responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 7  صفحه : 318

ما يحبّ لنفسه» [1]،

حكاه الحاكم أبو أحمد في الكنى، و قال ...، روى عنه ابنه أيضا.

10573- أبو مليكة:

زهير بن عبد اللَّه بن جدعان التيمي‌ [2]. تقدم في الأسماء.

10574- أبو مليكة الكندي‌ [3]

، و يقال البلوي.

ذكره ابن مندة، و نقل عن أبي سعيد بن يونس- أن له صحبة، و للمصريين عنه حديثان أو ثلاثة. و قاله أبو عبد اللَّه محمد بن الربيع الجيزي في الصحابة الذين نزلوا مصر، منها ما أخرجه من طريق علي بن رباح عنه أنه قال لأبي راشد الّذي كان بفلسطين: كيف بك يا أبا راشد إذا وليك ولاة إن عصيتهم دخلت النار، و إن أطعتهم دخلت النار.

10575- أبو مليكة،

عبد اللَّه الأنصاري الخزرجي.

له ذكر في قصة أولاد أبيرق في نزول قوله تعالى‌وَ مَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْماً ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئاً فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتاناً ... [النساء 11] الآية. و أخرجه المستغفري، من طريق ابن جريج، فذكر القصة، و فيها: فرمى بالدرع في دار أبي مليكة الخزرجي.

10576- أبو مليك:

سليك بن الأغر [4]، مذكور في الصحابة،كذا ذكره ابن عبد البر مختصرا، و أنا أخشى أن يكون هو الّذي بعده، وقع فيه تصحيف و تحريف. و جوّز ابن فتحون أن يكون هو الّذي بعده.

10577- أبو مليل،

بلامين، ابن الأزعر [5]بن زيد بن العطاف بن ضبيعة بن زيد الأنصاري.

ذكره ابن إسحاق و غيره فيمن شهد بدرا، و زعم ابن الكلبي أنه ممن قال يوم الخندق:

إن بيوتنا عورة. و ذكره أبو عمر أيضا، و قال ابن فتحون: إنهما واحد.

10578- أبو المنتفق،

عبد اللَّه بن المنتفق العامري‌ [6]تقدم‌

10579- أبو المنتفق‌ [7]

: و يقال ابن المنتفق.


[1] أخرجه البخاري في التاريخ، و انظر كنز العمال (106).

[2] أسد الغابة: ت 6281، الاستيعاب: ت 3227.

[3] أسد الغابة: ت 6282، الاستيعاب: ت 3228.

[4] أسد الغابة: ت 6284، الاستيعاب: ت 3230.

[5] أسد الغابة: ت 6283، الاستيعاب: ت 3229.

[6] أسد الغابة: ت 6286.

[7] تفسير الطبري 4/ 3222.

نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 7  صفحه : 318
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست