، امرأة عبد اللَّه بن مسعود، و يقال اسمها رائطة، و يقال بل اسمها زينب، فرائطة لقب، و قيل هما اثنتان.
روى حديثها ابن أبي الزناد، عن أبيه، عن عروة، عن عبد اللَّه الثقفي، عن أخته رائطة. و قيل: عن عروة، عن ريطة بغير واسطة، و لفظه عند ابن أبي عاصم: عن رائطة امرأة عبد اللَّه بن مسعود، و أم ولده، و كانت صناعا، و ليس لعبد اللَّه بن مسعود مال، و كانت تنفق عليه و على ولده ... الحديث.
و قد ورد نحو هذه القصة لزينب امرأة عبد اللَّه، و هي في الصحيح. و ستأتي.
11211- ريطة بنت عبد اللَّه
بن الحارث بن المطلب المطلبية.
ذكرها ابن سعد في ترجمة والدها، و كان موته سنة اثنتين من الهجرة.
11212- ريطة بنت منبه
بن الحجاج السهمية، والدة عبد اللَّه بن عمرو بن العاص [2].
أسلمت و بايعت، لها ذكر، و ليست لها رواية، قاله ابن مندة.
و ذكر ابن سعد من طريق أبي حبيبة مولى الزبير بسند فيه الواقدي- أنها أسلمت يوم الفتح، و بايعت، و نسبه لعبد اللَّه بن الزبير.
القسم الثاني
11213- ريطة بنت أبي جندب.
يأتي ذكرها في ترجمة أمها هند بنت أمامة.
القسم الثالث
11214- ريحانة بنت معديكرب الزبيدية،
أخت عمرو بن معديكرب الفارس المشهور.
لها إدراك، و كان أخوها يتغزل فيها، و هي المرادة بقوله في أول قصيدته المشهورة: