responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اسد الغابه - ط العلميه نویسنده : ابن الأثير، عزالدین    جلد : 7  صفحه : 254
7278- مارية خادم النبي صلى الله عليه وسلم
ب د ع: مارية خادم النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جدة المثنى بن صالح بن مهران، مولى عمرو بن حريث.
لها حديث واحد من حديث أهل الكوفة، رواه أبو بكر بن عياش، عن المثنى بن صالح بن مهران، عن جدته مارية وكانت خادما لرسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قالت: ما مسست بيدي شيئا قط ألين من كف رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الثلاثة، وقال أبو عمر: لا أدري أهي الأولى أم لا؟ وقال أبو نعيم: أفردها المتأخر يعني: ابن منده عن المتقدمة، وهي عندي المتقدمة.
والله أعلم.

7279- مارية مولاة حجير
ب: مارية أو ماوية مولاة حجير بن أبي إهاب التميمي حليف بني نوفل هي التي حبس في بيتها خبيب بن عدي.
(2380) أخبرنا عبيد الله بن أحمد، بإسناده عن يونس، عن ابن إسحاق، عن ابن أبي نجيح، عن ماوية مولى حجير بن أبي إهاب، قالت: حبس خبيب بمكة في بيتي، فلقد طلعت عليه يوما وإن في يده لقطفا من عنب أعظم من رأسه، يأكل منه، وما في الأرض يومئذ حبة عنب.
هكذا في رواية يونس والبكائي عن ابن إسحاق ماوية بالواو، ورواه عبد الله بن إدريس مارية بالراء.
أخرجها أبو عمر

7280- محبة بنت الربيع
محبة بنت الربيع بن عمرو بن أبي زهير الأنصارية ثم من بلحارث بن الخزرج، أخت سعد بن الربيع.
بايعت النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قاله ابن حبيب.

7281- محجنة
د ع: محجنة سوداء كانت تقم المسجد فتوفيت على عهد رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يحيى بن أبي أنيسة، عن علقمة بن مرثد، عن رجل من أهل المدينة، قال: كانت امرأة من أهل المدينة يقال لها: محجنة كانت تقم المسجد، فتفقدها رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأخبر أنها قد ماتت، فقال: " ألا آذنتموني بها؟ " فخرج فصلى عليها وكبر أربعًا.
قال يحيى بن أبي أنيسة: وحدثنا الزهري، عن أبي أمامة بن سهل، عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نحوه.
أخرجها ابن منده، وأبو نعيم.

نام کتاب : اسد الغابه - ط العلميه نویسنده : ابن الأثير، عزالدین    جلد : 7  صفحه : 254
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست