responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الاعلام للزركلي نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 7  صفحه : 320


الحجاوي ( . . - 968 ه‌ = . . - 1560 م ) موسى بن أحمد بن موسى بن سالم بن عيسى بن سالم الحجاوي المقدسي ، ثم الصالحي ، شرف الدين ، أبو النجا :
فقيه حنبلي ، من أهل دمشق . كان مفتي الحنابلة وشيخ الاسلام فيها . نسبته إلى ( حجة ) من قرى نابلس . له كتب ، منها ( زاد المستقنع في اختصار المقنع - ط ) فقه ، اختصره بتصرف ، و ( شرح منظومة الآداب الشرعية للمرداوي - خ ) و ( الاقناع - ط ) أربعة أجزاء ، في مجلدين ، وهو من أجل كتب الفقه عند الحنابلة ، قال ابن العماد : لم يؤلف أحد مؤلفا مثله في تحرير النقول وكثرة المسائل ، و ( مختصر المقنع - خ ) [1] .
موسى بن أزهر ( 237 - 306 ه‌ = 851 - 918 م ) موسى بن أزهر بن موسى بن حريث ، أبو عمر الإستجي الأندلسي : أديب من أهل إستجة Ecija كان إماما في اللغة والحديث وغريبه ، حافظا للمشاهد والتفسير والشعر . مات غازيا بقلعة رباح ، منصرفه من غزوة مطونية [2] .
المحاسني ( . . - 1173 ه‌ = . . - 1759 م ) موسى بن أسعد بن يحيى بن أبي الصفاء المحاسني : فاضل دمشقي ، له علم بالأدب وفقه الحنفية . رحل في شبابه إلى القسطنطينية وأصيب بخلل في دماغه . وعاد إلى دمشق فعوفي وظهرت في لسانه لكنة . له ( ذخيرة المحتاج والفقير في نظم التنوير - خ ) في جامعة الرياض ( فهرسها 6 : 24 ) في الفقه ، و ( شرحه ) و ( نظم متن التلخيص ) في المعاني ، و ( شرحه ) [1] .
المنقري ( . . - 223 ه‌ = . . - 838 م ) موسى بن إسماعيل ، المنقرى بالولاء ، التبوذكي أبو سلمة : حافظ للحديث ، ثقة . من أهل البصرة . قال عباس الدوري : عددت ما كتبنا عنه خمسة وثلاثين ألف حديث [2] .
موسى شرارة ( 1268 - 1304 ه‌ = 1851 - 1887 م ) موسى بن أمين شرارة العاملي :
فقيه إمامي . له نظم . ولد في بنت جبيل ( من قرى جبل عامل ) وتلقى الأدب في العراق سنة 1287 - 1297 ه‌ ، وتوفى في قريته . من كتبه ( أرجوزة في أصول الفقه - خ ) في 1680 بيتا ، و ( أرجوزة في الإرث - خ ) [3] .
ابن أبي العباس ( . . - بعد 224 ه‌ = . . بعد 839 م ) موسى بن ثابت أبى العباس : من ولاة الدولة العباسية . ولي مصر نيابة عن أميرها ( أشناس ) سنة 219 ه‌ . وطالت أيامه ، وسكنت الفتن في آخرها . وكانت المحنة بخلق القرآن لا تزال قائمة ، فاشتد على فقهاء مصر وعلمائها إلى أن أجاب أكثرهم بالقول بخلق القرآن . وصرف عن الامارة سنة 224 ومدة ولايته بمصر 4 سنين و 7 أشهر [1] .
موسى بن جابر ( . . - . . = . . - . . ) موسى بن جابر بن أرقم بن مسلمة ( أو سلمة ) بن عبيد ، الحنفي : شاعر مكثر ، من مخضرمي الجاهلية والإسلام .
من أهل ( اليمامة ) كان نصرانيا يقال له ( أزيرق اليمامة ) ويعرف بابن ( الفريعة ) أو بابن ( ليلى ) وهي أمه . وفى حماسة أبى تمام عدة مختارات من شعره [2] .
موسى جار الله ( 1295 - 1369 ه‌ = 1878 - 1949 م ) موسى جار الله ، ابن فاطمة ، التركستاني القازاني التاتاري ، الروستوفدوني الروسي : شيخ إسلام روسيا ، قبل الثورة البلشفية وفى إبانها . ولد في ( روستوف دون ) بروسيا . وتفقه بالعربية وتبحر في علوم الاسلام . ثم كان إمام الجامع الكبير في بتروغراد ( لنينغراد ) وحج وجاور بمكة ثلاث سنين . وعاد إلى بلاده ، فأنشأ مطبعة في ( بتروغراد ) خدم بها اللغات العربية والفارسية والتترية والتركية والروسية خدمة مفيدة . وكان يحسن هذه اللغات ، وإذا تكلم بالعربية فحديثه بالفصحى ، أنفة من العامية .
ونشر كتابا بالتركية عن علاقة المسلمين بالثورة الروسية ، أغضب حكومتها ،



[1] شذرات الذهب 8 : 327 في وفيات سنة 960 والكواكب السائرة 3 : 215 وفيه : وفاته في ربيع الأول 968 ووصف جنازته . وعنه الشطي في مختصر طبقات الحنابلة ص 84 ووقعت وفاته في عنوان المجد ( 1 : 22 ) سنة ( 948 ) وآصفيه ميمنت 1172 وكتبه 447 : 2 . S . Brock بضم الحاء وتخفيف الجيم ، ولم يذكر مصدره . وانظر الكتبخانة 2 : 163 ثم 3 : 293 ، 298 و Princeton 549 والأزهرية 2 : 637 ، 638 .
[2] بغية الوعاة 400 وابن الفرضي 2 : 20 .
[1] سلك الدرر 4 : 222 .
[2] شذرات 2 : 52 وتهذيب 10 : 333 - 335 واللباب 1 : 169 وفيه : التبوذكي بفتح التاء وضم الباء وفتح الذال ، نسبته إلى بيع السماد ، أو هو الذي يبيع ما في بطون الدجاج من الكبد والقلب والقانصة . وشرحا ألفية العراقي 1 : 228 والغدير 1 : 87 .
[3] العرفان 11 : 45 والذريعة 1 : 455 ، 461 ثم 8 : 109 .
[1] الولاة والقضاة 195 والنجوم الزاهرة 2 : 231 .
[2] الآمدي 165 والمرزباني 376 وسمط اللآلي : الذيل 35 والمرزوقي : انظر فهرسته . والتبريزي 1 : 189 - 193 ثم 4 : 2 قلت : جزم المصدران الأولان بأنه ( جاهلي ) ونقل التبريزي عن أبي العلاء أنه ( لم يعلم في العرب من سمي موسى ، زمان الجاهلية ، وإنما حدث هذا في الاسلام لما نزل القرآن وسمى المسلمون أبناءهم بأسماء الأنبياء على سبيل التبرك ) .

نام کتاب : الاعلام للزركلي نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 7  صفحه : 320
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست