نام کتاب : الاعلام للزركلي نویسنده : الزركلي، خير الدين جلد : 3 صفحه : 11
الرازي ( الحنفي ) = محمد بن إبراهيم ( 615 ) الرازي ( اللغوي ) = محمد بن أبي بكر 666 الرازي ( القطب ) = محمد بن محمد ( 766 ) أبو رأس = محمد بن أحمد 1238 * ( راسب ) * ( . . . - . . . = . . . - . . . ) 1 - راسب بن الخزرج بن جدة بن جرم بن ربان : جد جاهلي . بنوه بطن من جرم ، من القحطانية . ينسب إليهم جهم بن صفوان رأس الجهمية ( 1 ) . 2 - راسب بن مالك بن ميدعان بن مالك بن نصر ، من الأزد : جد جاهلي . بنوه بطن من أزد شنوءة ، من قحطان . نزلوا ، أو نزلت قبيلة منهم ، بالبصرة بعد الاسلام . منهم نوح الراسبي و عبد الله بن وهب الراسبي رأس الخارجين على علي يوم النهروان ( 2 ) . الراسبي = عبد الله بن وهب 38 الراسبي = علي بن أحمد 301 الراشد = المنصور بن الفضل 532 ابن راشد ( المالكي ) = محمد بن عبد الله 736 * ( راشد ) * ( . . . - 188 ه = . . . - 804 م ) راشد : مولى إدريس بن عبد الله بن الحسن المثنى ، وأمينه : كان في خدمته بالمدينة ثم بمكة ، وخرج معه من هذه ، هاربين مستترين ، بعد وقعة ( فخ ) التي قتل فيها الحسين بن علي بن الحسن المثلث ( سنة 169 ه ) فمرا بمصر وإفريقية ، ودخلا المغرب الأقصى سنة 172 ه ، فأقاما بمدينة ( وليلى ) بقرب مراكش . ودعا إدريس إلى نفسه ، فعظم أمره ، وملك ( وليلى ) وبلادا أخرى ، وراشد عون له وكالئ . وقتل إدريس بالسم . فلحق راشد بقاتله فضربه بالسيف فقطع يمناه . وعاد إلى وليلى ، فعلم من جارية لإدريس اسمها ( كنزة ) أنها حامل ، فتولى إدارة الملك باسم ( الجنين ) إلى أن ولدت كنزة ، فسمى ولدها إدريسا ( على اسم أبيه ) وجدد له بيعة البربر ، وقام بأمره وأمر دولته ، وعلمه ورباه . وكان الأغالبة في القيروان يتتبعون أخبار الدولة الناشئة في جوارهم ، ويبعثون بالأموال للقضاء على إدريس ( الرضيع ) وكانت لهم يد في قتل أبيه بالسم . فما زالوا على ذلك إلى أن تمكن ( إبراهيم بن الأغلب ) من دس بعض البربر لراشد ، فقتلوه غيلة ، في وليلى ، بعد نشوء إدريس وتسلمه عرش أبيه بقليل ( 1 ) . * ( راشد حسني ) * ( 1258 - بعد 1299 ه = 1842 - بعد 1882 م ) راشد ( باشا ) حسني : قائد مصري من شجعان العسكريين . جركسي الأصل . ولد بالقوقاز وتوجه إلى الآستانة في التاسعة من عمره . ثم إلى مصر في الحادية عشرة ، فتعلم في إحدى مدارسها العسكرية ، وتمرن في فرنسا سنتين ، وتقدم في الجيش المصري إلى رتبة ( فريق ) وكان مع الجيش المصري الذي أرسله الخديوي إسماعيل لمساعدة الدولة العثمانية في إخماد ثورة ( كريت ) وعاد سنة 1284 ه ، فأرسله نجدة للعثمانيين على الصرب سنة 1293 ه ، ثم نجدة في حربهم مع الروس ، فارتفعت له شهرة عسكرية . ولما نشبت الثورة العرابية انضم إليها وتولى قيادتها في معركة ( القصاصين ) الثانية سية 1299 ه ( 1882 م ) وقاتل قتالا شديدا ، وجرح برصاصة في قدمه ، فحمل إلى القاهرة للتداوي . ولم يذكر مؤرخوه شيئا عنه بعد ذلك . قال مصطفى كامل في كتابه ( المسألة الشرقية ) : وكان معهم - أي العساكر المصرية - الشهم الصادق راشد حسني باشا ، وهو مع كونه جركسي الأصل قد انضم إلى جيش عرابي عندما علم بأن الانكليز احتلوا الإسكندرية وأنهم عازمون على دخول البلاد المصرية ، فقام للدفاع عن الوطن ناسيا كراهية الجراكسة للعرابيين وكراهية العرابيين للجراكسة . وكان يعرف بأبي شنب فضة ، لاصفرار في شاربيه ( 1 ) . * ( الحبسي ) * ( 1089 - نحو 1150 ه = 1678 - نحو 1737 م ) راشد بن خميس بن جمعة بن أحمد الحبسي النزوي العماني : شاعر مجيد ، من أهل عمان . اشتهر في أيام إمامة بلعرب بن سلطان . ولد في عين بني صارخ من قرى ( الظاهرة ) من عمان ، ورمد وعمي في طفولته ، وانتقل إلى يبرين ، فرباه الامام بلعرب اليعربي ، فلما مات هذا انتقل إلى أرض ( الحزم ) من ناحية الرستاق ( في عمان ) ثم سكن نزوى إلى أن مات . وله في اليعربيين ووقائعهم قصائد كثيرة في ( ديوان شعر ) شرحه بعض العلماء ( 2 ) .