responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التاريخ الكبير للبخاري بحواشي المطبوع نویسنده : البخاري    جلد : 1  صفحه : 457
أَبِي عون عَنِ الحارث بْن قيس عَنِ الأزهر بْن يزيد المرادي [1] عَنْ عُمَر وأَبِي عُبَيْدة (2) نحوه، وهو مرسل ولا يصح، حَدَّثَنِي مَحْمُودٌ قَالَ حَدَّثَنَا رَبِيعُ بْنُ رَوْحٍ قَالَ ثنا بَقِيَّةُ قَالَ ثنا عُمَرُ بْنُ جُعْثُمٍ (3) حَدَّثَنِي أَزْهَرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَرَازِيُّ (4) قَالَ حَدَّثَنِي شَرِيقٌ الْهَوْزَنِيُّ (5) : دَخَلْتُ عَلَى عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ فَسَأَلْتُهَا (6) : بِمَ كَانَ يَفْتَتِحُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا هَبَّ مِنَ اللَّيْلِ؟ فَقَالَتْ (7) كَانَ إِذَا هَبَّ مِنَ اللَّيْلِ كَبَّرَ عَشْرًا وَحَمِدَ اللَّهَ عَشْرًا وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ عَشْرًا وَسُبْحَانَ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ
عَشْرًا وَاسْتَغْفَرَ عَشْرًا (وَهَلَّلَ عَشْرًا وَقَالَ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ ضِيقِ الدُّنْيَا وَضِيقِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ عَشْرًا - 8) ثُمَّ يَسْتَفْتِحُ الصَّلاةَ.
عَبْد اللَّه قَالَ حدثني مُعَاوية عَنْ أزهر بْن سَعِيد عَنْ عاصم بْن حميد: سألت عَائِشَةَ: بم كَانَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يستفتح قيام الليل؟ - فذكر نحوه.
وعَنْ أزهر بْن سَعِيد عَنْ أَبِي عامر الهوزني سمعت أبا عُبَيْدة: احص العدد وصم كيف شئت، حدثني عَبْد اللَّه بْن مُحَمَّد عَنْ بشر عَنْ مُعَاوية عَنْ ازهر عن

[1] عند ابن ابى حاتم ان هذا غير صاحب الترجمة وجمع بينهما ابن حبان (2) وقع في كو " وأبى عبيد " كذا - ح (3) ذكره ابن ابى حاتم فيمن اسمه عمر واسم ابيه على الجيم كتابه (3 / 1 / 201) وضبطه عبد الغنى في المؤتلف ص 29 وابن ماكولا وغيرهما ووقع في قط " خثعم " خطأ - ح (4) يظهر من صنيع ابن ابى حاتم ان هذا عنده غير صاحب الترجمة وغير الازهر بن يزيد المرادى (5) في ترجمة عمر بن جعثم عند ابن ابى حاتم انه روى عن شريق (6) كو " سألتها " (7) كو " قالت " (8) من كو.
(*)
نام کتاب : التاريخ الكبير للبخاري بحواشي المطبوع نویسنده : البخاري    جلد : 1  صفحه : 457
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست