responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الاعلام للزركلي نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 2  صفحه : 51


ابن بسام ( الشاعر ) = علي بن محمد 302 ابن بسام ( صاحب الذخيرة ) = علي بن بسام 542 البسام = محمد بن حمد 1246 بستان = ( الرومي ) = مصطفى بن محمد 977 البستاني = بطرس بن بولس 1300 البستاني = سليم بن بطرس 1301 البستاني = سليمان بن خطار 1343 البستاني = عبد الله بن ميخائيل 1348 البستاني = ميخائيل عيد 1353 البستي = محمد بن حبان 354 البستي = علي بن محمد 400 بسر بن أرطاة ( . . . - 86 ه‌ = . . . - 705 م ) بسر بن أرطاة ( أو ابن أبي أرطاة ) العامري القرشي ، أبو عبد الرحمن : قائد فتاك من الجبارين . ولد بمكة قبل الهجرة وأسلم صغيرا ، وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثين ( في مسند أحمد ) ثم كان من رجال معاوية بن أبي سفيان . وشهد فتح مصر .
ووجهه معاوية سنة 39 ه‌ في ثلاثة آلاف إلى المدينة ، فأخضعها ، وإلى مكة فأحتلها ، وإلى اليمن فدخلها . وكان معاوية قد أمره بأن يوقع بمن يراه من أصحاب علي ، فقتل منهم جمعا . وعاد إلى الشام ، فولاه معاوية على البصرة سنة 41 ه‌ بعد مقتل علي وصلح الحسن ، فمكث يسيرا وعاد إلى الشام ، فولاه البحر ، فغزا الروم سنة 50 ه‌ ، فبلغ القسطنطينية . وأصيب بعد ذلك في عقله ، فلم يزل معاوية مقربا له ، مدنيا منزلته ، وهو على تلك الحال ، إلى أن مات ، في دمشق ، وقيل في المدينة ، عن نحو تسعين عاما [1] .
بسطام بن قيس ( . . . - نحو 10 ق ه‌ = . . . - نحو 612 م ) بسطام بن قيس بن مسعود الشيباني ، أبو الصهباء : سيد شيبان ، ومن أشهر فرسان العرب في الجاهلية . يضرب المثل بفروسيته . وكان يقال : أغلى فداءا من بسطام بن قيس ) أسره عيينة بن الحارث ، فافتدي بأربع مئة ناقة وثلاثين فرسا . أدرك الاسلام ولم يسلم . وقتله عاصم بن خليفة الضبي يوم الشقيقة ( بعد البعثة النبوية ) قال الجاحظ : بسطام أفرس من في الجاهلية والإسلام . ونسب إليه صاحب ( شعراء النصرانية ) نظما ركيكا لا أراه إلا مصنوعا [1] .
بسطام بن مصقلة ( . . . - 83 ه‌ = . . . - 702 م ) بسطام بن مصقلة بن هبيرة الشيباني :
أمير ، من القادة الشجعان الولاة . كان على الري . ولما خرج ابن الأشعث وفد عليه بسطام منجدا ، وهو يقاتل الحجاج في ( دير الجماجم ) فجعله على ربيعة . وقاد كتيبة القراء ، وكانت من أشد كتائب ابن الأشعث ، وقاتل قتال الابطال . ثم قتل في وقعة مسكن ( على نهر دجيل ) [2] .
شوذب ( . . . - 101 ه‌ = . . . - 720 م ) بسطام اليشكري المعروف بشوذب :
ثائر جبار . خرج في أيام عمر بن عبد العزيز بمكان قريب من الكوفة اسمه ( جوخا ) وكان أصحابه 80 رجلا ، فتريث عمر في قتالهم إلى أن مات ، وولي يزيد بن عبد الملك فأذن بقتالهم ، فحاربهم أهل الكوفة ، فلم يفلحوا وتبعهم شوذب وأصحابه إلى الكوفة . ثم سير إليهم يزيد ثلاثة جيوش ، كل جيش في ألفين فانهزمت الجيوش .
وعظم أمر شوذب وخاف الناس شره ، فجهز مسلمة بن عبد الملك جيشا فيه عشرة آلاف مقاتل ، بقيادة سعيد بن عمرو الحرشي ، فأحاطوا بشوذب ثم قتلوه [1] .
البسطامي ( الزاهد ) = طيفور 261 البسطامي = عمر بن محمد 570 البسطامي = عبد الرحمن بن محمد 858 البسطامي = هداية الله بن عبد الله 1281 البسكري = يوسف بن علي 465 البسنوي = علي دده 1007 البسنوي ( غلامك ) = محمد بن موسى 1045 البسوس ( . . . - . . . = . . . - . . . ) بسوس بنت منقذ التميمية : شاعرة جاهلية يضرب المثل بشؤمها . وهي خالة جساس بن مرة الشيباني . كانت لها ( أو لجارها سعد بن شمس الجرمي ) ناقة يقال لها سراب ، رآها ( كليب وائل ) ترعى في حماه ، فرمى ضرعها بسهم ، فحزنت البسوس . وقالت شعرا أثار جساس بن مرة ، فقتل كليبا . فهاجت حرب بكر وتغلب ابني وائل بسببها أربعين سنة ، فقيل : أشأم من البسوس .
وعرفت ( حرب البسوس ) باسمها [2] .



