responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 2  صفحه : 198

الحواريّ رجلا من الحبشة من أصحاب النبيّ (صلى اللَّه عليه و سلّم) أتى أهله فحضرته الوفاة، فقال: اغسلوني غسلين: غسل للجنابة، و غسل للموت. و أخرجه الطّبراني من هذا الوجه.

2162- خالد بن أبي خالد الأنصاريّ‌ [1]

: ذكره ضرار بن صرد يسنده عن عبيد اللَّه بن أبي رافع فيمن شهد صفين مع عليّ من الصّحابة.

و أخرجه الطّبرانيّ و غيره من طريقه.

2163 ز- خالد:

بن خلّاد الأنصاريّ له حديث.

قال المحامليّ في «الجزء الخامس من الأمالي» رواية الأصبهانيين عنه: حدثنا عبد اللَّه ابن شبيب، حدثنا إسماعيل، حدثني أخي، عن سليمان- هو ابن بلال- عن موسى بن عبيد، عن عبد اللَّه بن دينار، عن خالد بن خلّاد، عن النبيّ (صلى اللَّه عليه و سلّم) أنه قال: «من أخاف أهل المدينة أخافه اللَّه و عليه لعنة اللَّه و غضبه إلى يوم القيامة، لا يقبل منه صرف و لا عدل».

هكذا وقع، و المعروف برواية هذا المتن السائب بن خلّاد الأنصاريّ، و موسى بن عبيدة ضعيف.

2164- خالد بن أبي دجانة [2]

: الأنصاريّ. ذكره ضرار أيضا فيمن شهد صفّين من الصحابة.

2165- خالد بن رافع‌ [3]

: ذكره البخاريّ، فقال: يروي عن النبي (صلى اللَّه عليه و سلّم)، و عنه مالك بن عبد.

و ذكره ابن حبّان في التّابعين، فقال: يروي المراسيل.

و

أخرج حديثه ابن مندة من طريق سعيد بن أبي مريم، عن نافع بن يزيد المصري. عن عيّاش بن عبّاس، عن عبد بن مالك المعافريّ- أنّ جعفر بن عبد اللَّه بن الحكم حدّثه عن خالد بن رافع أنّ رسول اللَّه (صلى اللَّه عليه و سلّم) قال لابن مسعود: «لا تكثر همّك، ما يقدّر يكن، و ما ترزق يأتك.»

[4]

قال سعيد: و حدثنا يحيى بن أيّوب و ابن لهيعة عن عباس، عن مالك عن عبد. قال‌


[1] أسد الغابة ت [1354].

[2] أسد الغابة ت [1356].

[3] أسد الغابة ت [1357]، تجريد أسماء الصحابة 1/ 150، التاريخ الكبير 3/ 148.

[4] ذكره المتقي الهندي في كنز العمال (505) و عزاه لابن حبان عن مالك بن عبادة و البيهقي في القدر عن ابن مسعود.

نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 2  صفحه : 198
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست