responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الاكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الاسماء والكني والانساب نویسنده : ابن ماكولا    جلد : 6  صفحه : 122
عتيبة بن النهاس, واسمه عبدل من بني سعد بن عجل بن لجيم؛ فلا أدري حفظه أم لا؟ وقال الدارقطني: وهذا عندي وهم. قال الأمير رحمه الله: ليس الأمر على ما قاله1، وقد ذكره ابن الكلبي وذكر أنه الحكم

1 كذا وقع في الأصل، ووقع في هـ وجا وتهذيب التهذيب نقلًا عن هذا الكتاب: "قلت: الأمر على ما قاله الدارقطني" وهذه قضية قد أطلت فيها في التعليق على تاريخ البخاري ج1 ق2 ص331-333، والتعليق على الموضح 1/ 88-91 فأكره أن أطيل هنا ولكني ألخص ما أراه الصواب. في طبقات خليفة "الحكم بن عتيبة مولى كندة، يكنى أبا محمد، مات سنة أربع عشرة ومائة". وفي طبقات ابن سعد 6/ 331 "قال محمد بن سعد: مشيت مع عبد الله بن إدريس في حاجة له, فلما بلغنا شهار سوج كندة وقف بي على باب دار شارع فقال لي: تدري لمن هذه الدار؟ هذه دار الحكم بن عتيبة وكان مولى لكندة" وقال البخاري في التاريخ ج2 ق1 رقم 2654: "الحكم بن عتيبة مولى امرأة من كندة من بني عدي" وفي كتاب ابن أبي حاتم ج1 ق2 رقم 567 "الحكم بن عتيبة أبو محمد ويقال: أبو عبد الله ويقال: أبو عمرو، مولى عدي بن عدي الكندي، وقيل: مولى امرأة من كندة" الحكم هذا إمام مشهور. وذكر جماعة الحكم بن عتيبة بن النهاس العجلي فمنهم من بين أنه غير الإمام المشهور, ففي كتاب القضاة لوكيع 3/ 22-23 "قال أبو حسان: حدثني بعض أهل العلم أن خالدا القسري عزل ابن الأشوع وولى الحكم بن عتيبة بن النهاس العجلي" وقال بعد ذلك وقال أبو حسان وقال علي بن ظبيان: إنه "يعني أن الذي ولي القضاء بعد ابن الأشوع هو" الحكم بن عتيبة مولى كندة صاحب إبراهيم. وهكذا أخبرني ابن أبي خيثمة عن سليمان بن أبي صفوان أنه "يعني أن الذي ولي القضاء هو" الحكم بن عتيبة مولى كندة، وهذا غلط منهما "في النسخة: بينهما" جميعا" فابن ظبيان وابن أبي صفوان لم يقولا: إن الإمام المشهور هو الحكم بن عتيبة بن النهاس، وإنما قالا: إن الذي ولي القضاء =
نام کتاب : الاكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الاسماء والكني والانساب نویسنده : ابن ماكولا    جلد : 6  صفحه : 122
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست