responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 2  صفحه : 448

الراء بعدها القاف‌

2775 ز- رقيس الأسديّ:

ذكر البلاذريّ أن بعضهم ذكره في مهاجرة الحبشة. قال: و هو غلط: و الصّواب قيس بن عبد اللَّه.

الراء بعدها الكاف‌

2776- ركانة أبو محمد [1]

: فرّق ابن أبي داود و البلاذريّ بينه و بين ركانة بن عبد يزيد المطلبيّ، و أوردا من طريق أبي جعفر محمد بن ركانة عن أبيه قال: صارعت النبيّ (صلى اللَّه عليه و آله و سلم) فصرعني، و أورده ابن مندة و قال: أراه الأول.

قلت: بل هو المحقق، فإن قصّة المصارعة مشهورة لركانة بن عبد يزيد، و قد أورده الترمذيّ و ابن قانع و غيرهما.

الراء بعدها الواو

2777- رومان بن بعجة:

بن زيد بن عميرة الجذامي. تقدم في القسم الأول.

2778 ز- رومة الغفاريّ‌ [2]

: صاحب بئر رومة.

أورده ابن مندة، فقال: يقال إنه أسلم.

روى حديثه عبد اللَّه بن عمر بن أبان، عن المحاربيّ، عن أبي مسعود، عن أبي سلمة عن بشر بن بشير الأسلميّ، عن أبيه قال: لما قدم المهاجرون المدينة استنكروا الماء و كانت لرجل من بني غفار عين يقال لها رومة كان يبيع القربة منها بالمدّ، فقال له رسول اللَّه (صلى اللَّه عليه و آله و سلم): «بعنيها بعين في الجنّة». فقال: يا رسول اللَّه، ليس لي و لا لعيالي غيرها. فبلغ ذلك عثمان، فاشتراها بخمسة و ثلاثين ألف درهم، ثم أتى النبي (صلى اللَّه عليه و آله و سلم) فقال: يا رسول اللَّه، أ تجعل لي مثل الّذي جعلت لرومة عينا في الجنة؟ قال:

«نعم»: قال: قد اشتريتها و جعلتها للمسلمين.

قلت: تعلق ابن مندة على قوله: أ تجعل لي مثل الّذي جعلت لرومة ظنّا منه أن المراد به صاحب البئر، و ليس كذلك، لأن في صدر الحديث أنّ رومة اسم البئر، و إنما المراد بقوله جعلت لرومة، أي لصاحب رومة أو نحو ذلك.


[1] أسد الغابة ت (1709).

[2] أسد الغابة ت (1716).

نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 2  صفحه : 448
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست