responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الاسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 19  صفحه : 368
الفقيه. أحد الأعلَام بالأندلس.
روى عَنْ: الغاز بْن القيس، وعيسى بْن دينار، والقَعْنَبيّ، ومُطَرِّف بْن عَبْد اللَّه، وأَصْبَغ بْن الفَرَج، وطائفة لِقَيهم فِي الرحلة.
وكان حافظًا «للموطّأ» قائمًا عَلَيْهِ، فقيهًا مُفْتِيًا مصنِّفًا، لَهُ تواليف منها:
«تفسير غريب الموطّأ» ، و «تفسير عِلَل الموطّأ» ، «وأسماء رجال الموطّأ» ، وكتاب «فضائل القرآن» ، وغير ذَلِكَ.
ولم يكن فِي الحديث بذاك الحافظ.
تُوُفّي فِي جُمَادَى الأولى سنة تسعٍ وخمسين.
569- يحيى بْن حبيب بْن إِسْمَاعِيل بْن عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ الأَسَدِيّ [1] .
أَبُو عُقَيْل الكوفيّ الجمّال، نزيل سامرّاء.
عَنْ: حسين الْجُعْفيّ، وعَبْد الحميد الحِمّانيّ، ويحيى بن آدم، وأبي ثابت الأَسَدِيّ [1] .
أَبُو عُقَيْل الكوفيّ الجمّال، نزيل سامرّاء.
عَنْ: حسين الْجُعْفيّ، وعَبْد الحميد الحِمّانيّ، ويحيى بْن آدم، وأَبِي أسامة، وجماعة.
وعنه: ابن أَبِي الدُّنيا، والْبُخَارِيّ فِي كتاب «الأدب» ، ولكن لم يصرّح باسمه فقال: ثنا ابن حبيب بْن أَبِي ثابت، ثنا أَبُو أُسامة، وروى عَنْهُ أيضًا أَبُو القاسم البَغَوِيّ، وابن صاعد، وأَحْمَد بْن يحيى التُّسْتَرِيّ، والْحُسَيْن المَحَامِليّ، وأَبُو عبيد بْن المؤمّل، ويعقوب الجصّاص، وآخرون.
قَالَ ابن أَبِي حاتم [2] : صدوق [3] .
570- يحيى بْن حكيم [4]- د. ن. ق. -

[497] رقم 1458، وفهرست ابن خير 491، 493، 509، 533، والديباج المذهب 354 وفيه: «يحيى بن زكريا بن إبراهيم» .
[1] انظر عن (يحيى بن حبيب) في:
الجرح والتعديل 9/ 137 رقم 582، والثقات لابن حبّان 9/ 270، وتاريخ بغداد 14/ 213 رقم 7501.
[2] في الجرح والتعديل.
[3] وقال ابن حبّان: ربّما أغرب وأخطأ.
[4] انظر عن (يحيى بن حكيم) في:
الجرح والتعديل 9/ 134، والثقات لابن حبّان 9/ 266، وتاريخ جرجان 484، والأنساب 540 ب، والمعجم المشتمل 317، 318 رقم 1141، واللباب 3/ 249، وتهذيب الكمال
نام کتاب : تاريخ الاسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 19  صفحه : 368
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست