responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اسد الغابه - ط العلميه نویسنده : ابن الأثير، عزالدین    جلد : 7  صفحه : 400
أسماء النساء المجهولات
كالأخوات، والبنات، والجدات، والخالات، والعمات، وغير ذلك
ذكر من عرف بأخت فلان، ورتبتهن على أسماء الإخوة

7636- أخوات جابر بن عبد الله
س: أخوات جابر بن عبد الله الأنصاري وقد اختلفت الرواية في عددهن، فقيل: سبع.
وقيل: تسع.
(2509) أخبرنا أبو القاسم يعيش بن صدقة بن علي الفقيه، بإسناده إلى أبي عبد الرحمن أحمد بن شعيب، أخبرنا إسماعيل بن مسعود، حدثنا خالد، عن عبد الملك، عن عطاء، عن جابر: أنه تزوج امرأة على عهد رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فلقيه النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: " أتزوجت يا جابر؟ " قال: نعم.
قال: " بكراً أم ثيباً؟ " قال: بل ثيباً.
قال: " فهلا بكراً تلاعبك؟ " قلت: يا رسول الله، إن لي أخوات، فخشيت أن تدخل بيني وبينهن.
قال: " فذاك إذن، إن المرأة تنكح على دينها ومالها وجمالها، فعليك بذات الدين.
تربت يداك ".
أخرجهن أبو موسى

7637- أخت الحارث بن سراقة
أخت الحارث بن سراقة
(2510) أخبرنا أبو جعفر، بإسناده عن يونس، عن ابن إسحاق، قال: لما أتى الناس بالمدينة أسماء من قتل من المسلمين يوم بدر، بكى النساء على قتلاهن، فقالت أم الحارث بن سراقة، إحدى بني عدي بن النجار، وأخته: والله لا نبكي عليه حتى يقدم رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فنسأله، فإن كان من أهل الجنة لم نبك عليه، وإن كان من أهل النار بكينا عليه، فلما قدم رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أتتاه فسألتاه، فقال: " إنها جنان، وإنه لفي الفردوس الأعلى "

7638- أخت حذيفة بن اليمان
س: أخت حذيفة بن اليمان.
قيل هي فاطمة.
وقيل: هي خولة
(2511) أخبرنا أبو أحمد بن سكينة، بإسناده عن أبي داود، قال: حدثنا مسدد، حدثنا أبو عوانة، عن منصور، عن ربعي، عن امرأته، عن أخت لحذيفة أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " يا معشر النساء، أما لكن في الفضة ما تحلين به، أما إنه ليس منكن امرأة تتحلى ذهباً تظهره إلا عذبت به ".
أخرجها أبو موسى

نام کتاب : اسد الغابه - ط العلميه نویسنده : ابن الأثير، عزالدین    جلد : 7  صفحه : 400
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست