مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
تاریخ
سیره
دفاع مقدس
جغرافیا
معاصر
سفرنامه ها
زندگینامه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
سمط النجوم العوالي في انباء الاوائل والتوالي
نویسنده :
العصامي
جلد :
4
صفحه :
261
(مَاذَا يقولُ المدْحُ فِيهِ وَمَا عسَى ... إِذْ كَانَ يَخْدمُ جدِّكُمْ جبريلُهُ)
(أما الملوكُ فَكُلُّهُمْ مِنْ دونه ... كالبَدْرِ فِي أُفقِ السماءِ حلولُهُ)
(سلطانُ مكَّةَ والمشَاعرِ والصفا ... مَنْ لَا يَخَافُ مِنَ الزمانِ نزيلُهُ)
(لَو حاوَلَ النجْمَ العَظِيمَ لنالَهُ ... تنبيك عِنْهُ رِمَاحُهُ ونصولُهُ)
(سكنَتْ مَحَبَّبُةُ القلوبَ جميعَها ... لما تَقَارنَ سَعْدُهُ وقبولُهُ)
ثمَّ وَليهَا أَحْمد بن عجلَان قبل وَفَاة أَبِيه وَذَلِكَ بِسَبَب أَنه لما جعل لَهُ ربع الْمَحْصُول عوض عَمه ثقبة طلب أَحْمد ربعا آخر فَأَجَازَهُ لَهُ وَالِده ثمَّ إِن وَالِده لما رأى إقبال النَّاس على أَحْمد ومحبتهم لَهُ أَرَادَ إغاظته بأَخيه مُحَمَّد بن عجلَان فَأعْطَاهُ خيلاً وَدِرْعًا فَلم ينْهض مُحَمَّد لما أُرِيد مِنْهُ فَبلغ ذَلِك أَحْمد فعاتب أَبَاهُ عجلَان فَاعْتَذر لَهُ وَقَالَ لَهُ أَنا أترك لَك الْبِلَاد كلهَا فَوَقع الِاتِّفَاق على أَن أَحْمد يُعْطي أَبَاهُ عجلَان النَّقْد الَّذِي شَرط لَهُ وَأَن يكون لَهُ أَيْضا فِي كل سنة الْجُزْء الَّذِي قرر لعجلان بديار مصر فِي مُقَابلَة إِسْقَاط المكس عَمَّا يصل إِلَى مَكَّة من المأكولات وَعَن مكس الْحجَّاج من الديار المصرية والشامية الواردين بحراً وَبرا وَهُوَ مائَة ألف دِرْهَم وَسِتُّونَ ألف أردب قَمح وَأَن لَا يقطع اسْم عجلَان من الدُّعَاء فِي الْخطْبَة مُدَّة حَيَاته فالتزم أَحْمد بِجَمِيعِ ذَلِك فألح عجلَان فِي تَحْصِيل النَّقْد الْمَشْرُوط على أَحْمد استعجازاً مِنْهُ لَهُ ليَكُون سَببا لرجوع الْأَمر إِلَيْهِ فيسر الله لِأَحْمَد من أَعَانَهُ على إِحْضَار المَال فَأحْضرهُ فَلم يجد بدا من قبُوله فوفاه بِجَمِيعِ مَا الْتَزمهُ من الوعود وَاسْتمرّ أَحْمد حَتَّى مَاتَ حادي عشر شعْبَان سنة ثَمَان وَسِتِّينَ وَسَبْعمائة وَكَانَت مدَّته سِتا وَعشْرين سنة قَالَ فِي الدُّرَر الكامنة فِي أَخْبَار الْمِائَة الثَّامِنَة كَانَ أَحْمد بن عجلَان عَظِيم الأبهة وَاسع الْحُرْمَة كثير الرِّئَاسَة ملك جملَة من الْعقار وَالْعَبِيد وَعدل وقمع المفسدين ثمَّ وَليهَا الشريف مُحَمَّد بن أَحْمد بن عجلَان ثَمَان سِنِين شَرِيكا لِأَبِيهِ وَمِائَة يَوْم مُسْتقِلّا بعده ثمَّ قتل فِي مستهل ذِي الْحجَّة من السّنة الْمَذْكُورَة لما حضر لخدمة الْمحمل الْمصْرِيّ بِظَاهِر مَكَّة سَبَب ذَلِك أَن أَبَاهُ الشريف أَحْمد بن عجلَان كَانَ قد وَقع بَينه وَبَين ابْن عَمه عنان
نام کتاب :
سمط النجوم العوالي في انباء الاوائل والتوالي
نویسنده :
العصامي
جلد :
4
صفحه :
261
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir