responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اسد الغابه - ط الفكر نویسنده : ابن الأثير، عزالدین    جلد : 4  صفحه : 681
5477- وهب بن حمزة
(د ع) وهب بن حَمْزَة.
يعد فِي أهل الكوفة. روى حديثه يوسف بن صهيب، عن ركين، عن وهب بن حَمْزَة قَالَ: صحبت عليا- رضي الله عَنْهُ- من المدينة إلى مكة، فرأيت مِنْه بعض ما أكره، فقلت:
لئن رجعت إلى رسول الله صلى الله عَلَيْهِ وسلم لأشكونك إليه. فلما قدمت لَقِيتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقلت رأيت من عَليّ كذا وكذا؟! فقال: لا تقل هَذَا، فهو أولى الناس بعدي. أخرجه ابن مندة، وأبو نعيم.
5478- وهب بن خنبش
(ب د ع) وهب بن خنبش. وقيل: هرم بن خنبش الطائي، وهو تصحيف صحفه داود الأودي، عن الشعبي. والصحيح: وهب، قاله الترمذي وَأَبُو عمر، وابن ماكولا.
أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ مَحْمُودٍ إِجَازَةً بِإِسْنَادِهِ عَنْ ابن أبي عَاصِم: حَدَّثَنَا مُحَمَّد بن أبي عمر، وَيَعْقُوب بن حميد قالا: حَدَّثَنَا سفيان، عن داود بن يزيد الأودي، عن الشعبي، عن هرم أَنَّهُ قال: قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «عمرة فِي رمضان تعدل حجة» [1] . قَالَ ابن أبي عَاصِم: وقال بيان وجابر، عن الشعبي، عن وهب بن خنبش.، عن النبي صلى الله عليه وسلم أخبرنا أبو يَاسِرٍ بِإِسْنَادِهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ: حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، حَدَّثَنَا بيان وجابر، عن عَامِر- هُوَ الشعبي- عن وهب بن خنبش الطائي، عن النَّبِيّ صلى الله عَلَيْهِ وسلم أَنَّهُ قَالَ: «عمرة فِي رمضان تعدل حجة» . أخرجه الثلاثة.
خنبش: أوله خاء معجمة مفتوحة، بعدها نون وباء مفتوحة معجمة بواحدة، وآخره شين معجمة. قاله الأمير أَبُو نصر.
5479- وهب بن خويلد
وهب بن خويلد بن ظويلم بْن عوف بْن عقدة بْن غيرة بْن عوف بن ثقيف [2] .
مات: فاختصم بنو غيرة فِي ميراثه، فأعطاه رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهب بن أمية بن أبي الصلت.
قاله هشام بن الكلبي.

[1] مسند الإمام أحمد: 4/ 186.
[2] كتاب نسب قريش: 222.
نام کتاب : اسد الغابه - ط الفكر نویسنده : ابن الأثير، عزالدین    جلد : 4  صفحه : 681
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست