: بن شهاب بن زهير. و قيل بالعكس. ابن ربيعة بن أبي سود التميمي ثم الطّهوي- بضم أوله و فتح ثانيه.
روى الطّبرانيّ، و ابن قانع و غيرهما من طريق يعقوب بن عضيدة- بالضاد المعجمة مصغرا- ابن عفاس- بكسر المهملة و تخفيف الفاء، ابن حسان بن شداد: حدثني أبي عن أبيه عن جدّه حسان أنّ أمه وفدت به إلى النبي (صلى اللَّه عليه و سلّم) فقالت: يا رسول اللَّه، إني وفدت إليك يا بني هذا لتدعو له أن يجعل اللَّه فيه البركة، قال: فتوضأ و فضل من وضوئه فمسح وجهه و قال: «اللَّهمّ بارك لها فيه»
و أخرجه ابن مندة من طريق يعقوب، فزاد في الإسناد آخر، و هو نهشل بين عفاس و حسّان، و وقع عنده عفاص بالصّاد بدل السين، قال العلائي في الوشي المعلم في إسناده أعرابي لا ذكر لروايته في شيء من التواريخ.
: بن أبي سود- بضم المهملة- التميمي، كنيته أبو سود يأتي في الكنى.
1715- حسّان بن يزيد العبديّ:
ثم المحاربي. فذكره أبو عبيدة فيمن وفد على النبي (صلى اللَّه عليه و سلّم) من عبد القيس، فسمى منهم عباد بن نوفل بن خراش، و ابنه عبد الرحمن، و عبد الرحمن و عبد الحكم ابني حبان، و عبد الرحمن بن أرقم، و فضالة بن سعد، و حسان بن يزيد، و عبد اللَّه و عبد الرحمن ابني همام، و حكيم بن عامر، قال: و كانوا من سادات عبد القيس و أشرافها و فرسانها. قال الرشاطيّ: لم يذكره أبو عمر و لا ابن فتحون.
1716- حسّان الأسلمي:
ذكره الطبريّ و قال: كان يسوق بالنبيّ (صلى اللَّه عليه و سلّم) هو و خالد بن يسار الغفاريّ. و استدركه ابن فتحون.