responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 6  صفحه : 219

8386- محرز بن أسيد الباهليّ.

له إدراك. و ذكر أبو إسماعيل الأزديّ أنه شهد حصار دمشق في خلافة أبي بكر. و نقل عن عمرو بن مالك عن أدهم بن محرز بن أسيد الباهليّ، عن أبيه، قال: افتتحنا دمشق سنة أربع عشرة في خلافة عمر، قال: و قال: قرة بن لقيط، عن أدهم بن محرز: أول راية دخلت أرض حمص راية مسروق بن ميسرة، قال: و كان أبي يقول: أنا أول رجل قتل رجلا من المشركين بحمص. قال أدهم: و إني لأول مولود بحمص، و أول من فرض له بها و بيدي كتف، و أنا أختلف إلى الكتاب.

و أخرج ابن عساكر، من طريق محمد بن إبراهيم بن مهديّ، عن عمرو بن مالك القيني، عن أدهم بن محرز، عن أبيه، قال: افتتحنا دمشق في رجب سنة أربع عشرة، و من طريق خليفة بن خياط قال: في رجب سنة ثمان و سبعين غزا محرز بن أبي محرز أرض الروم و فتح أرحله.

8387- محرز بن حريش‌ [1] بن صليع‌ [2]

. له إدراك، و ذكر أبو إسماعيل الأزديّ في فتح الشام أنه قال لخالد بن الوليد لما أراد أن يسلك المفازة من العراق إلى الشام: اجعل كوكب الصّبح على جانبك الأيمن، ثم أمّه حتى تصبح، فجرّب ذلك، فوجد حقّا.

8388- محرز بن قتادة

بن مسلمة الحنفيّ‌ [3].

ذكره وثيمة في «الردة»، و قال: كان ممن ثبت على إسلامه، و كان يوصي بني حنيفة بالتمسك بالإسلام، و ينهاهم عن اتباع مسيلمة، و أنشد له في ذلك شعرا و خطبة يقول فيها:

سبحان اللَّه! ما أعجب أمرك، أدخلكم في الدّين نبيّ، و أخرجكم منه كذاب، و اللَّه لو كان فلان و فلان أحياء ما تلعّب بكم الأخيفش الكذّاب، و اللَّه ما أصبتم به دنيا و لا آخرة، و إني لأخاف عليكم العذاب، قال: فقاموا إليه، ثم قالوا: نهبك لأبيك، فإنه كان سيّدا فينا، فاعتزلهم.

8389- محرز بن القصّاب‌ [4]

: مولى بني عدي، أحد بني ملكان.

له إدراك. و روينا في جزء بكر بن بكّار، قال: حدّثنا إسحاق بن عثمان أبو يعقوب‌


[1] في م: جريش.

[2] في أ: فتوح.

[3] أسد الغابة ت (4690).

[4] أسد الغابة ت (4691)، الاستيعاب ت (2341).

نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 6  صفحه : 219
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست