نام کتاب : الاعلام للزركلي نویسنده : الزركلي، خير الدين جلد : 5 صفحه : 186
محمود ، من بني هبة الله ابن عساكر الدمشقي ، بهاء الدين : طبيب . عالم بالحديث . كان يعالج المرضى مجانا . وكتبت له " مشيخة " في سبع مجلدات ، تشتمل على 570 شيخا . منها جزء مخطوط في خزانة الرباط ( 3309 كتاني ) . وله نظم . لزم بيته في أعوامه الأخيرة ، منقطعا إلى تدريس الحديث . قال الذهبي : كان كثير المحاسن ، صبورا على الطلبة ، وينسب إلى تخليط في نحلته . مولده ووفاته في دمشق [1] . القاسم بن معن ( . . . - 175 ه = . . . - 791 م ) القاسم بن معن بن عبد الرحمن المسعودي الهذلي الكوفي ، أبو عبد الله : قاضي الكوفة ، من حفاظ الحديث . كان عالما بالعربية والاخبار والأنساب والأدب ، ومن أروى الناس للحديث والشعر ، يقال له : شعبي زمانه . وكان سخيا . وهو من أحفاد الصحابي عبد الله ابن مسعود ، وإليه نسبته . من كتبه " النوادر " في اللغة ، و " غريب المصنف " [2] . ابن أبي الفتح ( 284 - 338 ه = 897 - 950 م ) قاسم بن نصير بن وقاص ، أبو محمد ، المعروف بابن أبي الفتح : شاعر أندلسي . من أهل شذونة ( Sidona ) كان خطيب أهل قلسانة ( Calsena ) وصاحب صلاتهم . تخلى عن الدنيا في آخر عمره . له " ديوان شعر " أكثره في الزهد[3] . المؤتمن العباسي ( 173 - 208 ه = 790 - 823 م ) القاسم بن هارون الرشيد العباسي : أمير ، هو أخو الأمين والمأمون . عهد إليه أبوه الرشيد بولاية العهد بعدهما ، ولقبه " المؤتمن " وأقطعه الجزيرة والثغور والعواصم ( سنة 186 ه ) وهو يومئذ فتى في حجر عبد الملك بن صالح . فكان المأمون ينظر في أمر هذه المقاطعات ، باسم المؤتمن ، إلى أن شب . وأغزاه الرشيد أرض الروم سنة 187 واستخلفه على الرقة ( سنة 192 ه ) يريد تدريبه على الحكم . ولما مات الرشيد ، وولي الأمين ، عزل المؤتمن عن الجزيرة وأقره على قنسرين والعواصم ( سنة 193 ه ) ولما اشتدت فتنة الأمين والمأمون ، سار المؤتمن إلى المأمون بخراسان ، فوجهه إلى جرجان ( سنة 197 ه ) فأقام فيها . وأعلن المأمون خلعه من ولاية العهد سنة 198 بعد قتل الأمين ، وترك الدعاء له على المنابر . وتوفي ببغداد في حياة المأمون فلم يل الخلافة [1] . ابن فليتة ( . . . - 557 ه = . . . - 1162 م ) القاسم بن هاشم بن فليتة العلوي الحسيني : أمير مكة . وليها بعد وفاة أبيه ( سنة 549 ه ) ووقعت فتنة بينه وبين عمه عيسى بن فليتة سنة 553 فاستولى عيسى على مكة . وجمع القاسم جموعا دخل بها مكة سنة 557 وأقام أياما ، فأعاد عليه عمه الكرة ، فهرب وصعد جبل أبي قبيس فسقط عن فرسه ، فقتله بعض أصحاب عيسى [2] . ابن صبيح ( . . . - نحو 220 ه = . . . - نحو 835 م ) القاسم بن يوسف بن القاسم بن صبيح العجلي بالولاء ، أبو أحمد : شاعر ، من أهل الكوفة . قال المرزباني : هو أرثى الناس للبهائم . وهو أخو أحمد بن يوسف الكاتب ( وزير المأمون ) وكان القاسم أشعر من أحمد ، وعاش بعده ، ورثاه [1] . القاسمي ( السمرقندي ) = الحسن بن أحمد 491 القاسمي ( الزيدي ) = أحمد بن الحسين 656 . القاسمي = محمد سعيد 1317 القاسمي = جمال الدين بن محمد 1332 القاسمي = صلاح الدين 1334 ابن القاشاني ( شارح الفصوص ) = عبد الرزاق بن أبي الفضائل 730 ابن القاص = أحمد بن أحمد 335 ابن القاصح = علي بن عثمان 801 ابن القاضي = أحمد بن محمد 1025 ابن القاضي = عبد الرحمن بن أبي القاسم 1082 القاضي = محمد بن عبد الله 1285 القاضي = عبد العزيز بن محمد 1308 القاضي = خضر بن محمد 1345 ابن قاضي بعلبك = مظفر بن عبد الرحمن 675 . قاضي بغداد ( الشيرازي ) = يوسف بن حسن 922 القاضي التنوخي = علي بن محمد 342 ابن قاضي الجبل = أحمد بن الحسن 771 . القاضي الجليس = عبد العزيز بن الحسين 561 .
[1] الدرر الكامنة 3 : 239 والبداية والنهاية 14 : 108 وهو غير الحافظ المؤرخ " ابن عساكر " . [2] تهذيب التهذيب 8 : 338 وإرشاد الأريب 6 : 199 - 202 والفوائد البهية 154 وبغية الوعاة 381 وتذكرة الحفاظ 1 : 220 والجواهر المضية 1 : 42 والجرح والتعديل : القسم 2 من الجزء 3 : 120 . [3] ابن الفرضي 1 : 296 وبغية الوعاة 381 . [1] الكامل لابن الأثير 5 : 57 و 60 و 62 و 97 و 131 وتاريخ بغداد 12 : 402 والنجوم الزاهرة 2 : 119 وانظر فهرسته . [2] خلاصة الكلام 20 وتاريخ الدول الاسلامية 140 وابن ظهيرة 308 وفي صبح الأعشى 4 : 271 " أمسكه عيسى وقتله " . وهو في الاعلام - خ . " القاسم بن هاشم ابن أبي فليتة بن قاسم بن أبي هاشم " . [1] المرزباني 335 .
نام کتاب : الاعلام للزركلي نویسنده : الزركلي، خير الدين جلد : 5 صفحه : 186