responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 8  صفحه : 128
حرفُ اليَاء

يا

اليابري (ابن عبدون) = عبد المجيد بن عبد الله 529
اليابُري = شعيب بن عيسى 538
اليابُري = طلحة بن محمَّد 643
اليارُوقي (المُشِدّ) = علي بن عمر 656
اليازجي = ناصيف بن عبد الله 1287
اليازِجي = خليل بن ناصيف 1306
اليازِجي = إبراهيم بن ناصيف 1324
اليازِجيَّة = وردة بنت ناصيف 1342
اليازِوِري = الحسن بن علي 450
ابن ياسِر = محمد بن علي 563

أَبُو عَمَّار
(000 - نحو 7 ق هـ = [000] - نحو 615 م)
ياسر بن عامر الكناني المذحجي العنسيّ، أبو عمار: صحابي، من السابقين إلى الإسلام. يماني. انتقل إلى مكة، وحالف أبا حذيفة ابن المغيرة المخزومي (من قريش) وزوجه أبو حذيفة بأمَة له اسمها سمية (انظر سميَّة بنت خبَّاط) فولدت له ابنه عمارا، على الرق، فأعتقه ياسر. وفي أيامه بدأت الدعوة إلى الإسلام سرا، فآمن هو وزوجته وابنه. ثم أظهروا إسلامهم بمكة، وعذبهم مشركو قريش، وقتل أبو جهل سمية (زوجة ياسر) ومات في العذاب [1] .
الياسِري = الحسن بن علي 622

[1] الإصابة: ت 9209.
ابن الياسَمِين = عبد الله بن محمد 601
يَاسَمِين
(000 - نحو 80 هـ = 000 - نحو 700 م)
ياسمين: من جواري " عتّاب بن ورقاء الرياحي " القائد، المتقدمة ترجته. كانت معه أيام حاصره الخوارج وزعيمهم ابن أبي الماحوز، في أصبهان. ولما طال عليه الحصار، نصب لواء لجاريته، ونادى في من معه: من أراد البقاء فليلحق بلواء " ياسمين " ومن أراد الجهاد فليخرج معي! وخرج، فكانت معركة " جيّ " وهي ناحية أصبهان القديمة، وكانت تسمي " المدينة " فظفر بالخوارج، وقتل ابن أبي الماحوز، فقال أحد بني ضبة، ممن خرج للقتال مع عتّاب:
" خرجت من المدينة مستميتا ... ولم أك في كتيبة ياسمينا! " [1] .
ابن ياسين = أحمد بن محمد 334
ياسين = سعيد بن صالح 1257
الطَّبَاطَبَائي
(000 - 1170 هـ = 000 - 1756 م)
ياسين بن إبراهيم بن طه بن خليل الطباطبائي الشافعيّ البصري: شاعر عراقي، من أهل البصرة.
له " ديوان شعر - خ " في الظاهرية 75 ورقة [2] .

[1] رغبة الآمل 8: 46، 47.
[2] شعر الظاهرية 179.
ياسِين الهاشِمي
(1299 - 1355 هـ = 1882 - 1937 م)
ياسين حلمي " باشا " ابن السيد سلمان الهاشمي: زعيم العراق السياسي في عصره. ولد ببغداد، وتعلم بها ثم بالآستانة وبرلين، وتخرج ضابطا " أركان حرب " سنة 1905 وخاض الحرب البلقانية. ودخل جمعية " العهد " ونقل إلى الموصل ثم إلى دمشق، فاتصل في هذه بالشريف فيصل (الملك فيصل بن الحسين) سنة 1916 م، ودخل هو والشريف فيصل في جمعية " العربية الفتاة " ومن أغراضها تحرير العرب من ربقة الترك. ونقل إلى رومانيا. وظهرت مواهبه العسكرية في ميدان " غاليسيا " دفاعا عن النمسا أمام الروس. وأعيد إلى سورية، فكانت ثورة الحجاز قد امتدت إلى أطراف الشام، وتولى ياسين قيادة فيلق للترك، كان مقره في الشونة (بشرقي الأردن) ولم يلبث أن ارتد بغير قتال، نزولا على أمر القيادة العامة. ولحق العرب والبريطانيون بالترك يطاردونهم، وجرح ياسين وهو مع الترك، فتخلف في دمشق مختبئا، وقد دخلتها طلائع العرب.
ووصل فيصل فاتحا، فجاءه ياسين، فجعله رئيسا لديوان الشورى الحربي (سنة 1918) وثار العراق على الإنكليز، فأمدّ الثورة بالعون والرأي، فدعاه القائد البريطاني في دمشق (في 22 نوفمبر 1919) إلى " الشاي " في منزله، بالمزة (من ضواحي دمشق) فلما أراد الخروج من منزل القائد كانت على الباب سيارة مسلحة، حملته مكرها إلى المعسكر
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 8  صفحه : 128
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست