responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الاعلام للزركلي نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 7  صفحه : 208


مروان بن سراقة ( . . - . . = . . - . . ) مروان بن سراقة بن قتادة بن عمرو بن الأحوص العامري : شاعر جاهلي . مات قبيل الاسلام . وكان من معاصري ( أبى جهل ) بن هشام ، و ( أبى سفيان ) والد معاوية [1] .
المهلبي ( . . - نحو 190 ه‌ = . . - نحو 805 م ) مروان بن سعيد بن عباد بن حبيب بن المهلب بن أبي صفرة : شاعر . من أهل البصرة . من أصحاب الخليل بن أحمد .
كان حاذقا بالنحو . له أخبار ومناقضات مع ابن عمه عبد الله بن محمد أبى عيينة [2] .
ابن أبي حفصة ( 105 - 182 ه‌ = 723 - 798 م ) مروان بن سليمان بن يحيى بن أبي حفصة يزيد : شاعر ، عالي الطبقة . كان جده أبو حفصة مولى لمروان بن الحكم أعتقه يوم الدار ، ونشأ مروان في العصر الأموي ، باليمامة ، حيث منازل أهله .
وأدرك زمنا من العهد العباسي فقدم بغداد ومدح المهدي والرشيد ومعن بن زائدة ، وجمع من الجوائز والهبات ثروة واسعة .
وكان رسم بني العباس أن يعطوه بكل بيت يمدحهم به ألف درهم . وكان يتقرب إلى الرشيد بهجاء العلوية . توفى ببغداد . وجمع معاصرنا قحطان بن رشيد التميمي ، ما وجد من شعره ، في ( دراسة ) نشرتها مجلة المورد ( 3 : 2 : 233 ) [3] .
الطليق ( . . - نحو 400 ه‌ = . . - نحو 1010 م ) مروان بن عبد الرحمن بن مروان بن عبد الرحمن الناصر ، الأموي : من أمراء بني أمية بالأندلس . سجن في أيام المنصور محمد بن أبي عامر ، وهو في السادسة عشرة من عمره ، ومكث سجينا 16 سنة ، وعاش بعد إطلاقه 16 سنة . وهذا من نادر الاتفاق . وكان أديبا شاعرا مكثرا ، قال ابن حزم : هو في بني أمية كابن المعتز في بني العباس ، ملاحة شعر ، وحسن تشبيه .
وقيل في سبب سجنه : إنه كان يتعشق جارية رباها أبوه معه ، ثم استأثر بها أبوه ، فاشتدت غيرته وقتل أباه . ونظم أكثر شعره وهو في السجن . وعرف بالطليق بعد خروجه منه [1] .
مروان بن عبد الله ( 505 - 578 ه‌ = 1111 - 1182 م ) مروان بن عبد الله بن مروان بن عبد العزيز : أمير أموي . كان في بلنسية ( بالأندلس ) وولاه تاشفين قضاءها ( سنة 538 ه‌ ) واضطربت سنة 539 فخاف واليها ( عبد الله بن محمد ) ورحل إلى شاطبة ، فأجمع أهل بلنسية على تأمير مروان ، فأبى ، ثم قبل . وهاجم شاطبة فامتلكها صلحا بعد وقائع بينه وبين الملثمين ، وعاد إلى بلنسية فجددت له البيعة فيها سنة 540 وانضافت إليه ( لقنت ) وأعمال ( شاطبة ) ولما استقل بالرياسة خانه الجند ، فاتفقوا على خلعه ، وأحدقوا بقصره ، فخرج من القصر راجلا متنكرا وتدلى من سور بلنسية ليلا ولحق بجبال المرية ، فقبض عليه القائد محمد بن ميمون وقيده ودفعه إلى عدوه عبد الله بن محمد ( أمير بلنسية السابق ) فأشخصه هذا إلى ميورقة حيث سجن في بيت مظلم عشرة أعوام . ثم سرحه أمير ميورقة . فتوجه إلى مراكش وتوفى فيها [1] .
مروان بن عبد الملك ( . . - 91 ه‌ = . . - 710 م ) مروان بن عبد الملك بن مروان الأموي :
أمير . من شجعان بني مروان . حج مع أخيه ( الوليد ) أيام خلافته ، فتشاجرا ، وهما في وادى القرى ، وشتمه الوليد ، وكان معهما عمر بن عبد العزيز فوضع يده على فم مروان فمنعه من الرد على الوليد ، فقال له : قتلتني ! رددت غيظي في جوفي ! ) فما انصرفوا من وادى القرى إلا وقد مات ودفنوه . ورثاه بعض الشعراء [2] .
مروان الجعدي ( 72 - 132 ه‌ = 692 - 750 م ) مروان بن محمد بن مروان بن الحكم الأموي ، أبو عبد الملك ، القائم بحق الله ، ويعرف بالجعدي وبالحمار : آخر ملوك بني أمية في الشام . ولد بالجزيرة وأبوه متوليها . وغزا ( سنة 105 ه‌ ) فافتتح ( قونية ) وغيرها . وولاه هشام بن عبد الملك على أذربيجان وأرمينية والجزيرة ( سنة 114 ) فافتتح فتوحات وخاض



[1] المرزباني 395 .
[2] المرزباني 398 وبغية الوعاة 390 .
[3] الأغاني 9 : 34 - 47 ورغبة الآمل 6 : 82 ثم 7 : 37 و 45 وابن خلكان 2 : 89 والمرزباني 396 والشعر والشعراء 295 وتاريخ بغداد 13 : 142 وأمالي المرتضى 2 : 155 ثم 3 : 4 و 16 و 26 وفيه : ( كان كثير الشعر ، ينقصه الغوص على المعاني ، وهو دون مسلم بن الوليد وبشار بن برد أو هو طبقة بينهما ) وسماه ( مروان بن يحيى ) . وفى مطالع البدور 1 : 73 ( كان من أبخل الناس ، مع يساره ) . وفى كتاب ( الفلاكة والمفلوكون ) 80 بعض أخبار بخله . وفى وفيات الأعيان 2 : 89 بعد قوله إن جده أبا حفصة كان مولى لمروان بن الحكم وأعتقه يوم الدار لأنه أبلى يومئذ فجعل عتقه جزاءه : ( وقيل : إن أبا حفصة كان يهوديا طبيبا أسلم على يد عثمان ابن عفان أو على يد مروان ) قلت : وجزم Huart 68 بأن ابن أبي حفصة ( كان ابنا ليهودي من خراسان ) وهي رواية ضعيفة قد تكون مما لفقه عليه من كان يهجوهم . أضف إلى هذا قول ابن خلكان : ( ويحيى ابن أبي حفصة ، كنيته أبو جميل ، وأمه حيا بنت ميمون ، يقال : إنها من ولد النابغة الجعدي وأن الشعر أتى إلى أبي حفصة بذلك السبب ) .
[1] الحلة السيراء 114 - 118 وجذوة المقتبس 321 والمغرب في حلى المغرب 1 : 186 وبغية الملتمس 447 .
[1] الحلة السيراء 212 - 216 .
[2] نسب قريش 162 .

نام کتاب : الاعلام للزركلي نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 7  صفحه : 208
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست