responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 2  صفحه : 31

روى له أصحاب السنن حديثا صرح بسماعه فيه من النبيّ (صلى اللَّه عليه و سلّم) في الحج.

قال ابن المدينيّ. هو الّذي ضرب مروان يوم الدار حتى سقط.

و قال أبو نعيم: شهد صفّين مع عليّ.

و روى عنه ضمرة بن سعيد و عبد اللَّه بن رافع و غيرهما. و أما العجليّ و ابن البرقي و ابن سعد، فذكروه في التابعين.

1629- الحجّاج:

بن عمرو [1] و يقال الحجاج بن مالك بن عمير، و يقال: عويمر بن أبي أسيد بن رفاعة بن ثعلبة، يكنى أبا حدرد- ذكره ابن سعد في الصحابة، فقال: ابن عمرو، و ذكره غيره فقال: ابن مالك.

روى عنه ابنه حجاج و عروة. و روى له الثلاثة حديثا في الرّضاع، سأل عنه النبيّ (صلى اللَّه عليه و سلّم).

1630- الحجّاج بن مالك الأسلمي‌ [2]

: ذكر في الّذي قبله.

1631- الحجّاج بن منبّه‌ [3]

: بن الحجاج بن حذيفة بن عامر بن سعد بن سهم القرشي السهمي.

ذكره الدّارقطنيّ في الصّحابة، و أبوه قتل كافرا بأحد. روى ابن قانع من طريق أحمد بن إبراهيم [الكريزي‌] عن إبراهيم بن منبه بن الحجاج السلمي، عن أبيه، عن جده، قال: قال رسول اللَّه (صلى اللَّه عليه و سلّم): «من رأيتموه يذكر أبا بكر و عمر بسوء فإنّما يرتدّ عن الإسلام»

[4].

و في إسناده غير واحد من المجهولين استدركه ابن الأمين و ابن الأثير عن الغساني.


[1] تجريد أسماء الصحابة 1/ 122، تقريب التهذيب 1/ 154، الجرح و التعديل 3/ 705، خلاصة التذهيب 1/ 198، تهذيب الكمال 1/ 234 الوافي بالوفيات 11/ 455، تهذيب التهذيب 2/ 205، حلية الأولياء 1/ 357 الكاشف 1/ 207، التاريخ الكبير 2/ 371، الطبقات الكبرى 4/ 318، بقي بن مخلد 261.

[2] أسد الغابة ت (1087).

[3] تجريد أسماء الصحابة 1/ 122، أسد الغابة ت (1089).

[4] أورده المتقي الهندي في كنز العمال حديث رقم 32711 و لفظه من رأيتموه يذكر أبا بكر بسوء فاقتلوه ... الحديث و عزاه لأبي نعيم في الحلية و ابن قانع عن إبراهيم بن منبه بن الحجاج السهمي عن أبيه عن جده و في سنده مجاهيل.

نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 2  صفحه : 31
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست