responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 4  صفحه : 188

كان اسمه ذؤيبا، فغيّره النبيّ (صلى اللَّه عليه و سلّم). تقدم في الذال.

4939- عبد اللَّه بن لبيد

بن ثعلبة الأنصاري البياضي‌ [1]، أخو زياد.

ذكر ابن القداح أنه شهد أحدا و ما بعدها. و استدركه الغساني، و ابن فتحون.

4940- عبد اللَّه بن اللّتبيّة [2]

بن ثعلبة الأزدي.

مذكور في حديث أبي حميد الساعدي في الصحيحين أن النبيّ (صلى اللَّه عليه و سلّم) بعث رجلا على الصدقات يدعى ابن اللّتبيّة ... الحديث بطوله، و إنما يأتي في أكثر الروايات غير مسمّى.

و سماه ابن سعد، و البغوي، و ابن أبي حاتم، و الطبراني، [و ابن حبان، و الباوردي، و غير واحد: عبد اللَّه‌] [3].

4941- عبد اللَّه بن أبي ليلى الأنصاري‌ [4]:

ذكره ابن السّكن في الصحابة، و قال: روى عنه حديث عند الكوفيين، في إسناده نظر، ثم ساق من طريق أحمد بن محمد بن حماد بن عبد الرحمن: أخبرني أبي، عن أبيه عبد الرحمن، قال: كنت من سبي عين التمر فاشتراني عبد اللَّه بن أبي ليلى فأعتقني و سمّاني عبد الرحمن، قال: و سمعت عبد اللَّه بن أبي ليلى يقول: تلقيت‌ [5] النبيّ (صلى اللَّه عليه و سلّم) حين هبط من الثنيّة على بعير و الناس حوله، توفي و أنا يافع.

استدركه ابن فتحون. و ابن الأثير.

4942- عبد اللَّه بن ماعز [6] التميمي‌ [7]:

ذكره في الصحابة البغوي. و قال ابن مندة: عداده في أهل البصرة.

و روى هو و سمّويه من طريق هنيد أن عبد اللَّه بن ماعز حدثه أنّ ما عزا أتى النبيّ (صلى اللَّه عليه و سلّم) فبايعه، و قال: إن ما عزا أسلم آخر قومه، و إنه لا يجني عليه إلا يده، فبايعه على ذلك.

و أورده ابن مندة بلفظ آخر بهذا السند إلى هنيد، عن عبد اللَّه بن ماعز: حدثه‌ أنه أتى النبيّ‌


[1] أسد الغابة ت (3155).

[2] أسد الغابة ت (3156)، الثقات 3/ 238، تجريد أسماء الصحابة 1/ 332.

[3] سقط في أ.

[4] أسد الغابة ت (3157).

[5] في أ: فلقيت النبيّ.

[6] أسد الغابة ت (3158).

[7] في أ بعد التميمي: عداده في البصريين.

نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 4  صفحه : 188
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست