نام کتاب : الاعلام للزركلي نویسنده : الزركلي، خير الدين جلد : 3 صفحه : 217
* ( حرف الطاء ) * * ( طا ) * الطائع لله = عبد الكريم بن الفضل 393 الطائي = حاتم بن عبد الله 46 ق ه الطائي = حابس بن سعد 37 الطائي = الحارث بن عمرو 112 الطائي = داود بن نصير 165 الطائي = أحمد بن محمد 281 الطائي = الحسن بن علي 498 الطائي = محمد بن محمد 555 الطائي = مصطفى بن محمد 1192 * ( طابخة ) * ( . . . - . . . = . . . - . . . ) طابخة بن إلياس بم مضر ، من عدنان : جد جاهلي . قيل : اسمه عمرو أو عامر ، وطابخة لقبه . كانت منازل بنيه في تهامة ، وخرجوا في الجاهلية إلى ظواهر نجد والحجاز . وهم بطون كثيرة [1] . * ( طارق بن زياد ) * ( نحو 50 - 102 ه = نحو 670 - 720 م ) طارق بن زياد الليثي بالولاء : فاتح الأندلس . أصله من البربر . أسلم على يد موسى بن نصير ، فكان من أشد رجاله . ولما تم لموسى فتح طنجة ، ولى عليها طارقا ( سنة 89 ه ) فأقام فيها إلى أوائل سنة 92 ه . فجهز موسى نحو 12000 معظمهم من البربر ، لغزو الأندلس ، وولى طارقا قيادتهم ، فنزل بهم البحر ، واستولى على الجبل ( جبل طارق ) وفتح حصن قرطاجنة ، وتغلغل في أرض الأندلس ، بعد أن أحرق السفن التي جاء عليها بجيشه . وحاربه الملك رودريك Le Roi , Roderic Visigoth ( والعرب تسميه رذريق ) فقتله طارق ، وافتتح إشبيلية ، وأستجة ، وأرسل من استولى على قرطبة ومالقة ، ثم احتل طليطلة ( عاصمة الأندلس ) وتوجه شمالا فعبر وادي الحجارة ( Guadalajara ) وواديا آخر سمي فج طارق ( Buitrogo ) واستولى على عدة مدن ، منها مدينة سالم ( Medina Celi ) التي يقال إن طارقا عثر فيها على مائدة سليمان . وعاد إلى طليطلة ( سنة 93 ه ) فالتقى بموسى بن نصير ، وكان قد حذره من التوغل في الفتوح والمغامرة بمن معه ، فعاقبه بالعزل من القيادة . ثم أعاده الوليد ابن عبد الملك وأصلح ما بينه وبين موسى ، وعاد طارق إلى غزواته ، فصعد من طليطلة شرقا ، إلى منابع نهر التاجة ( Le Tage ) واستعان بموسى على فتح سرقسطة ( Saragosse ) فافتتحاها ، واحتل طرطوشة ( Tortosa ) وبلنسية ( Valence ) وشاطبة ودانية . واستدعاه الوليد إلى الشام ، فقصدها مع موسى سنة 96 ه . وأقوال المؤرخين مضطربة في خاتمة أعماله ، والراجح أنه لم يول القيادة بعد ذلك [1] . * ( طارق بن شهاب ) * ( . . . - 83 ه = . . . - 702 م ) طارق بن شهاب بن عبد شمس بن سلمة البجلي الأحمسي ، أبو عبد الله : من الغزاة . أدرك النبي صلى الله عليه وسلم وغزا في خلافة أبي بكر وعمر ، ثلاثا وثلاثين غزوة . وسكن الكوفة . وله في صحيحي البخاري ومسلم وبقية الكتب الستة أحاديث ، عن الصحابة ، منها ما هو عن الخلفاء الأربعة [2] . * ( طارق بن عمرو ) * ( . . . - بعد 73 ه = . . . - نحو 692 م ) طارق بن عمرو المكي ، مولى عثمان ابن عفان : قائد ، من الولاة . جهزه
[1] معجم ما استعجم 1 : 87 وجمهرة الأنساب 435 ونهاية الإرب 263 والقاموس : مادة طبخ . والسبائك 20 . [1] نفح الطيب 1 : 108 والبيان المغرب 1 : 43 وفيه نسبه : ( طارق بن زياد بن عبد الله بن ولغو بن ورفجوم بن نبر غاسن بن ولهاص بن يطوفت بن نفزاو ) وأنه ( من سبي البربر ، وكان مولى لموسى بن نصير ) . وبغية الملتمس 11 و 315 وهو فيه ، كما في بعض المصادر الأخرى : ( طارق بن عمرو ، ويقال ابن زياد ) . وصفة جزيرة الأندلس : انظر فهرسته 218 والمعجب 9 - 11 وابن الأثير 4 : 212 وابن عساكر 7 : 38 والطبري . وابن خلدون و Gregoire 1861 وانظر ( Tarik ) في دوائر المعارف الاسلامية والفرنسية والبريطانية والتركية وغيرها . [2] الجمع بين رجال الصحيحين 234 والإصابة ، ت 4219 .
نام کتاب : الاعلام للزركلي نویسنده : الزركلي، خير الدين جلد : 3 صفحه : 217