[1] الإصابة 1 : 152 وفيه : ( قال ابن حبان : من قال ابن أبي أرطاة فقد وهم ) . وتهذيب ابن عساكر 3 : 220 - 225 وفيه : ( حكى ابن مندة عن أبي سعيد بن يونس أن بسرا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ) . وميزان الاعتدال 1 : 144 وفيه : ( قال ابن معين : كان ابن أبي أرطأة رجل سوء ، أهل المدينة ينكرون أن يكون له صحبة ) . وتاريخ الاسلام للذهبي 3 : 140 وفيه : ( بسر بن أبي أرطأة عمير ، ويقال : بسر بن أرطأة ) وأورد الخلاف في صحبته ثم قال : ( والصحيح أنه لا صحبة له ) وأشار إلى ما ارتكبه في اليمن من سبي النساء المسلمات وقتل الطفلين البريئين عبد الرحمن وقثم ابني عبيد الله بن عباس ، وقال : إن أمهما هامت بهما وقالت فيهما أبياتا سائرة ، وبقيت تقف للناس مكشوفة الوجه وتنشدها في الموسم . وفي العسجد المسبوك - خ - أن بسرا ( أول جبار دخل اليمن وعسف أهله ) . وفي سفينة البحار 1 : 82 فظائع من بطشه وقسوته . وفي التاج ( مادة : بسر ) أن عبد الرحمن بن بكار ، ومحمد بن عبد الله بن بكار ، وحفيده أحمد بن إبراهيم بن محمد ، ومحمد بن الوليد الحافظ ، كلهم محدثون ( بسريون ) من ولد بسر بن أرطأة .
[1] الكامل للمبرد 1 : 109 والكامل لابن الأثير 1 : 224 وشعراء النصرانية 256 وأمثال الميداني 2 : 22 والآمدي 64 وبلوغ الإرب للآلوسي 1 : 280 - 285 ثم 2 : 69 وجمهرة الأمثال 2 : 113 والمستقصى - خ . وانظر مجمع الأمثال 2 : 9 .
[2] ابن الأثير : حوادث سنة 83 .
[1] ابن الأثير 5 : 25 والطبري 8 : 142 .
[2] المستقصى 1 : 176 - 178 ومجمع الأمثال 1 : 154 وثمار القلوب 245 والتاج 4 : 108 وفيهم من يرى سبب المثل غير ما تقدم ، انظر فصل المقال 306 ، 364 ، 504 .

نام کتاب : الاعلام للزركلي نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 2  صفحه : 51
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست