له إدراك، و كان رئيس قومه، شهد مع علي حروبه، ثم فارقه لما وقع التحكيم، ثم أرسل إليه عليّ معقلا الرياحي، أحد بني يربوع، فأوقع بهم. ذكر ذلك الزبير بن بكار.
الخاء بعدها الزاي
2338 ز- خزيمة:
بن عداس المزني.
ذكره المراديّ في الزّمنى من الأشراف. و روى من طريق الهيثم بن عدي عن أبيه، عن أبي إياس، قال: خرج خزيمة بن عداس المزني، و كان قد ذهب بصره، و يقال: إنه أدرك النبيّ (صلى اللَّه عليه و آله و سلم)، فذكر قصّة.
الخاء بعدها السين
(2339)- (خسر خسرة) الفارسيّ:
رسول باذان إلى رسول اللَّه (صلى اللَّه عليه و آله و سلم)، تقدم ذكره في الباء الموحدة في بابويه].