نام کتاب : الاعلام للزركلي نویسنده : الزركلي، خير الدين جلد : 4 صفحه : 226
العروسي = مصطفى بن محمد 1293 العروضي = رزين بن زندورد 247 العروضية ( . . . - 450 ه = . . . - 1058 م ) العروضية ، مولاة أبي المطرف عبد الرحمن ابن غلبون الكاتب : أديبة أندلسية . غلب عليها لقب العروضية لبراعتها في العروض ، حتى نسي اسمها . وكانت تحفظ أمالي بالقالي والكامل للمبرد وتشرحهما . سكنت بلنسية وتوفيت في دانية [1] . ابن عروة = علي بن حسين 837 عروة بن أذينة = عروة بن يحيى 130 ابن أدية ( . . . - 58 ه = . . . - 678 م ) عروة بن حدير التميمي ، وأدية أمه : من رجال النهروان . أول من قال : " لا حكم إلا لله " وسيفه أول ما سل من سيوف أباة التحكيم . وذلك أنه عاتب الأشعث على رضاه بالتحكيم بين علي ومعاوية ، ولم يعبأ به الأشعث فشهر سيفه وضربه فأصاب عجز بغلته . وحضر حرب النهروان فكان أحد الناجين منها . وعاش إلى زمن معاوية ، فجئ به إلى زياد بن أبيه ، فسأله عن أبي بكر وعمر ، فقال خيرا ، وسأله عن عثمان وعلي ، فأثنى على عثمان في ست سنين من خلافته وشهد عليه بالكفر في البقية ، وأثنى على علي إلى يوم التحكيم ثم كفره . فسأله عن معاوية ، فسبه سبا قبيحا . وسأله عن نفسه ، فأغلظ له . فأبقى عليه إلى أن كانت أيام عبيد الله بن زياد فقتله عبيد الله [2] . عروة بن حزام ( . . . - نحو 30 ه = . . . - نحو 650 م ) عروة بن حزام بن مهاجر الضني ، من بني عذرة : شاعر ، من متيمي العرب . كان يحب ابنة عم له اسمها " عفراء " نشأ معها في بيت واحد ، لان أباه خلفه صغيرا ، فكفله عمه . ولها كبر خطبها عروة ، فطلبت أمها مهرا لا قدرة له عليه ، فرحل إلى عم له باليمن ، وعاد ، فإذا هي قد زوجت بأموي من أهل البلقاء ( بالشام ) فلحق بها ، فأكرمه زوجها ، فأقام أياما وودعها وانصرف ، فضنى حبا ، فمات قبل بلوغ حيه . ودفن في وادي القرى ( قرب المدينة ) له " ديوان شعر - ط " صغير [1] . عروة الرحال = عروة بن عتبة عروة بن الزبير ( 22 - 93 ه = 643 - 712 م ) عروة بن الزبير بن العوام الأسدي القرشي أبو عبد الله : أحد الفقهاء السبعة بالمدينة . كان عالما بالدين ، صالحا كريما ، لم يدخل في شئ من الفتن . وانتقل إلى البصرة ، ثم إلى مصر فتزوج وأقام بها سبع سنين . وعاد إلى المدينة فتوفي فيها . وهو أخو عبد الله بن البير لأبيه وأمه . و " بئر عروة " بالمدينة " منسوبة إليه [2] . عروة بن زيد الخيل ( . . . - بعد 37 ه = . . . - بعد 657 م ) عروة بن زيد الخيل بن مهلهل قال البلاذري : كتب عمر بن الخطاب إلى عمار بن ياسر ، وهو عامله على الكوفة ، بعد شهرين من وقعة نهاوند ( سنة 21 ه ) يأمره أن يبعث عروة بن زيد الخيل الطائي إلى الري ودستبي في ثمانية آلاف ، ففعل ، وسار عروة إلى من هناك ، فجمعت له الديلم وأمدهم أهل الري فقاتلوه ، فأظهره الله عليهم واجتاحهم ، وذهب إلى عمر ، فأخبره بالفتح ، فسماه البشير . وكان ممن شهد وقعة " القادسية " ويشير إلى ذلك بقوله من أبيات : " برزت لأهل القادسية معلما وما كل من يغشى الكريهة يعلم " [1] . عروة الرحال ( . . . - نحو 32 ق ه = . . . - نحو 592 م ) عروة بن عتبه بن جعفر بن كلاب : جاهلي من جلساء الملوك . سمي " الرحال " لأنه كان كثير الوفادة عليهم . وكان ذا قدر عندهم . وبسببه هاجت حرب الفجار ( الثانية ) بين حيي خندف وقيس . وذلك أنه أجاز قافلة كان يبعث بها النعمان في كل عام إلى عكاظ فقتله البراض بن قيس الكناني ، واستاق القافلة ، فثارت الحرب بين الحيين . قال ابن الأثير : كانت حرب الفجار هذه بعد موت عبد المطلب باثنتي عشرة سنة ، ولم يكن في أيام العرب أشهر منها [2] .
[1] الدر المنثور 331 الطيب ، طبعة بولاق 2 : 1078 . [2] السير للشماخي 67 وابن الأثير 3 : 203 والكامل للمبرد 2 : 128 و 165 وتلبيس إبليس ، لابن الجوزي ، 91 . [1] شرح الشواهد 142 وفوات الوفيات 2 : 33 وفيه : مات في خالفة عثمان . والفهرس التمهيدي 304 وتزيين الأسواق 1 : 84 والشعر والشعراء 237 ومصارع العشاق 132 وخزانة البغدادي 1 : 534 - 535 وفيه : مات في أيام معاوية وتولى دفنه النعمان بن بشير . [2] ابن خلكان 1 : 316 وسير النبلاء - خ . المجلد الرابع ، الطائي : قائد شاعر ، من رجال الفتوح في صدر الاسلام . عاش مدة في الجاهلية ، وشهد مع أبيه بعض حروبها . وأسلم . ويقال : إنه اجتمع بالنبي صلى الله عليه وسلم . ثم عاش إلى خلافة علي وشهد معه " صفين " . وفيه : ولادته سنه 23 ه . وصفة الصفوة 2 : 47 وفيه : وفاته سنة 94 ه . وحلية الأولياء 2 : 176 . [1] البلاذري 325 والإصابة : ت 5521 . [2] سمط اللآلي 672 وابن الأثير 1 : 214 - 217 وسرح العيون ، لابن نباتة 46 والآمدي 125 .
نام کتاب : الاعلام للزركلي نویسنده : الزركلي، خير الدين جلد : 4 صفحه : 226