responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الاسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 16  صفحه : 192
عن: حمّاد بن زيد، وجعفر بن سليمان الضُّبَعيّ، وابن المبارك، وأبي بكر بن عيّاش، وجماعة.
وعنه: أبو بكر الأثرم، وأبو زُرْعة، وأحمد بن أبي خيثمة، وعبد الكريم الدِّيرعَاقُوليّ، وخلْق سواهم.
صدّقه أبو حاتم [1] ، وقال أبو داود: لم يكن بذاك [2] .
وقال النَّسائيّ: ليس بثقة [3] . ومشاه غيره [4] .
وتُوُفّي سنة ستٍّ وعشرين.
واسمه حسين، ولَقَبُهُ سنيد.
172- سهل بن بكّار [5]- خ. د. ن. -

[1] الجرح والتعديل 4/ رقم 1428.
[2] تاريخ بغداد 8/ 43.
[3] تاريخ بغداد 8/ 43.
[4] قال الخطيب: «لا أعلم أيّ شيء غمصوا على سنيد، وقد رأيت الأكابر من أهل العلم رووا عنه، واحتجّوا به، ولم اسمع عنهم فيه إلّا الخير. وقد كان سنيد له معرفة بالحديث، وضبط له، فاللَّه أعلم. وذكره أبو حاتم الرازيّ في جملة شيوخه الذين روى عنهم وقال: بغداديّ صدوق» .
(تاريخ بغداد 8/ 43، 44) .
وذكره ابن حبّان في الثقات، وقال: «ربما خالف» . (الثقات 8/ 304) .
وقال الإمام أحمد: قد كان سنيد يلزم حجّاجا، وربّما رأيت حجّاجا يملي عليه من كتابه، وأرجو ألا يكون حدّث إلّا بصدق. (تاريخ أسماء الثقات لابن شاهين 159، 160 رقم 496) . وقال عبد الله بن أحمد: وقال أبي: «رأيت سنيدا عند حجّاج بن محمد وهو يسمع منه كتاب الجامع يعني لابن جريج فكان في الكتاب ابن جريج، قال: أخبرت عن يحيى بن سعيد وأخبرت عن الزهري وأخبرت عن صفوان بن سلمى، فجعل سنيد يقول الحجّاج: قل يا أبا محمد بن جريج.
عن الزهري، وابن جريج عن يحيى بن سعيد، وابن جريج عن صفوان بن سليم، فكان يقول له وهكذا، ولم يحمده أبي فيما رآه يصنع بحجّاج وذمّه على ذلك.
قال أبي: وبعض هذه الأحاديث التي كان يرسلها ابن جريج أحاديث موضوعة. كان ابن جريج لا يبالي من أين يأخذه، يعني قوله: أخبرت وحدّثت عن فلان» . (العلل ومعرفة الرجال 2/ 551، 552 رقم 3610) .
[5] انظر عن (سهل بن بكار) في:
الطبقات الكبرى لابن سعد 7/ 302 (دون ترجمة) ، وطبقات خليفة 228، وتاريخه 28 و 478،
نام کتاب : تاريخ الاسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 16  صفحه : 192
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست