نام کتاب : الاعلام للزركلي نویسنده : الزركلي، خير الدين جلد : 5 صفحه : 70
عمر بن يوسف ( . . . - 722 ه = . . . - 1322 م ) عمر بن يوسف بن منصور ، شجاع الدين : أمير يماني . من الأذكياء الدهاة . أنشأ الدواوين في أيام " المؤيد " الرسولي ، وولي نيابة السلطنة في عهد " المجاهد " ولم يطل أمره إذ فاجأه جمع من الأمراء وكبار المماليك فقتلوه في منزله ، فكان أول قتيل في ثورتهم على المجاهد [1] . ابن عمران ( اليامي ) = حاتم بن أحمد 556 . ابن عمران ( الحلبي ) = يوسف بن عمران 1074 . عمران بن تغلب ( . . . - . . . = . . . - . . . ) عمران بن تغلب الوائلي ، من عدنان : جد جاهلي . كان له من الولد عوف ، وتيم ، وأسامة [2] . عمران بن حذيفة ( . . . - 67 ه = . . . - 687 م ) عمران بن حذيفة بن اليمان : تابعي . كان من مقدمي أصحاب المختار الثقفي بالكوفة . قتله مصعب بن الزبير صبرا بعد قتل المختار وأصحابه [3] . عمران بن الحصين ( . . . - 52 ه = . . . - 672 م ) عمران بن حصين بن عبيد ، أبو نجيد الخزاعي : من علماء الصحابة . أسلم عام خيبر ( سنة 7 ه ) وكانت معه راية خزاعة يوم فتح مكة . وبعثه عمر إلى أهل البصرة ليفقههم . وولاه زياد قضاءها . وتوفي بها . وهو ممن اعتزل حرب صفين . له في كتب الحديث 130 حديثا [1] . عمران بن حطان ( . . . - 84 ه = . . . - 703 م ) عمران بن حطان بن ظبيان السدوسي الشيباني الوائلي ، أبو سماك : رأس القعدة ، من الصفرية ، وخطيبهم وشاعرهم . كان قبل ذلك من رجال العلم والحديث ، من أهل البصرة ، وأدرك جماعة من الصحابة فروى عنهم ، وروى أصحاب الحديث عنه . ثم لحق بالشراة ، فطلبه الحجاج ، فهرب إلى الشام ، فطلبه عبد الملك بن مروان ، فرحل إلى عمان ، فكتب الحجاج إلى أهلها بالقبض عليه ، فلجأ إلى قوم من الأزد ، فمات عندهم إباضيا . وإنما عد من قعدة الصفرية لأنه طال عمره وضعف عن الحرب فاقتصر على التحريض والدعوة بشعره وبيانه . وكان شاعرا مفلقا مكثرا ، وهو القائل من قصيدة : " حتى متى لا نرى عدلا نعيش به ولا نرى لدعاة الحق أعوانا ؟ " [2] . ابن شاهين ( . . . - 369 ه = . . . - 979 م ) عمران بن شاهين : رأس الامارة الشاهينية بالبطيحة ، ومؤسسها . أصله من الجامدة ( من أعمال واسط ) مجهول النسب ، سوادي المنشأ ، ينتسب إلى بني سليم . كان عليه دم وهرب إلى البطائح ، فاحتمى بالآجام يتصيد السمك والطير . ورافقه الصيادون ، والتلف عليه اللصوص ، فكثر جمعه واستفحل أمره ، فأنشأ معاقل وتمكن ، وعجزت عنه حكومة واسط ، واستولى على " الجامدة " وامتد سلطانه في نواحي البطائح ، فجهز له " معز الدولة " جيشا من بغداد سنة 338 ه ، فهزمه عمران . ونشبت بينه وبين معز الدولة معارك انتهت بالصلح على أن تكون إمارة البطيحة لعمران . وحاول معز الدولة وابنه بعده أن يخضعاه ، فضعفا . واستمر أميرا منيع الجانب ، مدة أربعين سنة ، من بدء خروجه . ومات على فراشه . وتوارث بنوه الامارة من بعده ، ولم تطل مدتها ( 1 ) . عمران بن ضياف ( . . . - . . . = . . . - . . . ) عمران بن ضياف بن سفيان بن أرحب ، من بكيل ، من همدان : جد جاهلي يماني . لم يخلف أبوه غيره ، ومنه كانت بطون " ضياف " كلها . وكان لعمران من الولد : قيس ، والأيهم ، وربيعة ، والشعشع . وهم بطون من سفيان ( 2 ) عمران بن عامر ( . . . - . . . = . . . - . . . ) عمران بن عامر بن حارثة ، من الأزد : ملك جاهلي يماني . كان متوجا ، من التبابعة ، كاهنا ، لم يكن في زمنه أعلم منه . عاش عمرا طويلا ، وتنبأ بحوادث . وكانت عاصمة ملكه " مأرب " ومات بها ( 3 ) .