَادِقَةٌ، وَقَالَ عَبْد الأَعْلَى أَخْبَرَنَا حَمَّادٌ - نَحْوَهُ وَزَادَ: قَالَ
حَمَّادٌ وأنا الْجُرَيْرِيُّ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلَهُ غَيْرَ أَنَّهُ لَمْ يُسَمِّ كَمْ تَرَكَ.

1914 - سَعْد بْن أَبِي ذباب الحجازي من أهل السراة،

[1] كذا وسيأتى عن الاصابة ما يدل على أن هذا من خطأ الناسخ والصواب " عمارة " (2) كذا في الاصل ولعله سعيد ذكر له في الاصابة حديثا ثم قال " أخرجه البخاري في تاريخه من طريقين إلى ابن إسحاق في أحدهما أنه سعد وفي الآخر أنه سعيد ورجح أنه سعد " وقول المؤلف والاول أصح يدل على ذلك ح.
[*]
نام کتاب : التاريخ الكبير للبخاري بحواشي المطبوع نویسنده : البخاري    جلد : 4  صفحه : 45
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست