responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الاسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 17  صفحه : 236
عبد الحميد الكشي، وعبد الله بن ناجية، وبقي بن مخلد، وأحمد بن يحيى البلاذري الكاتب، وأبو بكر بن أبي عاصم، وأبو يعلى الموصلي، وأبو بكر أحمد بن علي القاضي المروزي، وجعفر الفريابي، والبغوي، وخلق.
وثقه أبو حاتم [1] ، وغيره [2] .
توفي في جمادى الآخرة سنة سبع وثلاثين [3] ، وأخطأ من قَالَ سنة ستٍّ [4] .
وقع لي حديثه عاليًا.
236- عَبْد الجبار بْن عاصم [5] .
أَبُو طالب النَّسَائيّ.
حدَّث ببغداد عن: أبي المليح الحسن بن عمر، وعُبَيْد الله بن عَمْرو الرَّقّيّ، وإسماعيل بن عيّاش، وبقية بن الوليد، وغيرهم.
وعنه: أحمد بن أبي خيثمة، وأبو القاسم البغوي، وجماعة.
قَالَ مُوسَى بْن إِسْحَاق الْأنْصَارِيّ: كَانَ أَبُو طالب جلادًا فتاب اللَّه عَلَيْهِ.
فيُقال إنه دُلّي عَلَيْهِ كيس، فكان يُنفقُ منه. رواها ابن أَبِي حاتِم [6] ، عَنْ مُوسَى.
وثّقه غير واحد [7] .

[1] الجرح والتعديل 6/ 29.
[2] وذكره ابن حبّان في «الثقات» ، وقال الخليلي: «ثقة متّفق عليه مخرّج في الصحيحين» . (الإرشاد 1/ 51) .
[3] بها أرّخه البخاري في تاريخه الكبير 6/ 74، وتاريخه الصغير 233، وابن حبّان 8/ 409 وذكره على التضعيف «وقد قيل» ، وذكر قبله سنة: تسع وثلاثين. وأرّخه بسبع وثلاثين أيضا: ابن السمعاني، وابن عساكر.
[4] المعجم المشتمل 164.
[5] انظر عن (عبد الجبّار بن عاصم) في:
الطبقات الكبرى لابن سعد 7/ 350، ومعرفة الرجال برواية ابن محرز 1/ رقم 356 و 2/ رقم 583، والتاريخ الصغير للبخاريّ 231، والكنى والأسماء لمسلم، ورقة 58، والكنى والأسماء للدولابي 2/ 16، والجرح والتعديل 6/ 33 رقم 173، والثقات لابن حبّان 8/ 418، والأسامي والكنى للحاكم، ج 1 ورقة 298 ب، وتاريخ بغداد 11/ 111 رقم 5804.
[6] في الجرح والتعديل 6/ 33 رقم 173.
[7] منهم يحيى بن معين حيث قال: لا بأس به. (معرفة الرجال برواية ابن محرز 1/ 93 رقم 356 و 2/ 178 رقم 583) وقال أيضا: ثقة. وقال: صدوق. (تاريخ بغداد 11/ 111 و 112) .
نام کتاب : تاريخ الاسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 17  صفحه : 236
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست