responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الاعلام للزركلي نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 7  صفحه : 295


المنذر بن مسعود ( . . - 78 ه‌ = . . - 697 م ) المنذر بن مسعود بن عون ابن الملك المنذر بن النعمان اللخمي : أمير بني ( لخم ) في معرة النعمان . صارت إليه الامارة بعد وفاة أبيه ( سنة 45 ه‌ ) وكان شجاعا فاتحا ، قال عروة بن هشام الجذامي : بلغت غزواته أقاصي بلاد الروم [1] .
المنذر بن المنذر ( . . - نحو 127 ق ه‌ = . . - نحو 500 م ) المنذر ( الثاني ) بن المنذر الأول ابن امرئ القيس بن عمرو اللخمي :
أحد المناذرة أصحاب الحيرة والعراق ، من قبل الفرس . تولى بعد أخيه الأسود ابن المنذر ( نحو سنة 493 م ) وأقام إلى أن مات في الحيرة [2] .
المنذر بن المنذر ( . . - نحو 32 ق ه‌ = . . - نحو 592 م ) المنذر ( الرابع ) ابن المنذر الثالث ابن امرئ القيس بن النعمان بن الأسود اللخمي : رابع المناذرة أصحاب الحيرة .
تولاها بعد وفاة أخيه قابوس ( نحو سنة 582 م ) وكرهه أهلها ، فهموا بقتله ، قال الأصفهاني : ( لأنه كان لا يعدل فيهم ، وكان يأخذ من أموالهم ما يعجبه ) فبعث إلى زيد بن حماد وجعل له الحكم في ملكه ، واستبقى لنفسه اسم ( الملك ) ورضى بذلك أهل الحيرة ( نحو 585 م ) ومات زيد ( نحو 590 م ) فخلفه ابنه ( عدي ابن زيد ) واستمر المنذر إلى أن قتل في وقعة له مع عرب الشام ، بعين أباغ . وهو أبو ( النعمان ) المعروف بأبي قابوس [1] .
المنذر بن النعمان ( . . - نحو 154 ق ه‌ = . . - نحو 473 م ) المنذر بن النعمان الأول ابن امرئ القيس بن عمرو اللخمي : أول ( المناذرة ) ملوك الحيرة والعراق . تولى بعد أبيه ( نحو سنة 431 م ) وبنى دير ( حنة ) في الحيرة ، وكان ديرا عظيما . وفى أيامه حاصر الروم مدينة نصيبين فقهرهم المنذر . وزحف إلى سورية فأوغل في أراضيها . ثم زحف يريد القسطنطينية فحدث اضطراب في عسكره ، فعقد الصلح مع الروم وعاد إلى الحيرة مقر ملكه [2] .
المنذر المغرور ( . . - 12 ه‌ = . . - 633 م ) المنذر بن النعمان الثالث ابن المنذر الرابع بن المنذر بن امرئ القيس اللخمي : آخر المناذرة أصحاب الحيرة في الجاهلية . يلقب بالمغرور . وليها بعد ( زاديه بن ماهان ) الهمذاني الفارسي . ولم تطل مدته ، قيل :
وابن الأثير 1 : 140 ومعجم البلدان : دير حنة .
حكم ثمانية أشهر . وقتل أيام فتح البحرين .
وفى مقتله ثلاث روايات ، الأولى :
في ( الخط ) حين افتتحها العلاء بن الحضرمي ، والثانية : قتل مع مسيلمة ، والثالثة : قتل يوم ( جواثا ) بالبحرين .
وعلى الرواية الأخيرة اقتصر ابن حبيب ( في المحبر ) وبموته انقرضت دولة اللخميين بالحيرة ، ولا تزال آثارهم فيها شاخصة إلى اليوم [1] .
ابن رومانس ( . . - بعد 12 ه‌ = . . - بعد 633 م ) المنذر بن وبرة الكلبي ، من بني كلب بن وبرة : شاعر جاهلي أدرك الاسلام . اشتهر بنسبته إلى أمه ( رومانس ) .
وهو أخو ( النعمان بن المنذر اللخمي ) لامه . عاش إلى ما بعد فتح الحيرة ( سنة 12 ه‌ ) وقال في رثاء ملوكها :
( ولهم كان كل من ضرب العير ، بنجد إلى تخوم العراق ) من أبيات أوردها المرزباني ، وفسرها [2] .
التجيبي ( . . - 430 ه‌ = . . - 1039 م ) منذر بن يحيى التجيبي ، أبو الحكم ، ويلقب بالحاجب المنصور ذي الرياستين : صاحب سرقسطة ، من ملوك الطوائف في الأندلس . كان في بداية أمره من الجند ، لم يتعلم ، ومعرفته بالكتابة قليلة . وترقى إلى القيادة آخر دولة ابن أبي عامر . وكان فارسا لبق الفروسية ( غير مغامر ) وأعطاه المستعين بالله ( سليمان بن الحكم ) سرقسطة ( Saragosse ) سنة 403 ه‌ ،



[1] روض الشقيق 241 - 242 .
[2] ابن خلدون 2 : 265 والمحبر 359 وحمزة 69 والعرب قبل الاسلام 206 والكامل ، لابن الأثير 1 : 195 وفيه أنه ( هو الملقب بالأسود ) وأنه ولي بعد مقتل أبيه في عين أباغ ، ثم قتل يوم مرج حليمة ، وذكر اختلافا كثيرا في مقتله أو أنه مات بالحيرة . ورغبة الآمل 3 : 53 ثم 6 : 47 وتاريخ العرب قبل الاسلام 3 : 234 و 4 : 49 ، 114 .
[1] الأغاني 2 : 20 والعرب قبل الاسلام ، لزيدان 209 وتاريخ العرب قبل الاسلام 4 : 114 وحمزة 73 وابن خلدون 2 : 265 واليعقوبي 1 : 172 وفى المحبر 359 أن ( السهرب الفارسي ) ملك عاما ، بين قابوس والمنذر ، وأن مدة المنذر في الملك أربع سنين . خلافا لما يفهم من سياق أخباره في الأغاني . ونسبه في النقائض 298 ( المنذر بن المنذر بن النعمان بن امرئ القيس بن عمرو بن عدى بن نصر ) وانظر النويري 15 : 321 ومعجم البلدان 1 : 69 .
[2] حمزة 69 والمحبر 359 والعرب قبل الاسلام 205 والمسعودي طبعة باريس 3 : 199 وفيه : ( وأمه الفراسية بنت مالك بن المنذر من آل نصر ) .
[1] حمزة 75 وفتوح البلدان للبلاذري 90 - 91 وابن خلدون 2 : 268 ومعجم البلدان 2 : 76 والعرب قبل الاسلام 212 والكامل لابن الأثير 2 : 141 والمحبر 360 - 61 والأغاني 14 : 45 .
[2] التاج 4 : 164 والآمدي 186 والمرزباني 367 والإصابة : ت 8468 .

نام کتاب : الاعلام للزركلي نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 7  صفحه : 295
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست