responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ خليفه بن خياط نویسنده : خليفة بن خياط العصفري    جلد : 1  صفحه : 146
أَن الْمُسلمين دخلُوا الْمَدِينَة لَيْلًا وَأَصْبحُوا يَوْم الْأَرْبَعَاء فَقَاتلهُمْ ثمَّ انهزم الهرمزان فَدخل القلعة
أَبُو الْحسن عَن سَلمَة بْن عُثْمَان عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ عَنْ أنس بْن مَالك قَالَ قاتلناهم حَتَّى طلع الْفجْر فَمَا صليت الْغَدَاة وَلَا أحد منا حَتَّى انتصف النَّهَار فَمَا يسرني بِتِلْكَ الصَّلَاة الدُّنْيَا كلهَا
حَدَّثَنَا ابْن زُرَيْعٍ عَنْ سَعِيدٍ عَنْ قَتَادَةَ عَن أنس قَالَ لم نصل يَوْمئِذٍ الْغَدَاة حَتَّى انتصف النَّهَار فَمَا يسرني بِتِلْكَ الصَّلَاة الدُّنْيَا كلهَا
أَبُو عَمْرو الشَّيْبَانِيّ قَالَ نَا أَبُو هِلَال الرَّاسِبِي عَن ابْن سِيرِين قَالَ قتل الْبَراء بْن مَالك يَوْم تستر
حَدَّثَنَا يحيى بْن سعيد عَن حبيب بْن شهَاب عَن أَبِيه قَالَ أَنا أول من أوقد بِبَاب تستر فَرمى أَبُو مُوسَى بِسَهْم فصرع فَأمرنِي عَلَى عشرَة من قومِي
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيل بْن إِبْرَاهِيم قَالَ أَخْبرنِي حبيب بْن شهَاب عَن أَبِيه قَالَ شهِدت فتح تستر مَعَ أَبِي مُوسَى فَكَانَ يجمع بَين الظّهْر وَالْعصر وَالْمغْرب وَالْعشَاء
عَبْد الرَّحْمَن بْن عُثْمَان عَن حبيب بْن شهَاب عَن أَبِيه قَالَ قَالَ لي أَبُو مُوسَى تخير من الْجند عشرَة يكونُونَ مَعَك عَلَى حفظ السَّبي فَلَمَّا قسم الْغَنَائِم أعْطى الْفَارِس سَهْما ولفرسه وللداجل سَهْما وللراجل سَهْما وَقَالَ لَا تفرق بَين الْمَرْأَة وقَالَ وفضلني يَوْمئِذٍ بِرَأْس أَبُو الْحسن عَن مبارك بْن فضَالة عَن مُعَاوِيَة بْن قُرَّة قَالَ أول من دخل من بَاب الْمَدِينَة بتستر عَبْد اللَّهِ بْن مُغفل الْمُزنِيّ
عَلِيّ بْن أَبِي سيف عَن الْمُبَارك بْن فضَالة عَن الْحسن أَن أَبَا مُوسَى حاصر أهل تستر سنتَيْن
وَحَدَّثَنَا عَن ابْن الْمُبَارك عَن مجَالد عَن الشّعبِيّ قَالَ حَاصَرَهُمْ ثَمَانِيَة عشر شهرا وَأقَام الهرمزان فِي القلعة الَّتِي بتستر ثمَّ نزل بعد على حكم عمر
نام کتاب : تاريخ خليفه بن خياط نویسنده : خليفة بن خياط العصفري    جلد : 1  صفحه : 146
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست