responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اسد الغابه - ط العلميه نویسنده : ابن الأثير، عزالدین    جلد : 6  صفحه : 346
6411- أبو المليح عن أبيه
أبو المليح الهذلي عن أبيه.
(2046) أخبرنا غير واحد، بإسنادهم عن أبي عيسى محمد بن عيسى، قال: حدثنا أبو كريب، حدثنا ابن المبارك ومحمد بن بشر وعبد الله بن إسماعيل، عن سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن أبي المليح، عن أبيه، أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " نهى عن جلود السباع أن تفترش ".
قال أبو عيسى: لا نعلم أحدا، قال: عن أبي المليح، عن أبيه غير سعيد بن أبي عروبة.
وكان يلزم أبا موسى أن يخرجه، فقد أخرج ما هو أضعف من هذا

6412- رجل من الأنصار، عن أبيه
د ع: رجل من الأنصار عن أبيه، أنه سمع النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " من صلى أربعا قبل الظهر كان كعدل رقبة من ولد إسماعيل ".
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم، إلا أن ابن منده أخرجه ترجمتين، والحديث واحد، وهو وهم.

6413- رجل من بلي، عن أبيه
د ع: رجل من بلي عن أبيه.
(2047) أخبرنا يحيى بن محمود، إذنا، بإسناده، عن ابن أبي عاصم، حدثنا يعقوب بن حميد، أخبرنا عبد العزيز بن محمد، عن سعد بن سعيد، عن الزهري، عن رجل من بلي، عن أبيه، أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " لا يمر بالناس زمان إلا وهو خير من الذي بعده ".
ورواه سليمان بن بلال، عن سعد بن سعيد فقال، يعني الرجل البلوي: أقبلت مع أبي إلى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: فخلا بأبي دوني، فناجاه، وكان فيما قال له: " إذا هممت بأمر فعليك بالتؤدة، حتى يريك الله منه المخرج ".
وقال: لا يأتي على الناس زمان ...
" الحديث.
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم

6414- رجل من أهل الشام، عن أبيه
د ع: رجل من أهل الشام عن أبيه.
3210 روى الثوري، عن أيوب، عن أبي قلابة، عن رجل من أهل الشام، عن أبيه، قال: جاء رجل على النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فسأله عن الإسلام، فقال: " أسلم تسلم ".
قال: وما الإسلام؟ قال: " تسلم قلبك لله عَزَّ وَجَلَّ وأن يسلم المسلمون من لسانك ويدك ".
أخرجاه أيضا.

نام کتاب : اسد الغابه - ط العلميه نویسنده : ابن الأثير، عزالدین    جلد : 6  صفحه : 346
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست